معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الاثنين 4/6/2012 - syria news 4-6-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الاثنين 462012, syria news 4 6 2012,

اخبار سوريا يوم الاثنين 4/6/2012 - syria news 4-6-2012
التوقيت الحالي : 04-20-2024, 10:28 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع: 1 ضيف
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1575

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الاثنين 4/6/2012 - syria news 4-6-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الاثنين 4/6/2012 - syria news 4-6-2012

اخبار سوريا يوم الاثنين 4/6/2012 - syria news 4-6-2012


اخبار سوريا يوم الاثنين 4/6/2012 - syria news 4-6-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الاثنين 4-6-2012 :

قضى عدد من الشهداء، يوم الاثنين، في عدة مناطق من سورية، في اشتباكات مسلحة وقصف في مناطق بريف ادلب وأحياء بحمص، كما تم سماع دوي انفجارات في ريف دمشق، فيما تواردت أنباء عن سقوط نحو 80 عنصرا من الجيش خلال اليومين الماضيين في اشتباكات مع مسلحين معارضين في عدة مناطق، بحسب تقارير.

وقالت وكالات أنباء، نقلا عن نشطاء، إن "اشتباكات عنيفة دارت اليوم بين الجيش ومسلحين من المعارضة في قرية الرامي بجبل الزاوية بريف ادلب، كما أسفرت الاشتباكات في كفرنبل عن سقوط مسلحين".

فيما أشار "المجلس الوطني السوري" إلى "قيام دبابات وراجمات ومدفعية بقصف العديد من مدن وبلدات محافظة إدلب، منها معرة النعمان وأريحا والرامة وجدار تبنس ودرباسين وكفرومة وكفرنبل ومعارشورين وحاس وجبل الزاوية"..

وأضافت الوكالات أنه "في محافظة حمص دوت أصوات إطلاق النار من رشاشات ثقيلة وخفيفة والتي ترافقت مع أصوات انفجارات ناتجة عن سقوط قذائف هاون، حيث شمل القصف عددا من الأحياء".

كما أشارت الوكالات إلى أن "أربعة انفجارات هزت مدينة عربين في محافظة ريف دمشق"، مضيفة أن "أعمدة الدخان شوهدت تتصاعد بقرب أحد حواجز الجيش في ريف دمشق".

في سياق متصل، قال ناشطون لوكالات إن "نحو ثمانين عنصرا في الجيش السوري قضوا خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية في اشتباكات مع مسلحي المعارضة في مناطق ريف دمشق وريف إدلب وريف حماة وريف حلب".

ولا تزال تتوارد أنباء عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الماضي, بموجب خطة عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي.

إلى ذلك، أوضحت مصادر صحفية لبنانية أن "الجيش السوري عزز قواته على الحدود السورية اللبنانية المتاخمة لمنطقة وادي خالد في شمال لبنان".

وأردفت المصادر أن "هذه المنطقة شهدت أمس تعزيزات عسكرية غير مسبوقة تمثلت باستقدام الجيش السوري عددا كبيرا من الدبابات وناقلات الجنود والمدفعيات الثقيلة إلى المنطقة"، مضيفة أن "الجيش السوري أجرى أيضا ترتيبات جديدة في منطقة الحدود بما في ذلك إزالة بعض السواتر الترابية".

وتأتي هذه الأحداث في ظل وجود 263 مراقباً دوليا و71 موظفاً مدنيا من أصل 300 مراقب، بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, يقومون بزيارة عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد.

من جهتها، قالت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) إنه تم "تشييع من مشافي تشرين وحلب العسكريين والشرطة بدمشق اليوم إلى مثاويهم الأخيرة جثامين 30 شهيداً ان الجيش وحفظ النظام استهدفتهم المجموعات الإرهابية المسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني في دمشق وريفها ودرعا وحمص وحلب وادلب".

وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام، إضافة إلى مدنيين، تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة".

