معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 19/6/2012 - syria news 19-6-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الثلاثاء 1962012, syria news 19 6 2012,

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 19/6/2012 - syria news 19-6-2012
التوقيت الحالي : 03-28-2024, 06:40 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع: 1 ضيف
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1940

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 19/6/2012 - syria news 19-6-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الثلاثاء 19/6/2012 - syria news 19-6-2012

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 19/6/2012 - syria news 19-6-2012


اخبار سوريا يوم الثلاثاء 19/6/2012 - syria news 19-6-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الثلاثاء 19-6-2012 :

أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية الكسندر لوكاشيفيتش أن بلاده تعتبر من الضروري جدا استئناف العمل الطبيعي للمراقبين في سورية عبر توفير الحماية الشخصية الكاملة لهم.

وقال لوكاشيفيتش في بيان، نقلته وكالة (نوفوستي) للأنباء إننا "نعتبر من الضروري جدا استئناف العمل الطبيعي للمراقبين، عبر توفير كل الحماية الشخصية لهم من خلال اتخاذ إجراءات معينة من جانب الحكومة السورية، والمعارضة المسلحة لكي يملك أعضاء البعثة المجال للدخول بسهولة وأمان إلى مختلف المناطق، وممارسة الرقابة الموضوعية على وقف إطلاق النار والمساعدة في الحوار".

وأعلن رئيس بعثة المراقبين روبرت مود السبت الماضي، تعليق عمل المراقبين في سورية جراء تصاعد أعمال العنف و"غياب الإرادة لدى الطرفين في البحث عن حل سلمي انتقالي"، مشيرا إلى انه سيتم إعادة النظر في هذا التعليق بشكل يومي.

وكانت الخارجية السورية أوضحت السبت، أنه تم إبلاغها من مود بنيته تخفيف عمل المراقبين بشكل مؤقت بسبب ما وصفه تصاعد العنف الذي يستهدف هؤلاء المراقبين"، مبدية تفهمها لـ "قراراته وخاصة المتعلقة بأمن المراقبين وتنفيذ مهامهم"، مؤكدة "احترامها لخطة كوفي عنان ولوقف العنف وحرصها المطلق على امن المراقبين وحياتهم.

وذكر لوكاشيفيتش أن "موسكو أعلنت مرات عديدة أن تصريحات وأفعال قوى خارجية معينة، التي تؤدي إلى توتر الصراع في سورية بدل المساعدة في استقرار الوضع وفق خطة المبعوث كوفي عنان، غير مقبولة أبدا"، معتبرا أنه "يجب وضع حد لمثل هذه المواقف التي لا تدخل ضمن منطق الموقف المنسق من قبل المجتمع الدولي".

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا والبرازيل أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتابع المتحدث الروسي إنه "من المعروف أن روسيا عملت الكثير جدا لكي تتشكل بعثة المراقبين، وكنا ننطلق، وننطلق حاليا، من أن البعثة الدولية تعتبر احد أهم أجزاء تنفيذ خطة عنان، وقبل كل شيء من اجل تنفيذ وقف أي عنف من أينما صدر، فمن المهم منع سقوط الضحايا ومعاناة السكان السوريين الآمنين الذين تنعكس عليهم كل العواقب الوخيمة للصراع المسلح".

وكان عنان، قال أمام اجتماع وزراء الخارجية العرب مطلع الشهر الجاري، إننا لم نستطع وضع حد للعنف المريع وللانتهاكات في سوريا أو إطلاق عملية انتقالية تحقق التطلعات المشروعة للشعب السوري، محذرا من أن ملامح حرب أهلية باتت تلوح في الأفق.

وتتحدث تقارير إعلامية عن تصاعد أعمال العنف في الأيام الأخيرة في عدة مناطق بسورية، والتي أدت إلى مصرع الكثير من الضحايا والجرحى, فضلا عن الأوضاع الإنسانية المتدهورة, حيث تعاني اغلب المناطق من نقص في المواد الغذائية والطبية وفقدان المحروقات والاتصالات والماء.

