معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الاثنين 9/7/2012 - syria news 9-7-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الاثنين 972012, syria news 9 7 2012,

اخبار سوريا يوم الاثنين 9/7/2012 - syria news 9-7-2012
التوقيت الحالي : 04-20-2024, 07:44 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1833

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الاثنين 9/7/2012 - syria news 9-7-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الاثنين 9/7/2012 - syria news 9-7-2012

اخبار سوريا يوم الاثنين 9/7/2012 - syria news 9-7-2012


اخبار سوريا يوم الاثنين 9/7/2012 - syria news 9-7-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الاثنين 9-7-2012 :

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاثنين، انه من الضروري عدم السماح بتكرار "السيناريو الليبي" في سورية، مشيرا إلى أنه يجب إجبار أطراف النزاع على التوصل إلى تسوية سياسية، فيما بين أن سعي الغرب للمحافظة على تأثيره المعتاد يؤدي إلى تصدير "ديمقراطية الصواريخ والقنابل".

ونقل الموقع الالكتروني لقناة (روسيا اليوم) عن بوتين خلال اجتماع سفراء ومبعوثي روسيا المنعقد في موسكو قوله إننا "نرى مدى التعارض وعدم التوازن في عملية الإصلاحات التي تجري في شمال إفريقيا والشرق الأوسط"، مشيرا إلى أن "الأحداث المأساوية في ليبيا تقف أمام ناظرنا ويجب عدم السماح بتكرارها ثانية في دول أخرى مثل سورية".

وكانت دول عدة نفت نيتها القيام بتدخل عسكري في سورية، على غرار السيناريو الليبي، دون تفويض أممي أو قرار من مجلس الأمن يجيز ذلك.

وبين بوتين أنه "يجب عمل كل شيء ممكن لإجبار أطراف النزاع على التوصل إلى تسوية سياسية"، مؤكدا على "ضرورة عمل كل شيء ممكن من اجل إجبار أطراف النزاع في سورية لوضع صيغة للحل السلمي".

وقال إنني "واثق، انه يجب عمل كل شئ ممكن لإجبار أطراف النزاع لوضع صيغة للحل السياسي لكافة المسائل"، مشيرا إلى أن "المساعدة في مثل هذا الحوار أكثر صعوبة وعمل دقيق، من التدخل العسكري الخارجي، ولكن هذا فقط يضمن تسوية طويلة الأمد وثبات تطور الأحداث في المنطقة لاحقا، وهذا يمكن فعله في سورية".

وكانت مصادر روسية أفادت أن المبعوث الاممي والعربي كوفي عنان ووفدين من المعارضة السورية يعتزمون زيارة روسيا الشهر الجاري, لإجراء مباحثات مع مسؤولين روس حول الأزمة السورية.

فيما أشار الرئيس الروسي إلى أن "سعي الغرب للمحافظة على تأثيره المعتاد يؤدي إلى تصدير ديمقراطية الصواريخ والقنابل".

وكانت عدة دول عربية وغربية حثت روسيا في أكثر من مناسبة على تغيير موقفها حيال الأحداث التي تجري في سورية, إلا أن موسكو متمسكة بموقفها الداعي إلى حل الأزمة السورية عبر الحوار السياسي, بعيدا عن أي تدخل خارجي.

وأوضح بوتين أن "الاتجاهات العديدة لتطور العالم والتي تفاقمت بسبب الأزمة، والمشاكل الاقتصادية الاجتماعية الداخلية للبلدان المتطورة، تضعف سيطرة الغرب، وهذه حقيقة، ينبغي ان لا تخلق لدينا فرحا او شماته، بل القلق فقط"، مبينا "نحن نتابع محاولات المحافظة على التأثير المعتاد، بكافة السبل للحصول على امتيازات جيوسياسية، وعادة باستخدام نفس الأساليب، بالضد من القانون الدولي".

وكان بوتين قال مؤخرا، ان تغيير السلطة في سورية ممكن فقط في اطار الدستور, مشيرا الى ان لا احد يملك الحق في ان يقرر بدل الشعوب الأخرى من يجب ان يأتي الى السلطة ومن يجب ان يذهب.

