معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الاربعاء 4/4/2012 - syria news 4-4-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الاربعاء 442012, syria news 4 4 2012, سوريا اليوم, سوريا الان, اخبار المقاومة السورية, اخبار الثورة السورية, اخبار الجيش السورى الحر, اخبار الصحف السورية,

اخبار سوريا يوم الاربعاء 4/4/2012 - syria news 4-4-2012
التوقيت الحالي : 03-29-2024, 01:29 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع: 1 ضيف
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1738

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الاربعاء 4/4/2012 - syria news 4-4-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الاربعاء 4/4/2012 - syria news 4-4-2012

اخبار سوريا يوم الاربعاء 4/4/2012 - syria news 4-4-2012


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

اخبار سوريا يوم الاربعاء 4/4/2012 - syria news 4-4-2012

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الاربعاء 4-4-2012 :

أعلن نائب وزير الخارجية الروسي والمندوب الخاص للرئيس الروسي في الشرق الأوسط، ميخائيل بوغدانوف، يوم الأربعاء، أن موسكو تنظر باهتمام إلى التقييمات والأفكار التي يبديها مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان، مشيرا إلى أن"موسكو تنتظر في الأيام القريبة المقبلة زيارة وزير الخارجية السوري وليد المعلم".

وقال بوغدانوف، بحسب وكالة"إيتار- تاس" الروسية للأنباء إن" مهمة روسيا والأسرة الدولية تنحصر كلها في مساندة مهمة المبعوث الخاص للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية في التسوية السورية بشتى الوسائل، وإذا اقتضى الأمر تقديم دعم إضافي، فإننا ننتظر دعوة كوفي عنان بهذا الشأن".

وأضاف أن "كوفي عنان يتابع تطورات الوضع ميدانيا، شأنه شأن الممثلين عنه في سورية، أما موسكو فتتخذ دوما موقفا المهتم من أفكاره وتقييماته".

وكان أحمد فوزي المتحدث عنان، قال يوم الاثنين، إن الحكومة السورية أبلغت عنان بأنها تنفذ خطة لسحب كل الوحدات العسكرية من المناطق السكنية بحلول العاشر من شهر نيسان الحالي

وأبلغت السلطات السورية عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وحول نتائج لقائه الأخير بالسفير السوري في موسكو، قال بوغدانوف إن "السفير اطلع الجانب الروسي على بدء تنفيذ دمشق لخطة كوفي عنان السلمية"، مضيفا أن "صاحب خارطة الطريق تلقى المعلومات نفسها".

إلى ذلك، لفت الدبلوماسي الروسي إلى أن "الحل للأزمة السورية يجب أن ينطلق من الداخل"، وقال إن "موسكو تنتظر في الأيام القريبة المقبلة زيارة وزير الخارجية السوري وليد المعلم".

وكانت تقارير إعلامية أشارت في وقت سابق، بحسب دبلوماسي روسي، أن "وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم يعتزم زيارة العاصمة الروسية موسكو في 10 نيسان الجاري".

وتعتبر روسيا من أكثر الدول الداعمة والمؤيدة للسلطات السورية, مشددة مرارا على ضرورة حل الأزمة السورية عبر إجراء حوار وطني بعيدا عن أي تدخل عسكري في شؤونها , كما أسقطت مؤخرا مع الصين مشروعي قرارين في مجلس الأمن , الأول يدين "العنف", والثاني يدعم المبادرة العربية الجديدة, وذلك باستخدام حق النقض الفيتو.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف منهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


قال "تيار التغيير الوطني السوري" المعارض, اليوم الأربعاء, إن موافقة السلطات السورية على خطة موفد الأمم المتحدة والجامعة العربية الخاص بسورية كوفي عنان ليست إلا محاولة التفافية لمواصلة ما اسماه "حرب الإبادة" ضد الشعب السوري منذ أكثر من سنة.

وأوضح التيار, في بيان صحفي, نشرته وكالة الأنباء الكويتية "كونا" أن "موافقة النظام السوري على المدة الزمنية تحمل معها احتيالا تعبيريا لغويا واضحا لاسيما فيما يرتبط بعبارة إعادة الانتشار لقوات السورية في حين كان من الواجب أن يعلن عن سحب كامل لقواته من المدن والمناطق السورية الكاملة".