وتعرض اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي, إلى خروق متواصلة، في وقت يسعى فيه عنان لإنقاذ خطته من خلال اقتراحه تشكيل مجموعة اتصال دولية بشان سورية.

وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، نفى في وقت سابق، أن تكون موسكو بحثت في مرحلة ما بعد تنحي الرئيس بشار الأسد مع الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا, مجدداً موقف بلاده من أن مستقبل سورية لابد وأن يقرره السوريون دون أي ضغوطات خارجية.

ودعت روسيا في وقت سابق من الشهر الجاري، إلى عقد اجتماع دولي موسع بشأن الأزمة في سورية يضم إيران وتركيا بهدف دعم خطة عنان، فيما رفضت بعض الدول منها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا مشاركة إيران كونها حليف للحكومة السورية, كما ياتي بعد يومين على تعليق بعثة المراقبين الدوليين في سورية لعملها.

وشددت روسيا, في أكثر من مناسبة, على أهمية حل الأزمة السورية بالطرق السياسية السلمية عن طريق إجراء حوار وطني شامل, بعيدا عن أي تدخل عسكري, منوهة بالمشاريع الإصلاحية التي اتخذتها القيادة السورية, في حين تدعو دول غربية إلى تشديد الإجراءات العقابية بحق النظام السوري, بسبب تصاعد أعمال العنف, داعية مرارا إلى تنحي الرئيس بشار الأسد عن السلطة.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



أعلن المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي مايكل مان الاثنين أن "اجتماعا لأطياف من المعارضة السورية سيعقد في العاصمة البلجيكية بروكسل في نهاية الأسبوع الجاري", وذلك قبل عقد أيام على عقد اجتماع مماثل في الجامعة العربية.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية (ا ف ب) عن مان قوله إن "الاجتماع سيتم بقيادة سورية لكن سيتلقى دعما ماليا من الاتحاد الأوروبي, تماشيا مع سياستنا الهادفة لمحاولة توحيد صفوف المعارضة".

ويشارك بالاجتماع "المجلس الوطني السوري" المعارض و"هيئة التنسيق الوطني للتغيير الديمقراطي" و"المجلس الوطني الكردي" بالإضافة إلى مثقفين مستقلين...

واضاف مان أن "الاجتماع يفترض أن يكون حدثا بعيدا عن الأضواء من اجل حماية المشاركين", مشيرا الى أن "السوريين تولوا توجيه الدعوات ووضع البرنامج فيما قامت دبلوماسية الاتحاد الأوروبي بتسهيل الأمور والتمويل فحسب".

وياتي الحديث عن عقد اجتماع للمعارضة في بروكسل بعد اعلان الأمانة العامة للجامعة العربية، يوم الاحد الماضي إن أطراف المعارضة السورية اتفقوا على عقد مؤتمرهم خلال الأسبوع الأخير من الشهر الجاري، لافتة إلى انه تم الاتفاق على تشكيل لجنة تحضيرية للإعداد للمؤتمر على أن تباشر أعمالها خلال الأيام القليلة المقبلة.

وكانت جامعة الدول العربية قررت، مؤخرا، تأجيل مؤتمر المعارضة السورية الذي كان مقررا عقده في مقر الجامعة يومي 16 و17 أيار الماضي، وذلك بناء على طلب من أطراف المعارضة لمزيد من التشاور.

وتعاني المعارضة السورية من انقسامات داخل مكوناتها، الأمر الذي يؤدي إلى فشل في توحيد الرؤى تجاه الأوضاع في سوريا، ما ينعكس سلبا على وضعها كمكون ممثل لجزء من السوريين, حيث ان هناك اطياف من المعارضة تنادي بضرورة التدخل العسكري الخارجي في سورية ومنها "المجلس الوطني" المعارض فيما تعلن معارضة الداخل كـ "هيئة التنسيق الوطنية" و"تيار بناء الدولة السورية" وغيرها.. رفضها لهذا الامر.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".




