معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الاربعاء 2/5/2012 - syria news 2-5-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الاربعاء 252012, syria news 2 5 2012, سوريا اليوم, سوريا الان, اخبار الثورة السورية, اخبار المقاومة السورية, اخبار الجيش السورى الحر, اخبار الصحف السورية, اخبار المراقبين الدوليين,

اخبار سوريا يوم الاربعاء 2/5/2012 - syria news 2-5-2012
التوقيت الحالي : 03-28-2024, 06:29 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 2009

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الاربعاء 2/5/2012 - syria news 2-5-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الاربعاء 2/5/2012 - syria news 2-5-2012

اخبار سوريا يوم الاربعاء 2/5/2012 - syria news 2-5-2012


اخبار سوريا يوم الاربعاء 2/5/2012 - syria news 2-5-2012

سوريا الان - سوريا لحظة بلحظة - اخر اخبار سوريا - احدث اخبار سوريا - اخبار سوريا اليوم - syria news - سوريا اليوم

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الاربعاء 2-5-2012 :

اصدر بشار الأسد، يوم الأربعاء، مرسوما تشريعيا بمنح عفو عام عن عقوبات في بعض مواد قانوني خدمة العلم والعقوبات العسكرية، للجرائم المرتكبة قبل 2/5/2012.

وينص المرسوم التشريعي رقم /30/ للعام 2012 بمنح عفو عام عن كامل العقوبات في الجرائم المنصوص عليها في المواد 95-96-99-100-107 من قانون خدمة العلم الصادر بالمرسوم التشريعي رقم /30/ لعام 2007 وتعديلاته، عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 2-5-2012.

وتتطرق المواد 95 و96 إلى عقوبة تخلف المكلف عن إجراءات السوق أو التخلف بدون عذر عن الالتحاق، والمتخلف عن الالتحاق بالخدمة الإلزامية هو كل مكلف لم يلبي دعوة أو أكثر للسوق لأداء الخدمة العسكرية..

فيما تتطرق المواد 99 و100 و107 عن عقوبة المكلف الذي يبدل محل إقامته دون إخبار شعبة تجنيده بعد شهرين، وعن عقوبة التخلف بدون عذر عن تأكيد أسباب التأجيل أو لإجراء الفحوص المقررة، وعن عقوبة من يسرح من الخدمة ولا يراجع الشعبة بعد خلال شهر لتسجيله دون عذر مشروع.

ويتضمن المرسوم التشريعي رقم 30 للعام 2007 قانون خدمة العلم، حدد مدة الخدمة الإلزامية وأسس التكليف وقواعد تأجيل الخدمة الإلزامية وقواعد الإعفاء من الخدمة الإلزامية كما حدد كيفية قبول البدل النقدي من المواطنين العرب السوريين ومن في حكمهم الخاضعين لخدمة العلم والمقيمين خارج سورية في دول عربية وأجنبية، كما حدد المرسوم أيضا قواعد الخدمة الاحتياطية والمستبعدين من الخدمة الاحتياطية.

كما نص المرسوم بمنح عفو أيضا عن كامل العقوبة لمرتكبي الجرائم المنصوص عليها بالمواد 100-101-146 البندين /1/5/ فقط من قانون العقوبات العسكرية الصادر بالمرسوم التشريعي رقم /61/ لعام 1950 وتعديلاته.

فيما لا يشمل المتوارين المرتكبين لجرائم الفرار الداخلي والخارجي إلا إذا سلموا أنفسهم خلال 90 يوما بالنسبة للفرار الداخلي و120 يوما بالنسبة للفرار الخارجي من تاريخ صدور هذا المرسوم التشريعي.

وتتضمن المواد 100 و101 تعريف الفرار الداخلي والخارجي للعسكريين والضباط في زمن السلم وحالاتهما وتفصيلاتها وعقوبة كل منها.

أما المادة 146 فيتضمن البند 1 منها عقوبة كل عسكري جعل نفسه قصدا غير صالح للخدمة مؤقتاً أو مؤبداً ليتهرب من الواجبات العسكرية القانونية يعاقب بالحبس من سنة إلى ثلاث سنوات.

فيما يتضمن البند 5 عقوبة كل عسكري أذى نفسه بأية وسيلة كانت أو حاول الانتحار بسبب الخدمة أو في معرضها , أو احتجاجاً على تصرفات القادة أو الرؤساء.