من ناحية أخرى، أوضحت سانا أن "الجهات المختصة أحبطت الليلة الماضية محاولة تفجير سيارة شاحنة نوع انتر مغلقة محملة بكمية كبيرة من المتفجرات وألقت القبض على الإرهابي الانتحاري الذي كان يقودها في بلدة الرامي في جبل الزاوية بريف إدلب".

وقال مصدر بالمحافظة للوكالة، دون أن تكشف عن هويته، إن "المتفجرات كانت موضوعة ضمن خزان مياه ومطمورة بكمية من الحجارة داخل السيارة بهدف إحداث أكبر قدر من الأضرار المادية والبشرية عند تفجيرها"، مضيفا أن "الإرهابي الذي كان يخطط لتفجير السيارة بالقرب من إحدى نقاط قوات حفظ النظام حاول الهرب بعد فشله في تنفيذ العملية إلا أن الجهات المختصة تمكنت من إلقاء القبض عليه وإفشال العملية الإرهابية".

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية , هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا بأنه تجاوز الـ9000 شخصا في آخر إحصائية أصدرتها في نهاية آذار الماضي، فيما تقول الحكومة السورية أن عدد ضحايا الأحداث أكثر من 6 آلاف منهم 2500 شخص من الأمن والجيش، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



"سيريتل" و"ام تي ان" ليس لديهم إجابة لعدم وجود من يرد أو لانشغالهم في اجتماعات .. الجواب للزبائن "أسباب تقنية وضغط على الأبراج"

قال مدير عام الهيئة الناظمة لقطاع الاتصالات، إباء عويشق لسيريانيوز، يوم الاثنين، إن الانقطاع الذي حدث بشبكة الاتصالات الخليوية، صباح اليوم هو نتيجة "عطل فني يتعلق بالربط بين الشبكات"، وذلك تعقيبا على ماشهدته مناطق في سورية من انقطاع في الخدمة.

وشهدت مدينة دمشق ومناطق متعددة من سورية صباح يوم الاثنين، انقطاعا في خدمة شبكة الخليوي لأكثر من ساعتين قبل أن تعاود الخدمة عملها نحو الساعة العاشرة والنصف قبل الظهر.

وبين عويشق أن "العطل فني نتيجة مشكلة معقدة يعود نوعها إلى الترابط بين الشبكات"، دون أن يدل بمزيد من التفاصيل أو التوضيحات.

وغابت الشبكة الخليوية عن مناطق عدة في دمشق وحلب ودير الزور وادلب والحسكة وغيرها منذ الساعة الثامنة صباحا، حيث توالت الاتصالات الأرضية على سيريانيوز من هذه المناطق تشتكي ذلك، حتى أن الشبكة غابت عن مناطق لم يسبق فيها ذلك.

ولدى محاولة الاتصال بالشركتين المشغلتين للخدمة، لمعرفة سبب الانقطاع، فقد تم الاعتذار عن الرد علينا من قبل شركة "سيريتل" لأن المسؤولين عن الموضوع في اجتماعات، بينما كان الرد للزبائن بأن الأسباب تقنية إضافة إلى ضغط على الأبراج، فيما لم نحصل على رد من "ام تي إن" رغم محاولاتنا العديدة للاتصال بدائرة العلاقات العامة، لعدم "وجود الموظفة المسؤولة على مكتبها"، بحسب موظفة المقسم، وماثل جواب الشركة للزبائن جواب شقيقتها.

بدوره، قال مصدر مطلع في وزارة الاتصالات لسيريانيوز، فضل عدم الكشف عن هويته، إن "انقطاع شبكة الاتصالات الخلوية صباح اليوم، هو ضمن توجيهات من رئاسة مجلس الوزراء خوفا من الغش في امتحانات الشهادة العامة"، دون تبيان فيما إذا كان التوجيه شفهي أو كتابي.

وبدأت صباح اليوم الامتحانات العامة للشهادة الثانوية العامة والشرعية والثانوية المهنية بفروعها الصناعية والتجارية والنسوية.