أعلن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين يوم الاثنين، أن الحكومة السورية تعيد التأكيد على استعدادها لإخراج مواطنيها المحتجزين لدى المسلحين دون قيد أو شرط ومن أي ممر يخدم هذه المهمة النبيلة كما أنها تتوجه إلى كل الأطراف القادرة على الضغط على هؤلاء المسلحين لإلزامهم بعدم التعرض للمدنيين الأبرياء وتسهيل خروجهم من المناطق التي يتواجدون فيها.

واضاف المصدر في بيان له إن "الجهات المعنية قامت منذ أسبوع، وحتى اليوم بمحاولة إخراج المواطنين الأبرياء من المناطق التي يتواجد فيها مسلحين بمدينة حمص إلى أماكن آمنة"، مشيرا إلى أنه "تم الاتصال مع قيادة بعثة المراقبين في المدينة لتسهيل خروج هؤلاء المواطنين، لكن مساعيهم لم تنجح بسبب عرقلة المسلحين".

وبين المصدر أنه "تمت اتصالات بهذا الخصوص مع قيادة المراقبين الدوليين بالتعاون مع السلطات السورية المحلية في مدينة حمص من أجل تسهيل خروج هؤلاء المواطنين لكن مساعي بعثة المراقبين لم تنجح في تحقيق هذا الهدف بسبب عرقلة المجموعات الإرهابية المسلحة لجهودها".

وكان رئيس بعثة المراقبين في سورية الجنرال روبرت مود، دعا أطراف النزاع إلى السماح بإخراج النساء والأطفال والمسنين والجرحى من أماكن الاشتباكات، مؤكدا فشل المساعي لإخراج المدنيين من حمص خلال الأسبوع الماضي.

ولفت المصدر إلى أنه "كان قد تم توجيه محافظ حمص لتوفير كل الخدمات لهؤلاء المواطنين السوريين فور خروجهم من وسائط نقل ومستلزمات الحياة اليومية، إلا أنه كان واضحا بالنسبة لنا منذ البداية أن المجموعات المسلحة كانت تريد تمرير الوقت لتحقيق مكاسب إعلامية رخيصة وضغطا عالميا على سورية وتوجيه الاتهامات الباطلة إلى الحكومة بإعاقة خروج هؤلاء المواطنين".

وأشار المصدر إلى أن "المجموعات الإرهابية استخدمت المواطنين الأبرياء دروعا بشرية لتحقيق أهدافها الدنيئة ولم تلجأ الحكومة السورية إلى فضح ممارسات المجموعات الإرهابية ومن يعطيها التعليمات من الخارج لأن هدفها الأساسي كان خروج المواطنين الأبرياء من حمص".

وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الأميركية، أعلنت آذار الماضي، أن قوات سورية استخدمت سكان كدروع بشرية حيث عرضت سكان المدنيين للخطر، من خلال إجبارهم على السير أمام جنود الجيش أثناء عمليات اعتقال، وأثناء تحركات للقوات وهجمات على بلدات وقرى في شمال سوريا.

كما اتهمت الأمم المتحدة الجيش الأسبوع الماضي، باستخدام الأطفال في مناطق النزاعات المسلحة، كدروع بشرية في مواجهتها مع المعارضة المسلحة في مختلف أنحاء سورية، كما اتهمت "الجيش السوري الحر" أيضا على استخدامه أطفالا فيما أسمته "مناطق الجبهة الأمامية".

وبين المصدر أن "الحكومة تود التأكيد على أنها لم تترك بابا إلا وطرقته لإنهاء مأساة هؤلاء المواطنين الذين تتاجر هذه المجموعات المسلحة بحياتهم وحياة عائلاتهم وأطفالهم وخاصة أن المجموعات المسلحة رفضت كل هذه الجهود وأغلقت كل هذه الأبواب أمام إنهاء محنة هؤلاء المواطنين الأبرياء".