وأشار بوتين إلى أن "هذا يظهر خلال ما يسمى بالعمليات الإنسانية وتصدير ديمقراطية الصواريخ والقنابل والتدخل في النزاعات الداخلية وخاصة تلك التي ولدت بنتيجة الربيع العربي".

وكانت عدة دول عربية دعت مؤخرا إلى ضرورة تسليح المعارضة السورية, على رأسها قطر والسعودية, فيما اعتبرت الخارجية السورية أن دعوات تسليح المعارضة أمر عدائي، وحملت من يعلنها "مسؤولية سفك دم السوريين".

وتعتبر روسيا من أكثر الدول المؤيدة والداعمة لسورية والرافضة اتخاذ أي قرار دولي يهدد بفرض إجراءات أممية ضدها, مشيرة إلى أن جهات خارجية وعلى رأسها الولايات المتحدة تقوم بالتحريض على الأحداث التي شهدتها سورية في الآونة الأخيرة.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



قالت وكالة أنباء إيرانية، يوم الاثنين، إن الموفد الخاص للأمم المتحدة والجامعة العربية الخاص بسورية كوفي عنان سيصل إلى العاصمة الإيرانية طهران, قادما من سورية في وقت لاحق اليوم، وذلك في زيارة غير معلنة.

وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (ارنا) أن "عنان سيصل إلي طهران اليوم الاثنين", دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل حول طبيعة هذه الزيارة.

ووصل كوفي عنان إلى دمشق, يوم الأحد, في زيارة تعد الثالثة من نوعها منذ توليه منصبه, حيث من اجتمع مع الرئيس بشار الأسد لبحث سبل تنفيذ خطة التسوية السلمية في سورية وقرارات مؤتمر جنيف الخاص بسورية.

وتأتي الزيارة المقررة بعد مباحثات أجراها عنان مع وزير الخارجية الإيراني علي اكبر صالحي بجنيف, في شهر آذار الماضي, لبحث الأوضاع السورية.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا والبرازيل أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.


قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الاثنين، إن موسكو تدعو إلى وقف العنف في سورية وبدء الحوار السياسي حول مستقبل البلاد في أسرع وقت ممكن، موضحا أن بلاده مهتمة بتنفيذ البيان الختامي الصادر عن المؤتمر الدولي حول سورية الذي انعقد في جنيف يوم 30 حزيران الماضي.

و نقلت وكالة (ايتار تاس) الروسية عن لافروف قوله في افتتاح محادثاته مع وفد من المعارضة السورية، ان "موسكو تدعو إلى وقف العنف في سورية وبدء الحوار السياسي حول مستقبل البلاد في أسرع وقت ممكن"، مشيراً إلى أن بلاده من "الدول القليلة وقد تكون الوحيدة، التي تتعاون مع الحكومة السورية ومختلف قوى المعارضة على حد سواء، من أجل تنفيذ خطة الوسيط الأممي كوفي عنان الخاصة بتسوية الأزمة السورية".

واستضافت روسيا في الأشهر الأخيرة، عدة وفود من تيارات المعارضة السورية منها أعضاء من "المجلس الوطني السوري" المعارض، و"هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة، و"الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير".

وأعلنت روسيا عن وجود اتصالات ولقاءات مع ممثلين للمعارضة السورية, مشددة في أكثر من مناسبة على ضرورة إجراء حوار بين السلطات السورية والمعارضة كأساس لحل الأزمة في البلاد.

وأشار لافروف الى أن "موسكو مهتمة بتنفيذ البيان الختامي الصادر عن المؤتمر الدولي حول سورية الذي انعقد في جنيف يوم 30 حزيران الماضي"، معرباً عن "أمله" في أن يكون لقاؤه مع وفد المنبر الديمقراطي السوري المعارض برئاسة ميشيل كيلو ، خطوة مهمة على طريق تنفيذ الاتفاقيات التي تم التوصل اليها خلال مؤتمر جنيف.