وكان أكثر من متصل قال لسيريانيوز إنهم لدى اتصالهم بخدمة الزبائن على الرقم 111 في شركتي "ام تي ان" و"سيرياتل" وسؤالهم عن الموضوع كان الرد يأتي بأن "السبب تقني عازين ذلك إلى وجود ضغط على الأبراج".

ورغم أن الشبكة عاودت الخدمة بعد الساعة 10 والنصف إلا ذلك لم يمنع تخوف المتصلين بسيريانيوز من أن يكون الانقطاع متزامن مع امتحانات الشهادة العامة، التي بدأت اليوم وتستمر حتى نهاية الشهر الحالي.

وسبق أن توقفت شبكات الخليوي والاتصالات في مناطق شهدت أحداث عنف وعمليات عسكرية على خلفية الأحداث التي تشهدها مناطق مختلفة في سورية، دون ورود توضيحات حول ذلك، فيما اختلفت فترة الانقطاعات في تلك المناطق، حيث استمر بعضها أشهرا.



قالت الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية في الإتحاد الأوروبي كاثرين آشتون انه لا بد من بذل كافة الجهود من أجل وقف كل أشكال العنف والبدء بعملية سياسية في سورية، محذرة من "كارثة" في سوريا.

وقالت أشتون في بيان أصدرته عقب محادثة هاتفية مع مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا كوفي عنان مساء الأحد أنه "يجب العمل من أجل تجنب كارثة في سوريا"، مشيرة الى أنه "لا بد من بذل كافة الجهود من أجل وقف كل أشكال العنف والبدء بعملية سياسية في سوريا".

وأشارت إلى أنها "ناقشت مع عنان مختلف جوانب الوضع السوري، حيث وضعها في صورة نتائج اتصالاته الميدانية خلال مهمته الأخيرة في دمشق"، موضحة أنه "ناقشنا مختلف جوانب الوضع وتوصلنا إلى نتيجة مفادها أننا نمر بمرحلة دقيقة بالنسبة للأزمة".

ويعمل في سورية حاليا 267 مراقبا دوليا, من أصل 300 مراقب, بموجب قرارين من مجلس الأمن الدولي, حيث زاروا عدة مناطق في سورية للاطلاع على ما يجري فيها.

وبدأ المراقبين الدوليين بالتوافد إلى سوريا, بعد اتفاق وقف إطلاق النار بأيام, حيث زاروا عددا من المناطق السورية والتقوا المواطنين, كما تم تثبيت عدد من المراقبين في عدة محافظات.

وشددت آشتون على أن "العنف والقمع لا يشكلان طريقاً للحل، كما أن عسكرة الصراع ستزيد من معاناة السوريين ، وقد تمتد تداعياته إلى مختلف أنحاء المنطقة"، مجددة "دعم الإتحاد الأوروبي لخطة عنان".

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وأعلنت السلطات السورية مرارا التزامها بخطة كوفي عنان بشان سوريا, مشيرة إلى أن المجموعات المسلحة والدول الداعمة لها لم تلتزم بالخطة حتى الآن, في حين تقول المعارضة إن السلطات لم تف بالتزاماتها فيما يتعلق بتطبيق الخطة.

ودعت المسؤولة الأوروبية "الحكومة السورية إلى وقف القمع وتأمين كافة أشكال الدعم لمهمة المراقبين الدوليين"، مطالبة "بتحقيق دولي في مجزرة الحولة يتوافق مع قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بهذا الشأن"، داعية "الحكومة السورية للتعاون مع التحقيقات الدولية المستقلة التي ستجري حول هذه المجزرة".

وكانت بلدة الحولة بريف حمص شهدت, الجمعة قبل الماضي, أعمال عنف أدت إلى مجزرة تسببت بسقوط أكثر من 100, بينهم أطفال, حيث حملت أطياف من المعارضة ودول غربية السلطات السورية المسؤولية عن أحداث الحولة، في حين نفت الخارجية السورية "بشكل قاطع" مسؤولية الحكومة عن هذه المجزرة, محملة المسؤولية لمسلحين.