ويدعى إلى خدمة العلم في سورية كل سوري تجاوز الثامنة عشرة من عمره، ويبدأ التكليف في اليوم الأول من شهر كانون الثاني من السنة التي يتم فيها المواطن الثامنة عشرة من عمره وينتهي بإتمامه مدة الخدمة الإلزامية، التي هي حاليا 18 شهرا، أو بإعفائه منها أو بتجاوزه سن الثانية والأربعين، ويعفى من الخدمة كل من يقدم وثائق تثبت أنه وحيد لأمه، أو مريض بمرض مزمن لا يمكنه من ممارسة أي جهد.


اتهمت منظمة "هيومان رايتس ووتش", في تقرير لها, اليوم الأربعاء, قوات تابعة للسلطات السورية بارتكاب "انتهاكات بحق المدنيين قد ترقى لجرائم ضد الإنسانية", فضلا عن "شن عمليات عسكرية موسعة على شمالي محافظة ادلب على مدار أسبوعين"، قبل بدء اتفاق وقف إطلاق النار بقليل, مستندة في تقريرها إلى ما قالت إنه بحوث ميدانية أجرتها في عدة بلدات في هذه المحافظة.

ونقلت شبكة الأخبار الأمريكية (سي ان ان ) عن نائبة مدير البرامج والطوارئ في المنظمة آنا نيستات قولها إن "الدبابات والمروحيات السورية كانت في بلدات إدلب واحدة تلو الأخرى, بينما كان الدبلوماسيون يناقشون تفاصيل خطة سلام المبعوث الأممي العربي كوفي عنان"

واستندت منظمة هيومان رايتس ووتش, في تقريرها, إلى بحوث ميدانية أجرتها مع شهود لم تكشف عن هوياتهم من بلدات تفتناز وسراقب وسرمين وكللي وحزانو في ادلب، الذين اتهموا "قوات تابعة للسلطات قامت بتنفيذ عمليات تعذيب واعتقال تعسفي, فضلا عن ارتكاب أعمال قتل بحق المدنيين وتدمير الممتلكات المدنية في أواخر آذار ومطلع نيسان".

وأضافت نائبة مدير البرامج والطوارئ "أينما ذهبنا كنا نرى البيوت والمتاجر والسيارات المحترقة والمدمرة، وسمعنا شهادات الناس عن أقاربهم القتلى, وكأنه كان هناك استغلال لكل دقيقة متاحة قبل وقف إطلاق النار، في إلحاق الأذى بالناس".

وأشارت المنظمة إلى أنها "وثقت عمليات عسكرية موسعة شنتها قوات حكومية في الفترة بين 22 آذار و6 نيسان 2012، في بمحافظة إدلب، والتي أسفرت عن مقتل 95 مدنياً على الأقل".

وتتحدث تقارير إعلامية عن قيام الجيش مؤخرا "بشن حملات عسكرية واسعة" على عدة مناطق في سورية منها ادلب, ترافقت مع أعمال عنف ووجود مسلحين في هذه المناطق، أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والجرحى.

وجاء تقرير المنظمة الحقوقية بعد يوم من بيان أصدرته الأمم المتحدة أفادت فيه بأن أكثر من 34 طفلا لقوا حتفهم في سورية، وذلك منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي.

كما يأتي في وقت تتوارد فيه أنباء عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الماضي, بموجب خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي.

وتتضمن خطة كوفي عنان وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وكانت منظمة "هيومان رايتس ووتش" الأمريكية اتهمت مؤخرا قوات الأمن السورية بشن "حملات عسكرية وارتكابها انتهاكات خطيرة" بحق مدنيين في مدينة القصير التابعة لمحافظة حمص , واصفة الأوضاع الإنسانية "بالرديئة".

وكانت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان دعت وقت سابق إلى إحالة مسؤولين سوريين المشتبه في تورطهم بـ "جرائم ضد الإنسانية" للمحكمة الجنائية الدولية.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


كشف المتحدث باسم بعثة المراقبين، نيراج سينغ، يوم الأربعاء، أن المراقبين الذين وصلوا إلى سوريا بلغ عددهم اليوم 31 مراقبا يعملون في عدة مناطق سورية.

وقال سينغ في تصريحات صحفية، نقلتها وكالة (يونايتد برس انترناشيونال) إن "المراقبين يعملون في محافظات حمص وحماة ودرعا وفي المناطق القريبة من مدينة دمشق".