وكان البيان الختامي لمؤتمر جنيف حول سوريا أقر بضرورة الضغط على جميع الأطراف لتطبيق خطة البنود الستة المعروفة بخطة عنان، بما في ذلك وقف عسكرة الأزمة، وشدد البيان على الحل بطريقة سياسية وعبر الحوار والمفاوضات فقط، الأمر الذي يتطلب تشكيل حكومة انتقالية، من قبل السوريين أنفسهم، ومن الممكن أن يشارك فيها أعضاء الحكومة السورية الحالية، واحتمال إجراء تعديل لدستور البلاد.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سورية.

من جانبه، قال المعارض ميشيل كيلو الذي يترأس وفد المعارضة السورية الذي يزور موسكو إن "سوريا أصبحت ساحة لنزاع دولي"، مشيراً إلى أن "سوريا لم تعد مكانا آمنا لإجراء الحوار".

وأضاف كيلو إلى أن "القوى الديمقراطية في سورية وروسيا مهتمة على حد سواء، باستعادة الاستقرار في سورية"، مشيراً إلى أنه "يدعم إطلاق الحوار الوطني في سوريا، لكن الحكومة، للأسف، لا تستجيب لمطالب المعارضة، بذريعة أنها لا تمثل الشعب السوري".

وتعاني المعارضة السورية من انقسامات داخل مكوناتها، الأمر الذي يؤدي إلى فشل في توحيد الرؤى تجاه الأوضاع في سوريا، ما ينعكس سلبا على وضعها كمكون ممثل لجزء من السوريين, حيث أن هناك أطياف من المعارضة تنادي بضرورة التدخل العسكري الخارجي في سورية ومنها "المجلس الوطني" المعارض فيما تعلن معارضة الداخل كـ "هيئة التنسيق الوطنية" و"تيار بناء الدولة السورية" وغيرها.. رفضها لهذا الأمر.

ويأتي لقاء لافروف مع الوفد المعارض في وقت يزور عنان دمشق لعقد لقاءات على رأسها مع الرئيس بشار الأسد لبحث خطته ومقررات خطة جنيف، فيما لا تزال تتوارد أنباء عن حدوث خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار في عدة مناطق في سورية، حيث تتبادل السلطات والمعارضة الاتهامات حول المسؤولية عن وقوعها.

وتعتبر روسيا من أكثر الدول الداعمة والمؤيدة للسلطات السورية, مشددة مرارا على ضرورة حل الأزمة السورية عبر إجراء حوار وطني بعيدا عن أي تدخل عسكري في شؤونها, كما أسقطت مؤخرا مع الصين مشروعي قرارين في مجلس الأمن, الأول يدين "العنف"، والثاني يدعم المبادرة العربية الجديدة, وذلك باستخدام حق النقض الفيتو، قبل أن توافق مؤخرا على قرار بإرسال مراقبين دوليين إلى سورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 16 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



تحدث ناشطون، يوم الاثنين، عن "تطور نوعي" في الصراع المسلح بعد استخدام معارضون مسلحون دبابة استولوا عليها من الجيش السوري لقصف مركز أمني بريف دير الزور، فيما تواصل القصف صباح اليوم على أحياء بحمص ومناطق بريف دمشق، بعدما تواردت أنباء عن حدوث إطلاق نار بمناطق بدمشق ليلا، واشتباكات بأحياء من مدينة حلب.

وقال ناشطون لوكالات إن "معارضين مسلحين استخدموا دبابة، تم الاستيلاء عليها في وقت سابق من الجيش السوري، في قصف مركز في منطقة الرحبة في ريف الميادين بدير الزور، ما ألحق خسائر".

كما لفت الناشطون إلى أن "استخدام الدبابة للمرة الأولى من مسلحين معارضين، إضافة إلى إسقاط طائرة استطلاع من دون طيار في المنطقة ذاتها السبت، يعتبر تحولا نوعيا".

وبث ناشطون شريط فيديو يظهر مجموعة مسلحين وطاولة تم وضع أجزاء حطام عليها قيل إنها لطائرة استطلاع، دون أن يتسنى التأكد من مصداقية الخبر من مصدر مستقل.