وكان مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري، قال يوم الاثنين، إن دمشق وافقت على مهلة تنتهي في 10 نيسان الجاري، لتنفيذ خطة المبعوث الأممي كوفي عنان جزئيا لكنها تريد التزاما مماثلا من المعارضة, لافتا إلى أن تنفيذ مقترحات عنان يجب أن يتم تحت السيادة السورية.

وكانت السلطات السورية أبلغت منذ أيام عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها, في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق خطط المبعوث.

وأضاف التيار "على الرغم من أن خطة عنان لا توفر الحد الأدنى الذي يطالب به الشعب السوري فان النظام يسعى للاحتيال عليها بكل الوسائل المتاحة له مستفيدا من تردد الدول الصديقة للشعب السوري في التحرك الفوري من اجل دعم وتمكين الجيش السوري الحر من القيام بواجباته الوطنية وفي مقدمتها توفير الحماية للمدنيين العزل إضافة إلى التأخر في إقامة المناطق والممرات الآمنة لهؤلاء المدنيين".

وتتحدث تقارير إعلامية عن وضع إنساني متدهور في عدة مناطق في سورية، مع استمرار الأعمال العسكرية، والتي أسفرت عن مصرع الكثير من الضحايا والجرحى.

وشدد التيار على "ضرورة عدم مقارنة القوة العسكرية لنظام مدجج بكل أنواع الأسلحة والذي يتلقى إمدادات عسكرية لا تتوقف مع الجيش الحر", داعيا الدول "الصديقة للشعب السوري إلى التحرك السريع من اجل وقف حرب الإبادة التي يتعرض لها السوريون في كل أرجاء سورية".

وكان العديد من المعارضين السوريين انتقدوا مرارا ما وصفوه بإتباع السلطات السورية "الحل الأمني" في معالجة الأزمة السورية.

وتتهم جماعات المعارضة السلطات السورية بممارسة عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في سورية ما أسفر عن سقوط الكثير من الضحايا, في حين تقول المصادر الرسمية أنها تلاحق "مجموعات مسلحة" مدعومة وممولة من الخارج تعمل على زعزعة امن واستقرار الوطن.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، تقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 الاف شخصا من بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الاربعاء أن وفدين من المعارضة السورية الداخلية سيزوران موسكو في الأيام القريبة.

واضاف لافروف, في خطاب ألقاه في فرع جامعة موسكو في العاصمة الأذربيجانية باكو، إن "ممثلين عن المعارضة السورية الداخلية وتحديدا من هيئة التنسيق الوطنية سيزورون موسكو قريبا"، مضيفا أن "مجموعة أخرى تمثل المعارضة الداخلية ستزور العاصمة الروسية بعد عدة أيام".

وكان لافروف قال قبل أيام أن وفدين من المعارضة السورية سيزوران موسكو في الأيام القريبة.

وبين أن "موسكو تعمل مع جميع الأطراف السورية لمساعدة السوريين في تسوية قضاياهم"، لافتا إلى أن "المعارضة السورية غير موحدة حتى الآن، خلافا للمعارضة الليبية التي تمكنت آنذاك من توحيد صفوفها بعد وقت قصير من بدء الأحداث في ليبيا".

وأردف الوزير الروسي أن "هناك عدة مجموعات معارضة داخل وخارج سورية"، مشيرا إلى أن "موسكو تعقد لقاءات مع كل هذه المجموعات، في حين يحاول الغرب تحريضها على عدم المشاركة في الحوار، منوها أن "هذا التحرك يعني أن الغرب يريد البحث عن حل يعتمد على استخدام القوة".

وتأتي زيارة المعارضة إلى موسكو بعد أيام من عقد مؤتمر أصدقاء سوريا 2 في اسطنبول، حيث قال البيان الختامي الصادر عنه، إن المشاركين في الاجتماع اعترفوا بـ "المجلس الوطني السوري" المعارض "ممثلا شرعيا لجميع السوريين"، مؤكدا دعم الأعضاء لمهمة عنان، في سورية، لافتا إلى دعوة المشاركين لتحديد "جدول زمني" لتنفيذ خطته لتسوية الأزمة السورية.

وشارك في مؤتمر "أصدقاء سورية" أكثر من 70 دولة، بينما رفضت روسيا المشاركة فيه، في وقت أعلنت فيه الخارجية الروسية انه لا يحق لمجموعة من الدول، تطلق على نفسها اسم "أصدقاء سورية" الحكم باسم المجتمع الدولي بأسره.