وتتحدث تقارير إعلامية عن تصاعد أعمال العنف في الأيام الأخيرة في عدة مناطق بسورية، والتي أدت إلى مصرع الكثير من الضحايا والجرحى, فضلا عن الأوضاع الإنسانية المتدهورة, حيث تعاني اغلب المناطق من نقص في المواد الغذائية والطبية وفقدان المحروقات والاتصالات والماء.

وأوضح المصدر أن "الحكومة تؤكد استعدادها لإخراج مواطنيها المحتجزين لدى المجموعات المسلحة دون قيد أو شرط ومن أي ممر يخدم هذه المهمة النبيلة كما أنها تتوجه إلى كل الأطراف القادرة على الضغط على هذه المجموعات المسلحة لإلزامها عدم التعرض للمدنيين الأبرياء وتسهيل خروجهم من المناطق التي يتواجدون فيها".

وأشار إلى أن "الحكومة ستقوم من جانبها بتقديم كل الحاجات الأساسية اللازمة كي يعيش المواطنون بكرامة وعزة والعمل على إعادتهم إلى المناطق التي أجبروا على الخروج منها انطلاقا من حرص سورية على مواطنيها وإعادة الأمن والاستقرار إلى ربوعها".

وياتي استعداد الحكومة لاخراج المدنيين المحتجزين بعد اعلان الجنرال مود السبت الماضي، تعليق عمل المراقبين في سورية جراء تصاعد أعمال العنف و"غياب الإرادة لدى الطرفين في البحث عن حل سلمي انتقالي"، مشيرا إلى انه سيتم إعادة النظر في هذا التعليق بشكل يومي، وذلك بعد يوم من قوله إن وتيرة العنف في الوقت الحالي أعاقت قدرة البعثة على المراقبة والتحقق والإبلاغ عنها، وحدت من القدرة على المساعدة في "تواصل الحوار بين الأطراف المختلفة لضمان الاستقرار".

وكانت الخارجية السورية أوضحت السبت، أنه تم إبلاغها من مود "بنيته تخفيف عمل المراقبين بشكل مؤقت بسبب ما وصفه تصاعد العنف الذي يستهدف هؤلاء المراقبين"، مبدية تفهمها لـ "قراراته وخاصة المتعلقة بأمن المراقبين وتنفيذ مهامهم"، مؤكدة "احترامها لخطة كوفي عنان ولوقف العنف وحرصها المطلق على امن المراقبين وحياتهم".

وتعرض اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي, إلى خروق متواصلة، في وقت يسعى فيه عنان لإنقاذ خطته من خلال اقتراحه تشكيل مجموعة اتصال دولية بشان سورية.

ويوجد في سورية نحو 300 مراقباً دوليا و71 موظفاً مدنيا، بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, يقومون بزيارة عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد.

وكان مجلس الأمن الدولي تبنى, في يوم 21 نيسان الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



قالت وزارة الخارجية الروسية اليوم الثلاثاء في بيان لها أن سوريا أبدت تأييدها لفكرة عقد مؤتمر دولي لتسوية الوضع في سورية, وذلك عقب المحادثات التي اجرتها المستشارة السياسية والاعلامية لرئاسة الجمهورية بثينة شعبان في موسكو مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف.

وقالت الخارجية الروسية, في بيان لها, نقلته قناة (روسيا اليوم) عبر موقعها الالكتروني أن "مباحثات بوغدانوف وشعبان تركزت على تطور الوضع في سورية وسبل البحث عن مخرج سياسي من الأزمة"، مشيراً إلى ان "بوغدانوف استعرض بالتفصيل أمام شعبان الجهود الروسية على هذا المسار من بينها المبادرة لعقد مؤتمر حول سورية لتأمين تنفيذ خطة عنان".

وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف دعا، إلى اجتماع دولي موسع بشأن الأزمة في سوريا يضم إيران وتركيا بهدف دعم خطة عنان، فيما رفضت بعض الدول منها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا مشاركة إيران كونها حليف للحكومة السورية.

وأشار البيان إلى أن "شعبان أبدت تأييد دمشق لهذه الفكرة"، مشددة على "سعي سوريا لتسوية الوضع في فيها باسرع ما يمكن ووقف كافة أنواع العنف وإطلاق حوار بناء مع قوى المعارضة".

وأعربت المستشارة شعبان, بحسب البيان, عن "شكرها لموقف روسيا الاتحادية الرافض للتدخل الأجنبي في الشأن السوري والعامل على خلق ظروف لتسوية سياسية ـ دبلوماسية ومنع تمويل نشاط المسلحين وتزويدهم بالاسلحة".

وأكد لافروف السبت الماضي على أن الهدف من المؤتمر المقترح يتمثل في المساعدة على وقف إراقة الدماء في سوريا وإطلاق العملية السياسية التي سيتبنى السوريون بأنفسهم في سياقها قرارا حول مستقبل دولتهم.

وكانت المستشارة السياسية والاعلامية لرئاسة الجمهورية بثينة شعبان وصلت موسكو يوم الاثنين، في زيارة لم يعلن عنها سابق، في حين وصف مصدر سوري الزيارة بأنها "غير رسمية".

وشددت روسيا, في أكثر من مناسبة, على أهمية حل الأزمة السورية بالطرق السياسية السلمية عن طريق إجراء حوار وطني شامل, بعيدا عن أي تدخل عسكري, منوهة بالمشاريع الإصلاحية التي اتخذتها القيادة السورية.

ويأتي ذلك في وقت تشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



جددت فرنسا، يوم الاثنين، مطالبتها أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للامم المتحدة في جنيف باللجوء الى المحكمة الجنائية الدولية لمعاقبة السلطات السورية على "همجيتها"، بحسب وصفها.


وقال الممثل الدائم المساعد لفرنسا لدى الامم المتحدة في جنيف جاك بيليه، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب)، "يتم التطرق الى وقوع جرائم ضد الانسانية، لا بل جرائم حرب (...) لقد دخلنا في اقصى درجات الرعب والهجمية".

وتتحدث تقارير عن ارتفاع وتيرة العنف والعمليات العسكرية في عدة مدن خلال الأيام الماضية، بالتزامن مع استمرار القصف على عدة مناطق ما يتسبب في تدهور الوضع الإنساني.

وأضاف الممثل الدائم لفرنسا "اما بالنسبة الى الضمانة الاخيرة لوجود نظرة خارجية حيادية، والمتمثلة بمراقبي بعثة الامم المتحدة في سوريا، فقد تم اسكاتهم".

وأعلن رئيس بعثة المراقبين روبرت مود, يوم السبت، انه تم تعليق نشاط المراقبين في سورية بسبب تصاعد أعمال العنف في الأيام العشرة الأخيرة، وغياب الإرادة لدى الطرفين في البحث عن حل سلمي انتقالي، مبينا أنه لن يقوم المراقبون بدوريات وسيبقون في مراكزهم حتى إشعار آخر، حيث ستتم إعادة النظر في هذا القرار بشكل يومي.

وقال بيليه "اطفال يسجنون، يعذبون، يعدمون ويستخدمون دروعا بشرية من جانب القوات الامنية السورية، على المسؤولين عن هذه الفظائع الكبيرة معرفة ان عليهم عندما يحين الوقت دفع ثمن جرائمهم امام القضاء الجنائي الدولي".

وكانت القاضية السابقة في المحكمة الجنائية الدولية، والمفوضة العليا لحقوق الانسان في الامم المتحدة نافي بيلاي اتهمت في كلمة لها امام مجلس حقوق الانسان مجددا دمشق بارتكاب "جرائم ضد الانسانية"، وطلبت محاكمة المسؤولين عن أعمال العنف في سوريا بما فيها تلك التي استهدفت المراقبين الدوليين.

