معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الجمعة 6/4/2012 - syria news 6-4-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الجمعة 642012, syria news 6 4 2012, سوريا اليوم, سوريا الان, اخبار الثورة السورية, اخبار المقاومة السورية, اخبار الصحف السورية, اخبار الجيش السورى الحر,

اخبار سوريا يوم الجمعة 6/4/2012 - syria news 6-4-2012
التوقيت الحالي : 03-29-2024, 10:58 AM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 2233

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الجمعة 6/4/2012 - syria news 6-4-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الجمعة 6/4/2012 - syria news 6-4-2012

اخبار سوريا يوم الجمعة 6/4/2012 - syria news 6-4-2012


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

اخبار سوريا يوم الجمعة 6/4/2012 - syria news 6-4-2012

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الجمعة 6-4-2012 :

شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف, اليوم الجمعة, على ضرورة وجود مراقبين مختصين لهم خبرة عسكرية من هيئة الأمم المتحدة لمراقبة تنفيذ الهدنة في سورية.

وأوضح الوزير لافروف, عقب انتهاء اجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي المنعقد في استانة, إن " إرسال المراقبين كان منذ البداية معلوما، عندما اقترح ذلك كوفي عنان على أعضاء مجلس الأمن الدولي, مضيف انه "لكي تتم مراقبة تنفيذ الهدنة، لا بد من وجود مختصين لهم خبرة عسكرية".

وكان احمد فوزي المتحدث باسم مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية كوفي عنان أعلن , يوم الخميس, بان العمل بدأ لتشكيل بعثة المراقبين لإرسالها إلى سورية.

وأضاف الوزير لافروف أن " روسيا وافقت منذ البداية على خطة الموفد الخاص للأمم المتحدة والجامعة العربية الخاص بسورية كوفي عنان المتضمنة إرسال مراقبين الى سورية".

وكان فريق تابع للامم المتحدة وصل الى سورية يوم الاربعاء الماضي , وأجرى محادثات مع المسؤولين السوريين تتعلق بترتيبات عمل مجموعة المراقبين الدوليين الذين سيتولون الإشراف على وقف العنف بعد الموعد الذي حددته الحكومة السورية لوقف عملياتها في 10 من الشهر الجاري، على أن يتبع ذلك وقف المعارضة لعملياتها بعد 48 ساعة.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان, أواخر شهر آذار الماضي, موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وكان مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري قال, يوم الاثنين, إن دمشق وافقت على مهلة تنتهي في 10 نيسان الجاري لتنفيذ خطة المبعوث الاممي كوفي عنان جزئيا لكنها تريد التزاما مماثلا من المعارضة, لافتا إلى أن تنفيذ مقترحات عنان يجب أن يتم تحت السيادة السورية.

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وتعتبر روسيا من أكثر الدول الداعمة والمؤيدة للسلطات السورية, مشددة مرارا على ضرورة حل الأزمة السورية عبر إجراء حوار وطني بعيدا عن أي تدخل عسكري في شؤونها , كما أسقطت مؤخرا مع الصين مشروعي قرارين في مجلس الأمن , الأول يدين "العنف", والثاني يدعم المبادرة العربية الجديدة, وذلك باستخدام حق النقض الفيتو.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف منهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


أعلن الهلال الأحمر التركي استعداده لايصال مساعدات انسانية للشعب السوري اذا اقيمت ممرات امنة داخل سورية.

وجهت سورية، يوم الجمعة، رسالتين متطابقتين إلى كل من رئيس مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة تتعلقان "بالأعمال الإرهابية"، قائلة إنه "خلال الأيام الأخيرة تصاعدت الأعمال الإرهابية التي ترتكبها المجموعات المسلحة في سورية وخاصة منذ التوصل إلى التفاهم المتعلق بخطة كوفي عنان".

وأفادت أنباء خلال الأيام الماضية بتصاعد العمليات العسكرية وأعمال العنف في عدة مدن، أسفرت عن سقوط مئات الضحايا ونزوح ألاف المواطنين إلى الدول المجاورة، حيث يقول ناشطون إنه السلطات تحاول إخماد الاحتجاجات المناهضة لها قبل العاشر من الشهر الجاري وهو الموعد حدده عنان بالاتفاق مع الحكومة السورية لوقف العمليات العسكرية.