وانعقد يوم الاثنين مؤتمر لتوحيد المعارضة السورية، في مدينة اسطنبول التركية، استمر ليومين بهدف توحيد صفوفها بحسب الدعوة إليه، قبل مؤتمر "أصدقاء سورية2"، وسط خلافات ظهرت بين المشاركين فيه أنفسهم، حيث شهد الاجتماع خلافات ظهرت في انقسامات وانسحابات عدد من التنظيمات والشخصيات المعارضة.

ولم تشارك القوى الأساسية من معارضة الداخل, كهيئة التنسيق الوطنية وتيار بناء الدولة السورية بهذا المؤتمر, حيث كشفت الهيئة أن الدعوة كانت موجهة فقط لعدد من الناشطين والشخصيات المعارضة السورية منهم في "هيئة التنسيق"، كما كشف رئيس "تيار بناء الدولة السورية" المعارض لؤي حسين أن التيار لن يحضر مؤتمر توحيد المعارضة لان الدعوة الموجهة له جاءت من تركيا وقطر، وهذا أمر يثير التساؤلات.

وتعاني المعارضة السورية من انقسامات وتعددات داخل مكوناتها، الأمر الذي يؤدي إلى فشل في توحيد الرؤى تجاه الأوضاع في سورية، مما ينعكس سلبا على وضعها كمكون واحد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو العام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في منتصف آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص مع نهاية كانون الأول الماضي، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


شككت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سوزان رايس في التزام النظام السوري بالمهلة المحددة لوقف العنف والقتال وسحب الآليات العسكرية من المناطق السكنية بحلول يوم 10 نيسان الجاري، مشيرا إلى أن مجلس الأمن سيوجه "رسالة قوية" إلى النظام السوري إذا لم يوفي بالتزاماته.

وقالت رايس خلال مؤتمر صحافي يوم الثلاثاء، إن مجلس الأمن سيتخذ خطوات إضافية بشأن سورية، وأنه سيوجه (رسالة قوية) إلى النظام السوري، إذا فشل الأخير في الوفاء بالتزاماته عندما قبل خطة عنان لتسوية الأزمة"، مشيرة إلى أن "المناقشات التي تجري في أروقة مجلس الأمن لإصدار مشروع بيان رئاسي يطالب النظام السوري بالالتزام بتعهداته ويدعم مهمة عنان".

وكان أحمد فوزي المتحدث باسم المبعوث الاممي الى سورية كوفي عنان، قال يوم الاثنين، إن الحكومة السورية أبلغت عنان بأنها تنفذ خطة لسحب كل الوحدات العسكرية من المناطق السكنية بحلول العاشر من شهر نيسان الحالي.

وأضافت رايس "لدينا أمل - وليس توقعات - أن يلتزم النظام السوري بتعهداته، وبعد 10 نيسان سيكون علينا مراجعة كيف يمكن لمجلس الأمن فرض وقف القتال ووقف العنف"، موضحة أنه "من وجهة نظر الولايات المتحدة فإننا قلقون ومتشككون في التزام سورية".

وأردفت أن "ما رأيناه من النظام السوري ليس مشجعا، ويجب على النظام السوري استغلال هذه النافذة، وإذا فشل فإن على مجلس الأمن الرد على فشل النظام السوري بشكل عاجل، ونناقش مع عنان أن يقوم بالإدلاء بشهادته بعد المهلة المحددة في 10 نيسان".

وقالت الدبلوماسية الأمريكية إن "موقف الولايات المتحدة واضح، إن العنف الذي يرتكبه الأسد ضد شعبه يجعله غير لائق للاستمرار في منصبه، وإن أيامه في الحكم معدودة, ولا بد من زيادة الضغوط الدولية على الأسد لدفعه إلى الوفاء بالتزاماته".

ودعت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون يوم الثلاثاء، إلى وضع جدول زمني لهذه العملية، فيما أشارت إلى أنه على الرئيس بشار الأسد التنحي مهما كانت تطورات الأحداث في سورية في الفترة القادمة.

وهذه ليست المرة الأولى التي تدعو فيها الولايات المتحدة الأميركية الرئيس الأسد إلى التنحي، إذ دعته عدة مرات للتنحي وترك السلطة على خلفية الأحداث التي تشهدها سوريا, فيما وصف الرئيس الأسد هذه الدعوات بأن "لا قيمة لها".