كما أوردت وكالات أنه "في مدينة دير الزور وقعت اشتباكات في شارع بور سعيد، ترافقت مع سقوط قذائف على أحياء الموظفين والعرفي والجبيلة"، مضيفة أن "القصف تجدد على المدينة لليوم الثامن عشر على التوالي".

في السياق ذاته، قالت وكالات إن "أحياء عدة في مدينة حمص، لاسيما حي الخالدية، تعرضت لقصف يترافق مع محاولة دخول إليها، واشتباكات مسلحة على مداخل الحي، كما يطال القصف أيضا أحياء جورة الشياح، والقصور، وحمص القديمة".

في وقت قال ناشطون لوكالات إن "اشتباكات وإطلاق نار وقعت بعيد منتصف الليل قرب كراجات العباسين في دمشق"، فيما لم يتم التأكد من هذه الأنباء.

وأوضحت وكالات إنه "في ريف دمشق، تعرضت بلدتا دير العصافير وزبدين ومدينة قطنا ليلا لقصف".

أما في حلب، فقد تحدث ناشطون لوكالات إن "اشتباكات وقعت فجرا في أحياء عدة من مدينة حلب بين الجيش ومسلحين معارضين، كما تسبب انفجار عبوة ناسفة في حي بستان القصر في المدينة استهدف دورية أمنية في سقوط عنصري أمن".

وقال ناشطون إن "اشتباكات حدثت بعد منتصف ليل الأحد الاثنين في منطقة تل شهاب بمحافظة درعا على الحدود السورية الأردنية"، مضيفين أنه "قبل منتصف الليلة الماضية قضى ستة عناصر من الجيش في استهداف سيارتهم من مسلحين معارضين في منطقة جبل التركمان في ريف اللاذقية".

وفي محافظة حماة، أوضح ناشطون إن "الجيش دخل قرية سريجين بعدد كبير من الآليات العسكرية بالتزامن مع إطلاق نار كثيف وحملة دهم واعتقالات واسعة".

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية , هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

من جهتها، قالت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) إن "الجهات المختصة في حمص اشتبكت فجر أمس مع مجموعات إرهابية مسلحة في مدينة القصير بريف حمص، حيث أسفر الاشتباك أسفر عن وقوع إصابات وخسائر في صفوف الإرهابيين وتدمير سيارتين مجهزتين برشاش بما فيهما، فيما وقعت إصابتين في عناصر الجهات المختصة".

وأضافت الوكالة إن "الجهات المختصة أوقعت في حمص أمس خسائر فادحة بصفوف مجموعة إرهابية مسلحة كانت تعتدي على قوات حفظ النظام والمدنيين في ريف القصير بمحافظة حمص، ما أدى إلى وقوع خسائر بين أفراد المجموعة ومصادرة أسلحة مختلفة".

وفي دير الزور، قالت سانا عن "مجموعة إرهابية مسلحة كانت تقوم بإطلاق النار والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة في بلدة موحسن بريف دير الزور تكبدت خسائر فادحة خلال تصدي الجهات المختصة لها ليل أمس الأول".

وأضافت الوكالة إن "الجهات المختصة اشتبكت أيضا مع مجموعة إرهابية في مدينة الميادين وأوقعت خسائر بين أفرادها ودمرت سيارتين مجهزتين برشاشات".

من جانب آخر، قالت سانا إن "فريق أخبار التلفزيون تعرض لاعتداء أمس من قبل مجموعات إرهابية مسلحة قرب دوار قرية الحصن بريف حمص، حيث أسفر الاعتداء الإرهابي على فريق الأخبار عن إصابة السائق صلاح أيوب وتحطم زجاج السيارة".