وجاء في الرسالتين اللتين تلقت سانا نسخة منهما أنه "بالإضافة إلى التفجيرات التي أبرزت الدلائل الأولية على وقوف عناصر تنظيم القاعدة وراءها والجرائم التي تقترفها المجموعات الإرهابية المسلحة الأخرى تصاعد التحريض أيضا من قبل أطراف تدعي حرصها على سورية وعلى أهمية إنجاح مهمة المبعوث الدولي الخاص وتمارس تلك الأطراف في الوقت نفسه أعمالا تتناقض مع خطة عنان ومع عودة الأمن والاستقرار إلى سورية".

ولفتت الرسالتان إلى أن "نتائج بعض الاجتماعات التي عقدت مؤخراً تشير إلى أن الهدف الأساسي للمشاركين فيها كان سفك المزيد من الدماء السورية حتى وصل الأمر من قبل البعض إلى الإعلان عن تأسيس صناديق لتمويل وتسليح هذه المجموعات التي سبق أن زودناكم من خلال رسائل سابقة ببراهين تثبت ممارستها القتل والعنف والإرهاب وصرف رواتب لأعضائها."

وكان نحو 83 دولة ومنظمة عقدوا مؤخر مؤتمر "أصدقاء سورية 2" في إسطنبول حيث اعترفوا بالمجلس "الوطني السوري" ممثل للشعب السوري، داعمين خطة عنان لحل الأزمة، داعين إلى تأسيس صناديق لدعم المعارضة، الأمر الذي رأت به السلطة السورية تعطيل لمهمة عنان.

وأوضحت الرسالتان أن "متابعي تطورات الأزمة في سورية يلاحظون أن الأطراف التي أججت هذه الأزمة من خلال التحريض الإعلامي غير المسبوق ومن خلال دعم وتسليح المجموعات الإرهابية وتمويلها لم تلجأ إلى الاعتراف بوجود هؤلاء المسلحين إلا بعد أن أثبتت بعثة المراقبين العرب وجودهم وممارستهم للقتل والتدمير والإرهاب ولهذا بادرت الأطراف التي كانت تنكر ذلك إلى سحب المراقبين العرب وإنهاء البعثة وعدم التعامل مع تقريرها لأنه لا يخدم أعداء سورية في جامعة الدول العربية وخارجها."

وأضافت الرسالتان.. أن "سورية زودت بعثة المراقبين العرب والأمم المتحدة بمختلف أجهزتها بوثائق تثبت الجرائم التي ارتكبتها المجموعات الإرهابية المسلحة بحق المدنيين وقوات حفظ النظام في سورية واعتداءاتها التي لا يمكن إحصاؤها على الممتلكات الخاصة والعامة والبنى التحتية الأمر الذي كانت له انعكاسات سلبية على حياة المواطنين السوريين".

وبينت الرسالتان "بأرقام توثيقية عدد الشهداء من المدنيين الذين سقطوا بالاعمال الارهابية اضافة الى عدد الشهداء في صفوف الجيش وقوات حفظ النظام والبالغ 2088 شهيدا واكثر من 478 من عناصر الشرطة".

كما وثقت الرسالتان عدد "النساء الشهيدات والأطفال الشهداء بالإضافة إلى عدد الذين وقعوا ضحية جرائم الاختطاف والتهديد بالقتل مقابل فدية من المدنيين وأفراد الجيش والشرطة وعدد المركبات الحكومية المسروقة".

واستغربت الرسالتان من "تباكي الكثير من أجهزة الإعلام والمسؤولين في دول معينة في المنطقة وخارجها على شعب سورية بينما لم ينطقوا بكلمة حق حول هذه الجرائم ناهيك عن استصدار قرارات من مؤسسات إقليمية ودولية هدفها الأساسي تشويه صورة سورية وتهديد استقرارها واستقلالها وسيادتها والنيل من دورها الإقليمي والدولي."