وكان أحمد فوزي المتحدث باسم المبعوث الأممي إلى سورية كوفي عنان قال الشهر الماضي، إن عدد المراقبين سيصل مع نهاية نيسان، إلى 30 مراقبا ومن ثم سنبدأ، بعدما يقرر عنان أن الموقف على الأرض يساعد على انتشار البعثة الكبرى، بالعمل على ذلك.

وارتفع عدد المراقبين الدوليين يوم الأحد الماضي، إلى 20 مراقب بعد انضمام 5 مراقبين من مصر وبنجلادش، كما كان رئيس فرق المراقبين الدوليين الجنرال النرويجي روبرت مود, وصل يوم الأحد, إلى العاصمة دمشق, ليتسلم مهامه في قيادة فريق المراقبين.

وتبنى مجلس الأمن الدولي تبنى, في يوم 21 من الشهر الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد .

وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون السلام إيرفيه لادسوس، يوم الثلاثاء، إننا نتطلع إلى نشر 300 مراقب في سوريا بحلول نهاية أيار، مشيرا إلى أن السلطات السورية رفضت منح تأشيرات لعدد من المراقبين الدوليين.

ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الجاري, بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قرر العراق, يوم الثلاثاء, نشر قوات عسكرية على الحدود مع سورية , وذلك "لمنع التسلل وعمليات تهريب الأسلحة وأي نشاط يمكن أن يؤثر على أمن البلاد".

ونقلت مصادر إعلامية عن النائب في البرلمان قاسم الاعرجي قوله إن "قرار بلاده بنشر قوات من حرس الحدود على طول الحدود مع سورية يعد ضروريا لمواجهة عمليات تهريب السلاح والمسلحين على الحدود مع سورية"، مشيرا إلى "وجود مزيد من المعلومات عن تواجد جماعات إرهابية سورية متشددة بالقرب من الحدود".

وتتضمن الحملة الأمنية إرسال لواءين إضافيين إلى منطقتي الرطبة والقائم على الحدود، وإنشاء المزيد من أبراج المراقبة، وتعزيز الدوريات العسكرية في الصحراء الغربية، ونصب كاميرات المراقبة والتحسس، ومشاركة الطيران الحربي في عمليات المراقبة وتأمين الحدود.

ويأتي ذلك بعد حوالي أسبوع من إحباط الداخلية العراقية محاولة تسلل مجموعات مسلحة قادمة من الأراضي السورية عبر الحدود مع العراق.

وتنشط في الآونة الأخيرة حركة تسلل مجموعات مسلحة عبر الحدود العراقية ـ السورية ، خاصة خلال الأزمة التي تشهدها سورية.

وكانت السلطات العراقية دعت مؤخرا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات وتدابير أمنية مشددة على الحدود مع سورية لمنع عمليات التسلل وتهريب الأسلحة.

وكنت الحكومة العراقية أعلنت منذ أشهر قليلة أنها تعمل على منع تهريب الأسلحة إلى سورية عبر المناطق الحدودية بين البلدين.

ويبلغ طول الحدود بين سورية والعراق 600 كيلومتر، تحاول الجهات المختصة في كلا البلدين ضبطها ومنع أية محاولة تهريب لأسلحة أو غير ذلك عبرها.

وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى وجود حركة تهريب أسلحة إلى سورية من الدول المجاورة كالعراق ولبنان, وذلك بالتزامن مع ما تشهده مدن سورية عدة من موجة احتجاجات وأعمال عنف.

يشار إلى أن سورية شهدت في الأشهر الأخيرة ضبط العديد من شحنات الأسلحة المهربة للداخل من العراق ولبنان.

وتأتي التطورات في وقت تشهد عدة مدن سورية حركة احتجاجات في منتصف آذار العام الماضي وأعمال عنف أودت بحياة الكثيرين من مدنيين ورجال أمن وجيش، تقول السلطات إنهم قضوا بنيران "جماعات مسلحة"، فيما تتهم منظمات حقوقية وناشطين السلطات بارتكاب أعمال عنف لـ "قمع المتظاهرين".


غادر وفد "هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة، دمشق اليوم الثلاثاء إلى القاهرة للقاء وتقديم مذكرة إلى أمين عام الجامعة العربية نبيل العربي توضح رؤيتها حول وحدة قوى المعارضة السورية .