ويناقش مجلس الأمن حاليا بيانا رئاسيا "يطلب من سوريا تنفيذا فوريا لالتزامها بوقف عمليات القتل بحلول الـ10 من الشهر الجاري وفي حال عدم الاستجابة فان المجلس سيبحث اتخاذ مزيد من الخطوات حسب مقتضى الوضع"، بحسب رئيس مجلس الأمن في دورته الحالية السفيرة الأمريكية سوزان رايس.

وينص مشروع البيان أن مجلس الأمن يطالب الحكومة السورية بتنفيذ فوري لالتزاماتها بوقف تحركات القوات العسكرية باتجاه المراكز السكانية ووقف استخدام الأسلحة الثقيلة في تلك المراكز والبدء في الانسحاب العسكري من جميع تلك المراكز.

ويشدد مشروع البيان على ضرورة بدء الحكومة السورية فورا بتنفيذ هذه الالتزامات والوفاء بها في موعد أقصاه 10 نيسان وفقا لالتزامها.

وتوصل مجلس الأمن الدولي في 21 آذار الماضي، إلى اتفاق حول بيان رئاسي بشان سورية يساند مساعي كوفي عنان لإيقاف العنف, فيما قالت روسيا أن نص مشروع بيان مجلس الأمن الدولي يكاد ينسخ حرفيا اقتراحات كوفي عنان على السلطة والمعارضة السوريتين.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


كشفت قناة روسيا اليوم نقلا عن مصدر دبلوماسي قوله اليوم الأربعاء إن وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم يعتزم زيارة العاصمة الروسية موسكو في 10 نيسان الجاري.

وتأتي الزيارة المزمعة للمعلم بعد إعلان المبعوث الاممي إلى سورية كوفي عنان, موافقة الحكومة السورية على وقف لإطلاق النار بعد 10 نيسان الجاري.

وقال مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري يوم الاثنين الماضي إن دمشق وافقت على مهلة تنتهي في 10 نيسان الجاري لتنفيذ خطة المبعوث الاممي كوفي عنان جزئيا لكنها تريد التزاما مماثلا من المعارضة, لافتا إلى أن تنفيذ مقترحات عنان يجب أن يتم تحت السيادة السورية.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان أواخر الشهر الماضي موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى انها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


وصل رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي جاكوب كلينبرغر, اليوم الأربعاء, إلى مدينة درعا, على رأس وفد يضم رئيس الهلال الأحمر السوري عبد الرحمن العطار, وذلك لتقييم الاحتياجات الإنسانية.

ونقلت وكالة يونايتد برس انترناشيونال الأمريكية عن مصدر محلي في محافظة درعا قوله إن "وفد اللجنة الدولية وصل إلى محافظة درعا حوالي الساعة 10 صباحا, وعقد فور وصوله اجتماعا مع محافظ المدينة خالد الهنوس لتقييم الاحتياجات الانسانية للمحافظة".

وكان الناطق باسم الصليب الأحمر الدولي في دمشق صالح دباكه أعلن , يوم الثلاثاء، أن رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر جاكوب كلينبرغر، سيتوجه الأربعاء إلى درعا , حيث يمكن أن تجري عملية توزيع مساعدات إنسانية.

بدوره, قال رئيس غرفة العمليات في منظمة الهلال الاحمر السوري خال عرقسوسي إن " الوفد حمل معه 4 شاحنات محملة بالمواد الغذائية والصحية, وسوف يتم توزيعها عن طريق فرع الهلال الأحمر في درعا".

ومن المقرر أن يقوم الوفد الدولي بزيارة بعض مناطق المحافظة كـ "درعا البلد" و"الصنمين" و"ازرع" و"الشيخ مسكين", وفقا لرئيس غرفة العمليات في منظمة الهلال الأحمر السوري .

وكانت اللجنة الدولية قالت، في وقت سابق، في بيان صحفي تلقت سيريانيوز نسخة منه, إن كلينبرجر سيتفقد خلال زيارته مناطق متأثرة بالقتال وسيضغط من أجل الموافقة على اقتراح اللجنة الدولية للصليب الأحمر بوقف إطلاق النيران لمدة ساعتين يوميا حتى يتسنى نقل الجرحى وإمدادات الإغاثة للمدنيين.