ويتعذر التأكد من المعلومات الميدانية في سوريا من مصادر مستقلة, بسبب القيود المفروضة على وسائل الاعلام، بينما يصعب الحصول على أرقام الضحايا من مصدر مستقل بعد توقف الأمم المتحدة عن إحصاء الضحايا منذ آذار الماضي.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 16 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



انتقد "المجلس الوطني السوري" المعارض، يوم الاثنين، زيارة الموفد الدولي الخاص كوفي عنان الى دمشق، معتبرا ان إقرار عنان أخيرا بفشل مهمته في سوريا يستدعي تحركا دوليا عاجلا "تحت الفصل السابع" من ميثاق الأمم المتحدة.

وقال المجلس في بيان نقلته وكالة الأنباء الفرنسية (ا ف ب) ان "عنان اختار رغم استمرار القتل في سوريا الاجتماع مع رموز الحكومة السورية، بينما قوبل غيابه عن مؤتمر أصدقاء الشعب السوري في باريس باستغراب ودهشة الدول المشاركة".

ويجري المبعوث الأممي العربي إلى سورية كوفي عنان، اليوم، عدة لقاءات في دمشق على رأسها مع الرئيس بشار الأسد لبحث سبل تنفيذ خطة التسوية السلمية في سورية وقرارات مؤتمر جنيف الخاص بسورية.

وكان عنان وصل يوم الأحد، إلى فندق "داما روز" في دمشق، حيث يقيم أعضاء بعثة المراقبين التابعين للأمم المتحدة، وكان في استقباله نائب وزير الخارجية فيصل المقداد، حيث عقد الجانبان اجتماعا في الفندق.
واضاف البيان ان "السوريين لا يجدون مسوغا لخطوات الموفد المشترك بينما تقتضي التصريحات التي أكد فيها ان مهمته ليست مفتوحة زمنيا، التحرك العاجل على المستوى الدولي لوقف الذي يمارسه النظام"، مشيراً إلى أن "عنان أقر ان خطته للتعامل مع الوضع في سوريا لم تنجح ما يستدعي التحرك العاجل على المستوى الدولي لوقف العنف".

و قال عنان في مقابلة نشرت يوم السبت إنه تم بذل جهود كبرى لمحاولة حلّ الأزمة السورية بطريقة سلمية وسياسية، ولكنه أضاف من الواضح أننا لم ننجح، وقد لا يكون من ضمانة أننا سننجح.

ولفت المجلس في بيانه إلى ان "عدم التزام النظام ببنود خطة عنان يقتضي وضع المجتمع الدولي أمام التزاماته وفي المقدمة اتخاذ مجلس الأمن قراراته تحت الفصل السابع وفرض عقوبات ملزمة على النظام".

وقدم عنان خطة لحل الأزمة السورية, وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, وحظيت بدعم دولي, حيث تضمنت الخطة وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا, والسماح بحرية التجمع والتظاهر بحسب القانون.

وتطالب دول عربية وغربية بالإضافة إلى "المجلس الوطني السوري" المعارض بتشديد العقوبات على سورية, فضلا عن أهمية اللجوء إلى مجلس الأمن الدولي للتصويت على مشروع قرار جديد تحت البند السابع ضد سورية يسمح باللجوء إلى "القوة العسكرية القسرية", فيما تعارض كل من روسيا والصين صدور أي قرار في مجلس الأمن يقضي بالتدخل العسكري في سورية, لافتين إلى أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني.

وانتقد المجلس "دعوة عنان إلى إشراك إيران في حل الأزمة السورية"، مستغرباً "دعوته إيران للمشاركة في مجموعة العمل حول سوريا".

وتقف ايران الى جانب السلطات السورية في الأحداث التي تشهدها البلاد, مشيرة إلى أن سورية تمثل الخط الأمامي لمحور المقاومة ضد إسرائيل, مجددة دعمها المشاريع الإصلاحية واستنكارها أعمال العنف والتدخل في شؤون سورية الداخلية.

وكان المبعوث الاممي بشان سورية كوفي عنان, أعلن ان إيران يجب ان تشارك في اجتماع مجموعة الاتصال الدولية بشان سورية.