وقالت الرسالتان إن "ممثلي دول في منظمة الأمم المتحدة يتسابقون إلى استنفار المؤسسات الدولية ضد سورية من أجل تقويض الجهود التي يقوم بها عنان والتي أكدت سورية دعمها لمهمته والتعاون لإنجاح جهوده".

وأكدت الرسالتان أن "سورية تهيب بجميع الدول للعمل معها من أجل منع الأعمال الإرهابية والقضاء عليها بما في ذلك التنفيذ للاتفاقيات الدولية ذات الصلة بالإرهاب وتطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بشكل خاص باتخاذ التدابير اللازمة لمنع ووقف تمويل أي أعمال إرهابية أو الإعداد لها ضد سورية انطلاقا من أراضي دول أخرى".

وحذرت سورية في الرسالتين الدول التي أعلنت أن "دعم الإرهابيين وتسليحهم ضد سورية أصبح واجبا من مغبة تصريحاتهم وأعمالهم لأن العالم لم ينس بعد ما قامت به هذه الدول من تمويل لمجموعات إرهابية في دول أخرى كان تأثيرها كارثيا على المستويين الدولي والاقليمي."

وطالبت سورية كل "الدول المعنية بعدم توفير ملاذ امن لمن يخططون للأعمال الإرهابية آو يدعمونها آو يرتكبونها لان المجتمع الدولي لم يعد قادرا على التساهل مع هؤلاء الإرهابيين ومن يدعمهم".

وتتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات" التي انطلقت في عدة مدن سورية منذ عام.

وقالت الرسالتان إن طالصلة الوثيقة بين الإرهاب الدولي والجريمة المنظمة عبر الوطنية والاتجار غير المشروع بالمخدرات وغسل الأموال والاتجار غير القانوني بالأسلحة جوانب تثبت علاقتها بما يحدث في سورية وعلى الجهات المعنية في المنظومة الدولية ردعها وإدانتها بغية تنسيق الجهود على كل الصعد الوطنية والإقليمية والدولية في مواجهة هذه التحديات والتهديدات الخطيرة للأمن الدولي".

وأشارت الرسالتان إلى أن "سورية بصفتها عضوا مؤسسا للأمم المتحدة ومساهما نشطا في فعالياتها تتطلع قدما لتعاون دول العالم الوثيق معها للقضاء على الإرهاب وتمويله وتسليحه وعدم تعريض الدول المستقلة وذات السيادة لكوارثه ومآسيه".

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو العام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


رحب تيار "التغيير الوطني السوري" المعارض, اليوم الجمعة, بالبيان الرئاسي الذي أصدره مجلس الأمن الدولي الذي يطالب الحكومة السورية بتنفيذ الخطط التي أصدرها كوفي عنان الهادفة بخصوص سورية, مشيرا إلى أن خطة عنان لا تلبي الحد الأدنى من متطلبات الشعب السوري إلا أنها في النهاية تتضمن وقفا "للفظائع" التي ترتكب في البلاد.

وقال التيار, في بيان, نشرته وكالة الأنباء الكويتية "كونا" انه مستاء من "نجاح مساعي روسيا في إفراغ البيان من محتواه الأصلي"، ورفضها أن يحوي أي إنذار للنظام السوري".

واصدر مجلس الأمن الدولي, يوم الخميس, بيانا رئاسيا حدد بموجبه موعدا لإنهاء العمليات العسكرية في المدن السورية ووقف إطلاق النار حتى 10 من شهر نيسان الجاري, محذرا من اتخاذ خطوات إضافية إذا لم تحترم الأطراف المعنية المهلة المقررة.

وكان مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري، الاثنين الماضي، إن دمشق وافقت على مهلة تنتهي في 10 نيسان الجاري، لتنفيذ خطة المبعوث الأممي كوفي عنان جزئيا لكنها تريد التزاما مماثلا من المعارضة, لافتا إلى أن تنفيذ مقترحات عنان يجب أن يتم تحت السيادة السورية.