وأثارت مجزرة الحولة إدانات دولية شديدة, حيث قررت عدد من الدول الغربية, من بينها تركيا, طرد السفراء والدبلوماسيين السوريين من أراضيها, احتجاجا على هذه المجزرة, كما عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا طارئا لمناقشة موضوع المجزرة, حيث أصدر بيانا أدان فيه المجزرة, مطالبا الحكومة السورية بالكف عن استخدام الأسلحة الثقيلة ووقف العنف من كافة الأطراف، فيما طلب مجلس حقوق الإنسان عقد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جلسة خاصة عقدها لبحث أحداث المجزرة بإجراء تحقيق لمعرفة ملابسات الجريمة..

وأشارت أشتون في بيانها إلى "عزم الاتحاد الأوروبي العمل مع روسيا من أجل وقف العنف في سوريا، ودعم خطة عنان"، موضحة أنه" سنبحث مع الروس خلال القمة المنعقدة بيننا حالياً الملف السوري، ونأمل تكثيف التعاون مع موسكو ومع كافة أطراف المجتمع الدولي للبحث عن حلول للأزمة السورية".

وكان الاتحاد الأوروبي، جدد الخميس الماضي، تأييده لخطة المبعوث الأممي إلى سوريا كوفي عنان، التي تتألف في ست نقاط لحل الأزمة في البلاد، لافتا إلى أن "الخيارات العسكرية في سوريا ليست مطروحة على الطاولة".

ولا تزال تتوارد أنباء عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الماضي, بموجب خطة عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا بحسب آخر إحصائية أوردتها في نهاية آذار الماضي, فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، يوم الاثنين، إن "مناطق عديدة في سوريا تشهد توترا شديدا بعدما خلفت الأحداث المفجعة في سهل الحولة عشرات الضحايا والجرحى ودفعت بالآلاف إلى الفرار من المنطقة"، مشيرة إلى أن "آلاف النازحين في منطقة الحولة بحاجة إلى مساعدة عاجلة".

وأوضحت رئيسة بعثة اللجنة الدولية في سوريا ماريان غاسير في تقرير، نقلته وسائل إعلام إن "الناس هربوا خشية على أرواحهم وتركوا كل شيء وراءهم ومعظم النازحين هم من النساء والأطفال".

وبينت أن "المطاف انتهى بالكثيرين ممن لجأوا إلى قرية برج قاعي في سهل الحولة إلى الإقامة في المدارس وفي مبان عامة أخرى، بينما استضافت بعض العائلات عددا منهم ولم يكن هناك ما يكفي الجميع من طعام وماء وأدوية، الأمر الذي شكل ضغطا كبيرا على القرية الصغيرة".

وفي حين لا يتجاوز عدد سكان قرية برج قاعي في سهل الحولة ألف نسمة أصبحت القرية تستضيف 5 آلاف شخص فروا من تلدو بحثا عن الأمان، بحسب اللجنة.

وشهدت منطقة الحولة بريف حمص في وقت متأخر من مساء الجمعة قبل الماضي، أحداث عنف أدت إلى "مجزرة" راح ضحيتها "108 أشخاص على الأقل بينهم 49 طفلا"، بحسب رئيس بعثة المراقبين، نتيجة لقصف طال البلدة، فيما تواردت أنباء عن حركة نزوح جماعي من المنطقة الحولة، التي وصلها المراقبون صبيحة السبت التالي لتدوين ما جرى فيها.

وأوضحت غاسير أن "ما حدث في الحولة مأساة مفجعة"، مشيرة إلى أن "اللجنة الدولية قد صدمت بالأعداد الكبيرة من الإصابات فحين يندلع القتال يتوجب على الأطراف التمييز في كل الأوقات بين المدنيين والذين يشاركون مباشرة في الأعمال العدائية معربة في الوقت ذاته عن ضرورة حقن دماء المدنيين".

وكان المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر فيليب ستول قال يوم الاثنين الماضي، إن الهلال الأحمر السوري قدم المساعدات الطبية إلى عشرات المصابين في بلدة الحولة بريف حمص، التي سقط فيها 108 مدنيين في أعمال عنف.