ونقلت وكالة "يونايتد برس انترناشونال" الأمريكية عن مسؤول العلاقات الخارجية في هيئة التنسيق عبد العزيز الخير إن" وفد من الهيئة يضم أعضاء المكتب التنفيذي رجاء الناصر وصالح مسلم وبسام الملك سيقوم بتسليم العربي مذكرة توضح رؤية الهيئة لموضوع وحدة المعارضة السورية ، ودعوته إلى عقد مؤتمر في (16-17) من الشهر الجاري لقوى المعارضة في القاهرة ،وكذلك سيجري اتصالات مع فروع المعارضة في الخارج لبحث وضع الأزمة وموقف وتوجهات جميع القوى لإيجاد رؤية سياسية والموقف من خطة المبعوث الاممي كوفي عنان".

وكان اجتماع وزراء الخارجة العرب الأخير دعا إلى عقد اجتماع لأطياف المعارضة السورية في مقر الجامعة، برعاية مشتركة بين الأمانة العامة للجامعة والأمم المتحدة في منتصف أيار المقبل.

وأوضح الخير أن "هيئة التنسيق ومن خلال اللقاءات التي عقدتها مع أطراف إقليمية ودولية طلبت دعمها لإنجاح خطة عنان وهذا ما شدد عليه وفد الجبهة خلال زيارته إلى موسكو الأسبوع الماضي ، باعتبار خطة عنان فرصة لإنقاذ البلاد".

وكان وفد من المعارضة السورية الداخلية، قام منتصف الشهر الماضي بزيارة موسكو والتقى نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف ورئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما اليكسي بوشكوف, وذلك قبل لقائه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الثلاثاء، لبحث تنفيذ خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان ووقف إطلاق النار في سورية.

واستضافت روسيا في الأشهر الأخيرة عدة وفود من تيارات المعارضة السورية منها أعضاء من "المجلس الوطني السوري" المعارض.

إلى ذلك طالب مسؤول العلاقات الخارجية في هيئة التنسيق "عنان والأمم المتحدة بإرسال العدد الكافي من المراقبين الدوليين للوصول إلى كل المناطق السورية".

وأشار الخير إلى أن هيئة التنسيق "ستعمل بالتعاون مع قوى المعارضة على تكثيف النشاطات السلمية للمعارضة في دمشق وسائر المحافظات عبر الاعتصامات والتجمعات التي تعبر عن مصالح الشعب السوري لمواجهة عنف النظام وكل من يدعو إلى العسكرة في الداخل والخارج ".

وتعاني المعارضة السورية من التشتت وضعف القاعدة الشعبية لها، لأسباب عدة أهمها نشوء جزء كبير منها في الخارج، وقضاء معارضي الداخل معظم حياتهم في المعتقلات أو ملاحقين ممنوعين من العمل السياسي.

يشار إلى أن الأحزاب العشرة المشاركة في المجلس كان ثلاثة منها ضمن (هيئة التنسيق الوطنية للتغيير الديمقراطي في سورية) وخمسة ضمن قوى (إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي)، وحزبان خارج الإطارين السابقين".

وتضم "هيئة التنسيق الوطنية"، التي أعلن عن تأسيسها أواخر حزيران الماضي، أحزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي وأحزاب كردية, كما تضم الهيئة شخصيات معارضة من الداخل.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


زار وفد من المراقبين الدوليين، يوم الثلاثاء، مدينة دوما في ريف دمشق للمرة الثالثة في إطار مهمة مراقبة وقف إطلاق النار في سورية.

وكانت تقارير ذكرت في وقت سابق أن دوما تعرضت الأسبوع الماضي إلى "قصف"، إضافة إلى إطلاق نار كثيف، ترافقت مع حملة مداهمات واعتقالات، وسقوط عدد من الضحايا.

وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" أن "فريق المراقبين جال فريق المراقبين في شوارع المدينة واطلع على الأوضاع فيها".

وفي مدينة حمص، قالت "سانا" إن "وفد من المراقبين زار حي الخالدية واطلع على الأوضاع فيه".

وكان حي الخالدية تعرض إلى "قصف"، بحسب ناشطين، وإطلاق نار ما تسبب بسقط العديد من الضحايا، من جهتها تقول السلطة أنها تلاحق عصابات مسلحة مدعومة من الخارج تعمل على ترهيب المواطنين والنيل من مواقفها الممانعة.