ويأتي ذلك بعد أكثر من أسبوع على عقد اجتماع لمجموعة اتصال دولية بشأن سورية الذي استضافته جنيف, في محاولة لإعادة خطة متعثرة للسلام إلى مسارها الصحيح, حيث اتفق المشاركون على خطة تتضمن وقف العنف وتشكيل حكومة انتقالية تضم أعضاء من السلطة الحالية في سورية والمعارضة, كما تاتي بعد 3 ايام على عقد مؤتمر "أصدقاء سورية" في باريس..

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا والبرازيل أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



أدانت المنسقة العليا للسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، كاترين أشتون، "القصف الأخير الذي استهدف المناطق الحدودية اللبنانية من الجانب السوري"، ودعت سوريا إلى احترام سيادة أراضي الدول المجاورة لها.

وقال المتحدث باسم أشتون مايكل مان في بيان نقلته وكالة (كونا) الكويتية الأحد أن "القصف المتكرر يجب أن يتوقف فورا"، داعية "الحكومة السورية الى احترام سلامة وسيادة أراضي الدول المجاورة لها".

وكان مصدر أمني في لبنان قال يوم السبت إنه قتل ثلاثة أشخاص وأصيب تسعة آخرون بجروح جراء سقوط قذائف، فجر يوم السبت، على منطقة وادي خالد في شمال لبنان مصدرها الأراضي السورية، وترافق ذلك مع اطلاق نار كثيف بالأسلحة الخفيفة.

وتواردت عدة مرات أنباء عن إطلاق نار من الأراضي السورية باتجاه اللبنانية، ما أدى إلى وقوع إصابات منذ بدء الاحتجاجات في سورية منذ نحو 16 شهراً.

ووقع في، 2 تموز الجاري، حادث تبادل إطلاق نار في المنطقة نفسها بين الجانبين اللبناني والسوري.

وأضاف البيان أن "أعمال العنف تسببت بأضرار مأساوية في سوريا كما أدت إلى ارتدادات للدول المجاورة بما فيها لبنان".

ودعت قيادات سياسية لبنانية الشهر الماضي, إلى ضرورة ضبط الحدود اللبنانية مع سورية ومنع تهريب الأسلحة إليها، كما لفت المجلس الأعلى اللبناني السوري إلى وجود لجنة أمنية لبنانية سورية مشتركة تجتمع شهريا للتنسيق ولمعالجة أمن الحدود بين البلدين، مشيرا إلى أن هيئة المتابعة والتنسيق بين البلدين أقرت في تموز 2010 الطابع الأمني للحدود المشتركة وأصبح التعاون قائماً بين الأجهزة المختصة.

وشددت وزارة الدفاع اللبنانية، في أكثر من مناسبة, على أهمية ضبط الوضع الأمني في القرى الحدودية مع سورية ومنع الخروق .

وتمتد الحدود اللبنانية السورية على مسافة 330 كيلومترا تقريبا، وهي غير مضبوطة تماما، وبعضها غير مرسم ومحدد بوضوح، فيما تنتشر عليها المسالك الترابية غير الشرعية التي تستخدم منذ عقود في عمليات التهريب المختلفة.

وأشادت أشتون في البيان "بدعم لبنان للسوريين الهاربين من العنف في بلدهم"، مجددة "دعم الاتحاد الأوروبي لمساعدة لبنان لمواجهة الوضع الصعب نتيجة ذلك".

وأعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يوم الأحد، أن هناك أكثر من 30 ألف نازح سوري يتلقون المساعدة في لبنان معظمهم في مناطق الشمال من بينهم نحو 27 ألفا مسجلون لدى الهيئات الرسمية المعنية.

وتشير تقارير إعلامية إلى أن الأعمال العسكرية والعنف ازدادت في الشهور الأخيرة في عدة مدن سورية, ما اضطر الكثير من السكان إلى النزوح من ديارهم إلى الدول المجاورة والى تركيا هربا من أعمال العنف وظروف إنسانية سيئة شهدتها مناطقهم.

وتقول منظمات الأمم المتحدة الإنسانية والمنظمات الشريكة لها إنها تحتاج إلى 193 مليون دولار لمساعدة اللاجئين السوريين وهو أكثر من ضعفي المبلغ الذي طلبته في آذار والبالغ 84.1 مليون دولار.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.