وأضاف التيار أن " خطة عنان لا تلبي الحد الأدنى من متطلبات الشعب السوري وفي مقدمتها زوال النظام السوري إلا أنها في النهاية تتضمن وقفا للفظائع التي يرتكبها النظام في كل أنحاء البلاد.

وكانت السلطات السورية أبلغت منذ أيام عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية داعية السلطة والمعارضة بالتعامل بإيجابية مع خطته, مبدية دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وطالب التيار الأمم المتحدة بالتركيز على "استصدار قرار وليس بيان" من مجلس الأمن "يتضمن تدخلاً دولياً لحماية المدنيين، وإنشاء مناطق وممرات آمنة لهم، وتوفير الإمدادات الغذائية والطبية إلى المناطق المنكوبة المحاصرة في كل أنحاء البلاد".

وتتحدث تقارير إعلامية عن وضع إنساني متدهور في عدة مناطق في سورية، حيث تعاني اغلب المناطق من انقطاع في الاتصالات والكهرباء والماء, وعدم توفر مواد أساسية وطبية , مع استمرار الأعمال العسكرية، والتي أسفرت عن مصرع الكثير من الضحايا والجرحى.

وتوصل مجلس الأمن الدولي, الشهر الماضي, إلى اتفاق حول بيان رئاسي بشان الأزمة السورية يدعم خطة الموفد الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان, محذرا من اتخاذ "خطوات إضافية" ما لم تلتزم دمشق بخطة كوفي عنان.

وعن انسحاب الوحدات العسكرية من المدن السورية, قال التيار إن " الانسحابات التي ادعى النظام انه قام بها في الساعات القليلة الماضية لم تكن سوى انسحابات وهمية ومضللة يصاحبها استمرار لأعمال القتل في كل مكان وعلى مدار الساعة".

وأعلنت السلطات السورية أن عملية سحب القوات من عدد من المدن والبلدات بدأت يوم الثلاثاء الماضي وعادت إلى ثكناتها وقواعدها, وذلك تنفيذا للخطة المتفق عليها مع الموفد الخاص للأمم المتحدة الخاص بسورية كوفي عنان.

وكان "تيار التغيير الوطني السوري" المعارض أعلن, يوم الأربعاء, أن موافقة السلطات السورية على خطة موفد الأمم المتحدة والجامعة العربية الخاص بسورية كوفي عنان ليست إلا محاولة التفافية لمواصلة ما اسماه "حرب الإبادة" ضد الشعب السوري منذ أكثر من سنة.

وكان العديد من المعارضين السوريين انتقدوا مرارا ما وصفوه بإتباع السلطات السورية "الحل الأمني" في معالجة الأزمة السورية.

وتتهم جماعات المعارضة السلطات السورية بممارسة عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في سورية ما أسفر عن سقوط الكثير من الضحايا, في حين تقول المصادر الرسمية أنها تلاحق "مجموعات مسلحة" مدعومة وممولة من الخارج تعمل على زعزعة امن واستقرار الوطن.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، تقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 الاف شخصا من بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قال وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو, اليوم الجمعة, في اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون, إن عمليات عسكرية تجرى على الجانب السوري من الحدود مع بلاده.

ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" التركية عن مصادر دبلوماسية قولها إن " اوغلو اتصل ببان كي مون وابلغه أن مروحيات كانت تقوم بعمليات عسكرية عند الجانب السوري من الحدود".

ويأتي ذلك بعد أقل من شهر من تفقّد قائد القوات البرية التركية الجنرال خيري كفرك أوغلو الوحدات المتواجدة على الحدود مع سورية.

وأعلنت تركيا في أكثر من مناسبة عن استعدادها لفرض منطقة عازلة على الحدود السورية التركية، لكن بتفويض أممي وعربي

وعن موضوع اللاجئين السوريين في تركيا, قال وزير الخارجية التركي إن " نحو 2500 سوري لجاؤوا إلى تركيا بالساعات 24 الماضية", مضيفا أن " عدد السوريين الذين تجاوزوا الحدود هو الأكبر في يوم واحد".