وأوضح تقرير اللجنة أن "اللجنة الدولية لا تزال تشعر بقلق بالغ إزاء الوضع الإنساني في مناطق أخرى من سورية فخلال الأسبوع الجاري، عالج الهلال الأحمر العربي السوري في محافظة حماة عشرات الأشخاص الذين أصيبوا في القتال".

وكانت تقارير إعلامية قالت إن مدينة حماه، تعرضت الأسبوع الماضي لعمليات عسكرية وقصف، أدت إلى سقوط أكثر من 30 شخصا، وذلك بعد سلسلة هجمات شنها مقاتلو (الجيش الحر) على نقاط تفتيش على الطرق ومواقع أخرى للجيش.

ودعا التقرير جميع الأطراف إلى "ضمان إمكانية انتقال المدنيين إلى أماكن أكثر أمنا في حال كانوا يخشون على سلامتهم وإمكانية حصول المصابين على الرعاية الطبية التي قد يحتاجون إليها بدون أي تأخير".

كما ناشدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر "جميع الأطراف، المشاركة في أعمال العنف، الاستمرار في تسهيل وصولها إلى المناطق المتضررة بشكل آمن وبدون أي عائق".

وأوضح التقرير أن "4500 شخص من المعوزين تمكنوا من الحصول على تسعة آلاف باقة من المساعدات الغذائية في منطقة القصير في محافظة حمص، وان قرابة 15 ألفا آخرين حصلوا على مساعدات غذائية في منطقة اللطامنة في محافظة حماة، ومساعدات مماثلة توجهت إلى 14500 شخص في كل من ادلب وريف دمشق".

ووزعت منظمة الصليب الأحمر في الأشهر الماضية، بالتعاون مع الهلال الأحمر مساعدات إلى عدة مناطق سورية شهدت أحداث عنف، حيث كانت تقارير أشارت إلى أن عدة مناطق تشهد وضعا إنسانيا متدهورا, فضلا عن نقص في المواد الأساسية والطبية, مع استمرار أعمال عنف، أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والجرحى, الأمر الذي دفع الكثير من السوريين إلى النزوح إلى الدول المجاورة كلبنان والأردن والعراق.

وكانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر وجهت نداء لجمع مبلغ 27 مليون دولار من أجل دعم الجهود التي ستبذلها حتى نهاية العام 2012 لتقديم المساعدة إلى الأشخاص المتضررين من الأحداث التي تشهدها سورية منذ أكثر من 14 شهراً.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



قال نائب وزير الخارجية الروسية، ميخائيل بوغدانوف أن "موسكو لن تحدد موقفها من الأحداث الراهنة في سوريا إلا بعد تلقي نتائج مهمة المبعوث الاممي والعربي إلى سوريا كوفي عنان"، مشيرا إلى انه "لا يستبعد تطبيق السيناريو اليمني في سوريا".

وقال بوغدانوف في تصريح لصحيفة (الشرق الأوسط) اللندنية نشرته اليوم الاثنين أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على اتصال دائم مع مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا كوفي عنان"، لافتاً إلى أن "الوضع في سوريا بات معقدا للغاية ولا يطرأ عليه أي تحسن".

وكان لافروف قال الأحد أن ما يحدث في سوريا يؤكد أن ليس هناك بديلا لخطته لتسوية الأزمة بالطرق السياسية الدبلوماسية، لافتا أن المهمة الأساسية في المرحلة الحالية تتمثل في توحيد اللاعبين الأساسيين لتنفيذ خطة عنان بشكل كامل.

وطالب بوغدانوف "بضرورة عدم استباق الأحداث بأحكام أحادية الجانب، وكشف عن استعداد موسكو لإمداد بعثة عنان بخبراء القانون الجنائي للتحقيق في مذبحة الحولة، في حال طلب عنان ذلك".