وقال الممثل الفرنسي "في هذا الصدد، تدعم فرنسا دعوتكم للاحتكام الى المحكمة الجنائية الدولية من جانب مجلس الامن الدولي".

وتطالب فرنسا، العضو المراقب في مجلس حقوق الإنسان، واحد الاعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الامن الدولي، بجعل خطة المبعوث الدولي الى سوريا كوفي انان للخروج من الازمة ملزمة عبر اعتماد قرار دولي تحت الفصل السابع ما يتيح فرض عقوبات واللجوء الى القوة.

وتأتي هذه الدعوات عشية إدلاء رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا الجنرال روبرت مود بمداخلة أمام مجلس الامن حول تطور الأوضاع في سورية، بحسب وزارة الخارجية الفرنسية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.




قال الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، يوم الاثنين، إن "الوضع في سورية يتطلب نشر قوات حفظ سلام"، موضحا أن "مهام قوات حفظ السلام يجب أن تكمن في ضمان السلام وعدم الانجرار إلى القتال".


وبين العربي، خلال زيارته الرسمية لقبرص، بحسب موقع "روسيا اليوم"، أن "التفويض الممنوح لبعثة الأمم المتحدة للمراقبة في سورية يجب تعديله لان هذه البعثة لم تتمكن من وقف الاشتباكات المسلحة في سورية التي أسفرت عن سقوط زهاء 14 ألف شخص"، منذ بداية الأحداث في آذار 2011.

ويوجد في سورية نحو 300 مراقباً دوليا عسكريا غير مسلح و71 موظفاً مدنيا، بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, بعدما كان مجلس الأمن الدولي تبنى, في يوم 21 نيسان الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

ودعا الأمين العام للجامعة العربية روسيا والولايات المتحدة إلى إيجاد أرضية مشتركة لوقف العنف في سورية.

وتأتي هذه الدعوة مع توقع أن يجري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي باراك اوباما اليوم وغدا مشاورات لبحث أفق التسوية السلمية في سورية, على هامش قمة مجموعة العشرين في المكسيك.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.




وصلت مستشارة الرئيس للشؤون السياسية والإعلامية بثينة شعبان موسكو يوم أمس، في زيارة لم يعلن عنها سابق، في حين وصف مصدر سوري الزيارة بأنها "غير رسمية"، حيث من المتوقع أن تلتقي عدد من المسؤوليين الروس، بحسب تسريبات إعلامية.

وذكرت وكالة أنباء موسكو "نوفوستي" أن "المستشارة شعبان ألغت اليوم مؤتمرا صحفيا كان مقررا اليوم في مقر وكالة أنباء نوفوستي بموسكو، والتي عللت اعتذارها بأن برنامج زيارتها إلى روسيا حافل بالعمل".

وتأتي زيارة شعبان إلى روسيا، بالتزامن مع تزايد الاتصالات الدبلوماسية حول عقد اجتماع دولي يبحث تطورات الأزمة السورية، ومع إعلان بعثة المراقبين الدوليين إلى سوريا تعليق عملها بسبب ارتفاع وتيرة العنف مع تحميل السلطة والمعارضة مسؤولية ذلك، إضافة إلى طرح المبعوث الأممي العربي تشكيل لجنة اتصال دولية لمحاولة تحقيق حل سياسي للأزمة.

كما تأتي هذه التحضيرات وسط خلاف حول حضور إيران المؤتمر الدولي المتوقع عقده في جينيف، والتي تعد حليف رئيسي للسلطات السورية ماديا وسياسيا، في ظل الخلافات الإيرانية الغربية حول ملفها النووي.

وكانت المستشارة شعبان زارت روسيا في أيلول من العام الماضي، حيث التقت عدد من المسؤوليين الروس، وقالت حينها أنها ستشرح لهم ما يحدث في سوريا.

وتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.







وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
06-19-2012 05:48 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google