وكانت مصادر حكومية تركية أفادت، يوم الخميس، أن عدد اللاجئين الذين وصلوا إلى تركيا هربا من أعمال العنف في سورية بلغ أكثر من 20500 لاجئ، وذلك بعد دخول عدد من اللاجئين الجدد إلى الأراضي التركية خلال الساعات القليلة الماضية.

وأقامت السلطات التركية 8 مخيمات من الخيم وتاسع من المنازل الجاهزة طاقة الاستيعاب فيها عشرة آلاف شخص في (كيليس) بالقرب من الحدود، وفي محافظة (سانليورفا) حيث بدأت السلطات أعمال البناء في معسكر جديد يمكن أن يستضيف عشرين ألف شخص.

وازدادت أعمال العنف والعمليات العسكرية في سورية في الأشهر الستة الأخيرة خاصة في محافظات حمص وادلب ودرعا وحماة, ما أدى إلى زيادة وتيرة تدفق اللاجئين إلى لبنان والأردن وتركيا, وفقا للأمم المتحدة.

وتشهد العلاقات بين سورية وتركيا توترا سياسيا شديدا, وذلك على خلفية الإدانات التركية المتكررة للسلطات السورية بممارستها عمليات "العنف والقمع" بحق المتظاهرين, الأمر الذي تنفيه دمشق.

واتخذت تركيا مؤخرا إجراءات مشددة بحق سورية, حيث فرضت حزم من العقوبات عليها, كما قررت إغلاق سفارة بلادها في دمشق مؤقتاً وسحب سفيرها بسبب "تردي الوضع الأمني في سورية".

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا في سورية بنحو 9000 شخصا، بحسب آخر إحصائية لها في نهاية آذار الماضي، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قال نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف أن البيان الرئاسي الذي أصدره مجلس الأمن الدولي الخميس، بشأن الوضع في سوريا، يشكل قاعدة لتسوية الأزمة في البلاد.

وكتب غاتيلوف على مدونته على موقع "تويتر" الاجتماعي أنه "أصدر مجلس الأمن الدولي بيانا آخر بشأن سوريا"، وهذا يعني انه توجد هناك قاعدة لتسوية النزاع"، مضيفاً والآن "يجب على الحكومة والمعارضة اتخاذ خطوات جدية".

ودعا بيان رئاسي من مجلس الأمن الدولي صدر الخميس بتحدد العاشر من نيسان موعدا لوقف إطلاق النار في سوريا، ويدعو المعارضة إلى وقف كافة أعمال العنف خلال 48 ساعة بعد وفاء الحكومة بالتزاماتها، محذرا من أنه "سينظر في اتخاذ مزيد من الخطوات حسب اقتضاء الحاجة" إذا لم تحترم الأطراف المعنية المهلة المقررة،

يشار إلى أن وقف إطلاق النار هو أحد بنود خطة مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان إلى سوريا.

وكان عنان أبلغ مجلس الأمن، يوم الاثنين الماضي، بأن الحكومة السورية وافقت على المهلة وأنه سيسعى لإنهاء عمليات قوات المعارضة في غضون 48 ساعة من اتخاذ القوات الحكومية الخطوة الأولى بوقف القتال.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتوصل مجلس الأمن الدولي, الشهر الماضي, إلى اتفاق حول بيان رئاسي بشان الأزمة السورية يدعم خطة الموفد الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان, محذرا من اتخاذ "خطوات إضافية" ما لم تلتزم دمشق بخطة كوفي عنان.

وعقدت عدة جلسات للجمعية حول الوضع في سورية، تم خلال إحداها التي عقدت في شباط الماضي تبني قرار عربي يدين "العنف" في سوريا، ويوصي بتعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة إلى سوريا، ويطالب الحكومة السورية بإنهاء "هجماتها على المدنيين".

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية داعية السلطة والمعارضة بالتعامل بإيجابية مع خطته, مبدية دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


نقلت وكالة أنباء عن مصادر سورية، لم تسمها، يوم الخميس، أن وزارة المالية السورية حجزت احتياطيا الأموال المنقولة وغير المنقولة العائدة لمعاون وزير النفط السوري المهندس عبدو حسام الدين، الذي أعلن انشقاقه بداية شهر آذار الماضي.