وشهدت منطقة الحولة بريف حمص في وقت متأخر من مساء الجمعة الماضي، أحداث عنف أدت إلى "مجزرة" راح ضحيتها "108 أشخاص على الأقل بينهم 49 طفلا"، بحسب رئيس بعثة المراقبين، نتيجة لقصف طال البلدة، فيما تواردت أنباء عن حركة نزوح جماعي من المنطقة الحولة، التي وصلها المراقبون صبيحة السبت لتدوين ما جرى فيها.

وتبنى مجلس حقوق الإنسان الدولي، يوم الجمعة، قرارا يدين سوريا "مجزرة" الحولة بريف حمص، وطالب بإجراء التحقيق في ملابساتها، فيما صوتت كل من روسيا والصين وكوبا والفلبين ضد القرار، وأيدته 41 دولة، وامتنعت إكوادور وأوغندا عن التصويت.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وعن السيناريو اليمني، لم يستبعده المسؤول الروسي، إلا أنه أشار إلى "اختلاف الظروف والملابسات بين الأوضاع في سوريا والأوضاع اليمنية"، وقال إن "المعارضة اليمنية كانت منظمة فيما كانت تمثل بشخصيات معروفة ومنها من كان في السلطة"..

وكانت عدة دول دعت إلى تطبيق الحل اليمني، حيث سلم الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح السلطة إلى نائبه، على أن يعمل نائبه عبر عامين إلى نقل اليمن إلى نظام ديمقراطي يعتمد مبدأ تداول السلطة.

وأوضح بوغدانوف أن "مبادرة السيناريو اليمني انطلقت عن مجلس التعاون الخليجي وأيدها مجلس الأمن الدولي بالإجماع"، مضيفاً أن "مثل هذا النموذج يمكن مناقشته بالنسبة لسورية".

وأشار نائب وزير الخارجية الروسي إلى أن "موسكو تؤيده لتحقيق الوفاق الوطني والاتفاق حول شروط المرحلة الانتقالية"، لافتاً إلى أن "الأطراف السورية مدعوة لمناقشتها والبت فيها".

وأعرب بوغدانوف في الوقت ذاته عن عدم ارتياح بلاده "لتشرذم المعارضة السورية وعدم الاتفاق فيما بينها".

وكانت روسيا دعت إلى عقد حوار بين المعارضة والسلطة على أراضيها، الأمر الذي لم يجد طريقه إلى التحقق حتى الآن في ظل العديد من العوائق التي تحول التقارب بين المعارضة والسلطة، وعلى رأسها استمرار أعمال العنف والعمليات العسكرية.

وتعاني المعارضة السورية من تشتت قواها في تيارات ولجان وشخصيات غير متجانسة مما يضعف من تأثيرها على الشارع السوري، ويعيد محللون أسباب تشتت المعارضة السورية إلى أنها نشأت إما بالخارج عبر اتصالات شخصيات محدودة، أو في الداخل بعد تاريخ طويل من الاعتقالات والتضييق على العمل السياسي، مما حرمها من قاعدة شعبية تستند لها.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا والبرازيل أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا بأنه تجاوز الـ9000 شخصا، فيما تقول الحكومة السورية أن عدد ضحايا الأحداث أكثر من 6 آلاف منهم 2500 شخص من الأمن والجيش ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



أكدت وزارة الإعلام أن قرار مجلس الجامعة العربية بوقف بث القنوات الفضائية السورية هو اعتداء على حرية الإعلام والتعبير، داعية إدارتي الـ(نايلسات وعربسات) إلى عدم الاستجابة لهذا القرار الذي ينتهك كل "مواثيق الشرف الإعلامي".

ونقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) عن وزارة الإعلام قولها، في بيان لها، إن "قرار مجلس الجامعة العربية بوقف بث القنوات الفضائية السورية الرسمية وغير الرسمية على قمري نايلسات وعربسات يأتي لتغييب حقيقة ما يجري في سورية عن الرأي العام المحلي والعالمي لصالح حملة الافتراء والكذب والفبركة التي تمارسها قنوات الإرهاب الإعلامية ضد سورية وشعبها".