أعاد الرئيس بشار الأسد مسألة تخليه عن السلطة إلى الشعب السوري، متهما الولايات المتحدة الأميركية بتقدم الدعم "للعصابات"، محملا إياها مسؤولية العنف في سورية، وذلك في حوار مع قناة ألمانية يذاع مساء الأحد.

وقال الرئيس الأسد، في حوار مع قناة "آي آر دي" الألمانية، نشرت وكالات أنباء مقتطفات منه، إن الأمريكان "طرف منحاز في النزاع، ويوفرون حماية ودعما سياسيا لهذه العصابات (المعارضون) لزعزعة استقرار سوريا"، مضيفا "وأميركا تتحمل مسؤولية العنف في سورية فدعم العصابات بالأسلحة والمال وحمايتهم في الأمم المتحدة، يتسبب بعدم استقرار الموقف في سورية".

وتشهد عدة مدن سورية منذ اذار العام الماضي مظاهرات احتجاجية مناهضة للنظام ترافقت بسقوط شهداء مدنيين وعسكريين حملت السلطات مسؤولية وقوعها لـ "مجموعات ارهابية مسلحة" مدعومة من الخارج, فيما يتهم نشطاء وحقوقيون السلطات باستخدام "العنف لاسكات صوت الاحتجاجات".

وقال الأسد إن "على الرئيس الا يتهرب من مواجهة التحديات، ونحن اليوم نواجه تحديا وطنيا"، مضيفا "إلا أننا من جهة ثانية لا يمكن أن نبقى في السلطة ما لم نكن نحظى بالدعم الشعبي".

وبالاضافة الى الدعوات التي وجهت للرئيس الاسد لترك السلطة من خلال المظاهرات المستمرة في كثير من المناطق من المدن السورية ، كانت دول دعت الرئيس الأسد إلى التنحي مع استمرار العنف والعمليات العسكرية ما تسبب بسقوط ألاف الشهداء من مدنيين وعسكريين، الأمر الذي قلل الرئيس الأسد من أهميته.

وعن المعارضة، قال الأسد، أن "الحكومة منفتحة للحوار، نحن لا نقفل الباب بوجه احد يرغب بالمساعدة لحل المشكلات في سوريا بشرط الجدية والمصداقية".

وترفض المعارضة الحوار مع السلطة السورية مع استمرار العمليات العسكرية، مشيرة إلى أن الحوار يجب أن يستند على قاعدة نقل السلطة وتنحي الرئيس الأسد.

وأجرى الرئيس الأسد عدة لقاءات مع وسائل إعلام غربية كان آخرهاصحيفة جمهوريات التركية كما اجرة لقاءات مع شبكة "اي بي سي" التلفزيونية الأميركية والقناة الروسية الأولى وصحيفة "صنداي تليجراف" البريطانية، كما أجرى مقابلة مع التلفزيون السوري في شهر آب الماضي، تناولت الأوضاع في سورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 16 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.





وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار ليبيا يوم الخميس 19/7/2012 - Libya news 19-7-2012
اخبار سوريا يوم الخميس 19/7/2012 - syria news 19-7-2012
اخبار مصر يوم الخميس 19/7/2012 - egypt news 19-7-2012
]اخبار ليبيا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - Libya news 17-7-2012
اخبار سوريا يوم الثلاثاء 17/7/2012 - syria news 17-7-2012
اخبار جريدة المصرى اليوم يوم الثلاثاء 17/7/2012 - almasry alyoum news 17-7-2012
اخبار جريدة الشروق يوم الثلاثاء 17/7/2012 - shorouk news 17-7-2012
نص كلمة لاحمد رجب 17/7/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 17-7-2012
اخبار جريدة الاهرام يوم الثلاثاء 17/7/2012 - ahram news 17-7-2012
اخبار جريدة اليوم السابع يوم الثلاثاء 17/7/2012 - youm7 news 17-7-2012
07-09-2012 05:01 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google