وذكرت وكالة "يو بي آي" الأميركية للأنباء أن المصادر قالت إن "وزارة المالية أصدرت قرارا بالحجز الاحتياطي على الأموال المنقولة وغير المنقولة على أموال حسام الدين وزوجته".

وكان حسام الدين أعلن في آذار الماضي انشقاقه عن الحكومة السورية وذلك احتجاجا على الأعمال "القمعية" و"الوحشية" التي تمارس بحق المدنيين في البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

وحسام الدين هو أرفع مسؤول ينشق عن الحكومة السورية منذ بدء الاحتجاجات في البلاد في منتصف آذار 2011.

وعين عبدو حسام الدين معاونا لوزير النفط والثروة المعدنية، بعد أن تم نقله من ملاك الشركة السورية للنفط إلى ملاك وزارة النفط بموجب مرسوم أصدره الرئيس بشار الأسد بتاريخ 25 آب 2009.

وحسام الدين من مواليد 1954 متزوج وله 4 أولاد، ويحمل شهادة الإجازة في الهندسة البترولية من جامعة البعث كلية الهندسة الكيمياوية والبترولية.


قال مندوب سورية لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، يوم الخميس، إن الحكومة السورية ملتزمة بموعد 10 نيسان لكن مع التزام المعارضة وقف العنف، مشيرا إلى أن جلسة الجمعية العامة التي عقدت اليوم "جاءت للتشويش على إيجابية البيان الرئاسي لمجلس الأمن"، متهما رئيس الجمعية القطري ناصر عبد العزيز الناصر بتجاوز القوانين الإجرائية في الجلسة بـ "سلوكه المشين".

وقال الجعفري، في اتصال هاتفي مع التلفزيون السوري، إن "رئيس الجمعية العامة دعا بشكل غير متوقع لاجتماع اليوم وأرسل دعوات لجميع وسائل الإعلام داعيا إياهم لتغطية هذا الحدث"، لافتا إلى أن "الذي حصل أن رئيس الجمعية العامة تجاوز القوانين الإجرائية بسلوكه المشين الذي كشف عن أن بلاده تستخدم هذا المنصب لتمرير أجندات قطر وليس لاسترعاء الأزمة في سورية".

وعقدت الجمعية العامة اليوم جلسة بدعوة من رئيسها القطري الناصر للاستماع إلى تقرير من موفد الأمم المتحدة والجامعة العربية عن الوضع في سورية.

واتهم الجعفري "رئيس الجمعية بالقيام بسلسلة من التجاوزات أهمها عندما طلبت التزام دقيقة صمت على روح جميع الشهداء الذين سقطوا في سورية، إلا أنه قال أنه لا يمكن تنفيذ ذلك لأن الحدث غير رسمي وأمر بقطع التغطية الإعلامية والشبكية لكي لا يتم تسجيل مجريات الجلسة عند بدء مداخلته لمنع وصول صوت سورية إلى الرأي العام رغم أن الجلسة كانت مفتوحة لجميع وسائل الإعلام المعتمدة في الأمم المتحدة".

واعتبر أن "اليوم كان فضيحة لرئيس الجمعية وأدار الجلسة بشكل أثار سخرية الحاضرين وكشف أن هذا الرجل استخدم منصبه لتمرير أجندات بلاده".

وكان مندوب سوريا انتقد منتصف الشهر الماضي في رسالة وجهها إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة ورئيس مجلس الأمن، مواقف رئيس الجمعية العامة السفير القطري ناصر بن عبد العزيز النصر تجاه سورية، التي وصفها "بالعدائية"، كما ضمن الرسالة شواهد على تلك المواقف.

إلى ذلك، أشار الجعفري إلى أن "إحدى الغايات من عقد الجلسة هو لتشويش على البيان الرئاسي لمجلس الأمن لعدم توقع رئيس الجمعية إصدار البيان إلا أنه عندما أدرك أن هناك توافق في الآراء سارع إلى عقد هذه الجلسة للتشويش على إيجابية هذا البيان".