وأضافت الوزارة أن "هذا القرار غير المسبوق هو اعتداء على حرية الإعلام والتعبير ويأتي في سياق العقوبات الأمريكية ضد الإعلام الوطني السوري في مخالفة لجميع القوانين والأعراف المهنية وخرق فاضح لميثاق الشرف الإعلامي وانتهاك صارخ لأبسط مفاهيم حرية التعبير بهدف اغتيال الحقيقة بعدما فشلوا في حجبها".

ودعا وزراء الخارجية العرب من إدارتي المؤسسة العربية للاتصالات الفضائية (عربسات) والشركة المصرية للأقمار الصناعية (نايلسات) اتخاذ ما يلزم لوقف بث القنوات السورية الفضائية الرسمية وغير الرسمية، وذلك ضمن خطوات إضافية فيما يتعلق بالأزمة السورية خرجوا فيها من اجتماعهم يوم السبت في العاصمة القطرية الدوحة.

وأكدت الوزارة أنها "ستتعامل مع هذا القرار العدواني بكل مسؤولية لضمان استمرار بث القنوات الفضائية السورية عبر الخيارات التي تخدم رسالتنا الإعلامية ومواجهة الحرب الإعلامية التي تستهدف سورية وتفكيك البيئة الافتراضية المزعومة التي يعمل الإعلام المعادي على رسمها للأحداث في بلدنا".

ودعت الوزارة شركتي نايلسات وعربسات إلى "عدم الاستجابة لهذا القرار الذي ينتهك كل مواثيق الشرف الإعلامي ومبادئ وأخلاقيات العمل في وسائل الإعلام والالتزام بواجباتها التعاقدية كشركات تقدم خدمات فنية لقاء بدل متفق عليه".

وكان وزراء خارجية العرب دعوا، في اجتماعهم يوم السبت، إلى وضع سقف زمني لمهمة المبعوث الأممي إلى سورية كوفي عنان، في وقت أكدوا على ضرورة اتخاذ قرارا أمميا حول سورية تحت البند السابع.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".




نفت السفارة السورية في صنعاء، يوم الأحد، ما نشرته بعض المواقع الإعلامية الالكترونية في اليمن حول نية القائم بأعمال السفارة الفعلان عن انشقاقه.

وقال المكتب الإعلامي في السفارة السورية في صنعاء، وفق وسائل إعلامية، إن "المعلومات التي نشرتها بعض المواقع الإعلامية الالكترونية أمس حول نية القائم بأعمال سفارة سوريا في صنعاء سعود عباس الانشقاق، هي محض افتراء وكذب يأتي ضمن سياق الحملة الإعلامية تجاه سوريا قيادة وشعبا، وفي إطار التضليل والحرب النفسية تجاه أبناء الشعب السوري".

ونقلت وسائل إعلام عن مواقع الكترونية يمنية خبر استقالة القائم بأعمال السفارة السورية في صنعاء سعود عباس احتجاجا على "مجزرة الحولة" بريف حمص.

وكانت بلدة الحولة بريف حمص شهدت, الجمعة قبل الماضي, أعمال عنف أدت إلى مجزرة تسببت بسقوط أكثر من 100, بينهم أطفال, حيث حملت أطياف من المعارضة ودول غربية السلطات السورية المسؤولية عن أحداث الحولة، في حين نفت الخارجية السورية "بشكل قاطع" مسؤولية الحكومة عن هذه المجزرة, محملة المسؤولية لمسلحين.

وأثارت مجزرة الحولة إدانات دولية شديدة, حيث قررت عدد من الدول الغربية طرد السفراء والدبلوماسيين السوريين من أراضيها, احتجاجا على هذه المجزرة, كما عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا طارئا لمناقشة موضوع المجزرة, حيث أصدر بيانا أدان فيه المجزرة, مطالبا الحكومة السورية بالكف عن استخدام الأسلحة الثقيلة ووقف العنف من كافة الأطراف.

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية, هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.





وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
06-04-2012 05:12 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google