ووصل 24 مراقبا دوليا إلى سورية إلى الأن على أن يكتمل العدد الى30 نهاية الأسبوع الجاري, بموجب قرار من مجلس الأمن, حيث زاروا عدة أحياء في عدد من المحافظات السورية للاطلاع على ما يجري في البلاد.

وكان مجلس الأمن الدولي تبنى, الأسبوع الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد .

وكان المبعوث الاممي كوفي عنان قال, قبل أيام, إن الوضع في سورية لا يزال "غير مقبول", مطالبا بنشر سريع لـ300 مراقب تابعين للأمم المتحدة, معربا عن قلقه إزاء عودة العنف إلى مدن معينة في أعقاب زيارة المراقبين لها.

ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الجاري, بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


أصدر الرئيس الأمريكي باراك اوباما، يوم الثلاثاء، أمرا رئاسيا خول بموجبه وزارة الخزانة تشديد العقوبات المفروضة على سوريا وإيران وذلك بملاحقة الشركات والأشخاص الذين ينتهكون هذه العقوبات.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية(BBC) عن وزير الدولة الأمريكي لشؤون الإرهاب والاستخبار المالي ديفيد كوهين، قوله إن الأمر الذي أصدره الرئيس اوباما "سيعرض الأجانب الذين يسعون للتملص من العقوبات ويقوضون بذلك الجهود الدولية الهادفة للضغط على النظامين الإيراني والسوري إلى عواقب وخيمة".

وأردف كوهين أن "الذين يحاولون انتهاك العقوبات التي نفرضها أنما يفعلون ذلك على حساب الشعبين السوري والإيراني، وسوف يتعرضون للمحاسبة".

وسيتيح الإجراء الجديد للخزانة الأمريكية التعريف علنا بأولئك الذين يقومون "بنشاطات خداعة ومراوغة" لانتهاك العقوبات، ومنعهم من الوصول إلى القطاعين المالي والاقتصادي في الولايات المتحدة، بحسب تقارير .

وذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية الأسبوع الماضي أن أوباما، سيصدر، قريبا أمرا تنفيذيا، هو الأول من نوعه، يسمح للولايات المتحدة بفرض عقوبات على مواطنين أجانب استخدموا التكنولوجيات الجديدة للمساعدة في "تنفيذ انتهاكات فادحة لحقوق الإنسان في سوريا وإيران".

فيما قال مسؤولون أميركيون إنه بموجب الأمر الجديد ستعلن الإدارة الأميركية عن عقوبات جديدة بينها فرض قيود مالية على كيانين سوريين وشخص سوري واحد.

وكانت وزارة الخزانة الأميركية أعلنت تشرين الأول الماضي، أنها حظرت على الشركات الأميركية بيع أجهزة اتصالات إلى سوريا، حيث حظرت التصرف أو بيع أو إيجار أجهزة أو تكنولوجيا اتصالات للدولة السورية أو إلى أي كان في سوريا.

وسبق للولايات المتحدة أن فرضت مجموعة عقوبات اقتصادية على سورية في مجال النفط إضافة إلى تجميد أرصدة مسؤلين سوريين، كما كانت الولايات المتحدة ودول غربية شددت مؤخرا عقوباتها على طهران, شملت المجالات التجارية والمالية والنفطية , فضلا عن عقوبات على شخصيات يقومون بدعم القطاع النفطي في إيران, وذلك بعد صدور تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن ملف طهران النووي.

وتتعرض إيران لضغوطات بسبب ملفها النووي الذي تعتبره واشنطن بأنه مخصص لأغراض عسكرية, الأمر الذي تنفيه طهران وتقول إنه مخصص لأغراض سلمية.

كما تشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال العنف، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".




وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
مواعيد الصلاة فى مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - مواعيد الصلاة 1-5-2013
درجات الحرارة فى محافظات مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - درجات الحرارة 1-5-2013
درجات الحرارة فى الدول العربية اليوم الاربعاء 1/5/2013 - درجات الحرارة 1-5-2013
اسعار الذهب اليوم الاربعاء 1-5-2013 - اسعار الذهب فى مصر اليوم 1/5/2013
اسعار العملات فى مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - اسعار العملات 1-5-2013
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
05-02-2012 04:13 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google