وصدر في وقت سابق اليوم بيان رئاسي من مجلس الأمن الدولي يحدد العاشر من نيسان موعدا لوقف إطلاق النار في سورية، محذرا من أنه "سينظر في اتخاذ مزيد من الخطوات حسب اقتضاء الحاجة" اذا لم تحترم الأطراف المعنية المهلة المقررة.

وأوضح الجعفري أن "تصرف النصر يدل على تآمره الواضح وعدم موضوعيته ونزاهته وسعيه لعرقلة التوصل إلى حل الأزمة في سورية"، وأردف أن "رئيس الجمعية دعا لعقد أربع جلسات للجمعية حول سورية للتشويش على الخطوات الإيجابية الدولية تجاه الوضع في سورية".

وعقدت عدة جلسات للجمعية حول الوضع في سورية، تم خلال إحداها التي عقدت في شباط الماضي تبني قرار عربي يدين "العنف" في سورية، ويوصي بتعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة إلى سورية، ويطالب الحكومة السورية بإنهاء "هجماتها على المدنيين".

وعن خطوات تنفيذ البيان، قال مندوب سورية إن "مبعوث الأمم المتحدة كوفي عنان أحاط الجمعية علما بمضمون محادثاته مع المسؤولين السوريين، لكنه قال بشكل واضح إن الحكومة السورية أبلغته رسميا وخطيا بالتزامها بالخطة إلا إنها طلبت منه الحصول على التزام المعارضة والدول التي خلفها بالخطة ذاتها، إذ أنه لا يكفي الحصول على التزام الحكومة السورية دون باقي الأطراف".واعتبر ال

ووجه اتهامات لـ "قطر والسعودية وغيرها من الدول بالتشويش على مهمة عنان التي أعلنت الحكومة السورية التزامها بها"".

وكان عنان أبلغ مجلس الأمن، يوم الاثنين الماضي، بأن الحكومة السورية وافقت على المهلة وأنه سيسعى لإنهاء عمليات قوات المعارضة في غضون 48 ساعة من اتخاذ القوات الحكومية الخطوة الأولى بوقف القتال.

وعن النقاط الأساسية لبيان مجلس الأمن، قال الجعفري إنه "أعاد التأكيد على دعم خطة عنان وهو دعم سبق أن حصلت عليه من الحكومة السورية التي أبلغته أنها ملتزمة بالخطة، ويطالب البيان بضرورة تطبيقها بحلول 10 نيسان وفقا للتفاهم بين الحكومة السورية وعنان، كما يتحدث بالتفصيل عن النقاط الست ويطالب بتطبيقها أي كل الحيثيات التي تنم الاتفاق عليها مع الحكومة".

ولفت إلى أن "هذا البيان خضع لعدة تعديلات وصلت إلى 3 مرات إلى أن تم الاتفاق على المسودة بشكلها النهائي"، مبينا أن "الحكومة السورية أوضحت لعنان التزامها بـ 10 نيسان، إلا أنها طلبت الحصول على التزامات خطية من المعارضة ومن يرعاها ويمولها وبضمان شخصي منه بوقف العنف والانخراط بمسيرة السلام التي ستتوج بالحوار الوطني الشامل لإنهاء الأزمة".

ودعا مجلس الأمن، في بيانه اليوم الخميس، انه يدعو كل الإطراف بما فيها المعارضة إلى وقف العنف المسلح بكل أشكاله في غضون 48 ساعة من تنفيذ الحكومة السورية لكامل الخطوات المطلوب منها.

والخطوات هي (تخفيف تحركات القوات نحو المراكز السكانية، ووقف أي استخدام للأسلحة الثقيلة في هذه المراكز، وبدء سحب التجمعات العسكرية في وفي محيط المراكز السكانية وتنفيذ ذلك كاملا في موعد لا يتجاوز العاشر من شهر نيسان الحالي).

وتوصل مجلس الأمن الدولي, الشهر الماضي, إلى اتفاق حول بيان رئاسي بشان الأزمة السورية يدعم خطة الموفد الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان, محذرا من اتخاذ "خطوات إضافية" ما لم تلتزم دمشق بخطة كوفي عنان.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
04-06-2012 07:21 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google