وكان رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وصل يوم الاثنين، إلى دمشق, في زيارة إلى سورية تستمر 3 ايام, حيث التقى وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم , وتم الاتفاق على آلية للتعاون بشان المساعدات الإنسانية, كما التقى وزير الداخلية محمد الشعار, وبحث معه عدد من الموضوعات المتعلقة بطبيعة عمل ومهام اللجنة في سورية.

وتعد زيارة جاكوب كلينبرغر سورية هي الثالثة من نوعها, حيث سبق أن زارها في شهري حزيران وأيلول الماضيين حيث التقى الرئيس بشار الأسد.

وتتحدث تقارير إعلامية عن أوضاع إنسانية متدهورة في عدن مدن في سورية, حيث تعاني بعض المناطق من فقدان المواد الطبية والأساسية وانقطاع الاتصالات والكهرباء, مع استمرار العمليات العسكرية, التي أدت لسقوط الكثير من الضحايا والجرحى، الأمر الذي دفع العديد من الدول إلى الإعلان عن تبرعات للمعارضة السورية، دون حديث عن كيفية صرف هذه التبرعات.

وكانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أصدرت مؤخرا نداء علنيا يدعو إلى وقف إطلاق النار ساعتين يوميا، مناشدة السلطات السورية والمعارضين الموافقة على الهدنة للسماح بوصول الإمدادات إلى المدنيين وإجلاء عدد متزايد من الجرحى في مدينة حمص وأماكن أخرى.

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


كشفت صحيفة الوطن المحلية نقلا عن مصدر سورية وصفته بـ البارز ان اتفاق الخارجية السورية مع المبعوث الأممي كوفي أنان نص على بدء عملية انسحاب الآليات العسكرية الثقيلة بتاريخ العاشر من نيسان، وليس الانسحاب الكامل للجيش والقوات المسلحة من المدن المتواجد فيها بموجب هذا التاريخ".

وكان مصدر دبلوماسي افاد يوم الاثنين ان المبعوث الأممي كوفي عنان طلب من مجلس الامن الدولي دعم إقرار مُهلة لسوريا تنتهي في العاشر من نيسان لتطبيق خطته للسلام جزئيا على أن يأتي الوقف الكامل لاطلاق النار في غضون 48 ساعة من المهلة.

واضاف المصدر بحسب الصحيفة في عددها الصادر الاربعاء أنه "خلافاً لما تبثه وكالات الإعلام ولتصريحات عدد من المسؤولين فإن الاتفاق مع المبعوث الأممي كوفي عنان يقضي ببدء انسحاب القوات العسكرية من المدن التي تتواجد فيها وليس انسحابها بالكامل", مؤكداً أن "سورية لن تكرر الخطأ الذي ارتكب مع بعثة جامعة الدول العربية".

وتقول المصادر الرسمية إن المجموعات الإرهابية بعثة عمل المراقبين العرب التي بدأت أواخر كانون الأول الماضي واستمرت شهرا, لتعزز أوكارها وتواجدها وتهريب السلاح وخطف مواطنين.

وأكد المصدر إن "الانسحاب الكامل للقوات المسلحة يتم حين يتم توفير الأمن والأمان لكل المواطنين السوريين, وعنان يدرك ذلك جيداً وهذا ما نص عليه الاتفاق".

وقال مندوب سورية الدائم في الامم المتحدة بشار الجعفري يوم الاثنين الماضي ان دمشق وافقت على مهلة تنتهي في 10 نيسان الجاري لتنفيذ خطة المبعوث الاممي كوفي عنان جزئيا لكنها تريد التزاما مماثلا من المعارضة, لافتا الى ان تنفيذ مقترحات عنان يجب ان يتم تحت السيادة السورية.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى انها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
مواعيد الصلاة فى مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - مواعيد الصلاة 1-5-2013
درجات الحرارة فى محافظات مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - درجات الحرارة 1-5-2013
درجات الحرارة فى الدول العربية اليوم الاربعاء 1/5/2013 - درجات الحرارة 1-5-2013
اسعار الذهب اليوم الاربعاء 1-5-2013 - اسعار الذهب فى مصر اليوم 1/5/2013
اسعار العملات فى مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - اسعار العملات 1-5-2013
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
04-04-2012 06:57 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google