معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الاربعاء 20/6/2012 - syria news 20-6-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الاربعاء 2062012, syria news 20 6 2012,

اخبار سوريا يوم الاربعاء 20/6/2012 - syria news 20-6-2012
التوقيت الحالي : 04-18-2024, 08:49 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1490

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الاربعاء 20/6/2012 - syria news 20-6-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الاربعاء 20/6/2012 - syria news 20-6-2012

اخبار سوريا يوم الاربعاء 20/6/2012 - syria news 20-6-2012


اخبار سوريا يوم الاربعاء 20/6/2012 - syria news 20-6-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الاربعاء 20-6-2012 :

اتهم نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية احمد بن حلي ان السلطات السورية والمعارضة والمعارضة المسلحة, باعاقة عمل المراقبين الدوليين, معربا عن قلق الجامعة من تحول الأزمة السورية لحرب إقليمية بالوكالة.

وقال بن حلي في مقابلة مع قناة روسيا اليوم تبث في وقت لاحق, نشرت مقتطفات منها, إن "مهمة المراقبين وصلت لمرحلة الإعاقة التامة محملا مسؤولية ذلك للسلطة والمعارضة والمعارضة المسلحة متهما اياها باعاقة عمل المراقبين الدوليين".

وتصاعدت أعمال العنف والعمليات العسكرية, بحسب تقارير إعلامية, في عدة مناطق في سورية خاصة في الأيام الأخيرة, ما دفع ببعثة المراقبين الدوليين إلى تعليق أعمالها في المحافظات السورية.

وأعلن رئيس بعثة المراقبين روبرت مود, السبت الماضي، انه تم تعليق نشاط المراقبين في سورية بسبب تصاعد أعمال العنف في الأيام العشرة الأخيرة، وغياب الإرادة لدى الطرفين في البحث عن حل سلمي انتقالي، مبينا أنه لن يقوم المراقبون بدوريات وسيبقون في مراكزهم حتى إشعار آخر، حيث ستتم إعادة النظر في هذا القرار بشكل يومي.

وأفادت وزارة الخارجية والمغتربين, يوم السبت, أن رئيس بعثة المراقبين ابلغها بتخفيف عمل المراقبين بشكل مؤقت بسبب تصاعد أعمال العنف , مبدية تفهمها لـ قراراته وخاصة المتعلقة بأمن المراقبين وتنفيذ مهامهم، مؤكدة في الوقت ذاته احترامها لخطة عنان وحرصها على امن مراقبي الأمم المتحدة وحياتهم.

ووقعت الحكومة السورية ورئيس وفد المراقبين الدوليين في 14 نيسان الماضي، اتفاقا أوليا لتنظيم عمل المراقبين في سورية, الذي اشرف وتابع تنفيذ وقف الإطلاق النار في سورية بموجب خطة كوفي عنان, والذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي.

ويوجد في سورية نحو 300 مراقباً دوليا و71 موظفاً مدنيا، بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, يقومون بزيارة عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد.

وتبنى مجلس الأمن الدولي في 21 نيسان الماضي مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

وحول تنظيم مؤتمر للمعارضة السورية, أشار بن حلي إلى أن "الجامعة مكلفة بتنظيم مؤتمر للمعارضة السورية يسبقه تحديد للتيارات والأطراف المشاركة والوثائق التي يتم بحثها وإقرارها.

واعلنت الأمانة العامة للجامعة العربية، يوم الاحد الماضي إن أطراف المعارضة السورية اتفقوا على عقد مؤتمرهم خلال الأسبوع الأخير من الشهر الجاري، لافتة إلى انه تم الاتفاق على تشكيل لجنة تحضيرية للإعداد للمؤتمر على أن تباشر أعمالها خلال الأيام القليلة المقبلة.

وقررت جامعة الدول العربية تأجيل مؤتمر المعارضة السورية الذي كان مقررا عقده في مقر الجامعة يومي 16 و17 أيار الماضي، وذلك بناء على طلب من أطراف المعارضة لمزيد من التشاور.

وأعرب بن حلي عن "قلق الجامعة من تحول الأزمة السورية لحرب إقليمية بالوكالة", مضيفا انه لا بد أن "تتحمل دمشق مسؤوليتها لحل الأزمة".

وكان مجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري أقر في كانون الثاني الماضي مبادرة عربية، تدعو إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية سورية خلال شهرين، وتفويض الرئيس الأسد صلاحياته لنائبه الأول ، فيما أعلن مصدر مسؤول أن سورية ترفض قرارات الجامعة العربية، وتعدها انتهاكا لسيادتها الوطنية وتدخلا سافرا في شؤونها الداخلية.

واتخذت الجامعة العربية مؤخرا إجراءات عديدة لحل الأزمة السورية, حيث قدمت بنود خطة في تشرين الثاني الماضي, وافقت عليها السلطات السورية, والتي تتضمن سحب المظاهر المسلحة وإطلاق حوار سياسي والإفراج عن المعتقلين وإرسال مراقبين إلى البلاد, ثم قررت فرض عقوبات على سورية وتعليق عضويتها في الجامعة, بسبب تصاعد أعمال "العف" في البلاد وعدم التزام دمشق ببنود الخطة, الأمر الذي الحكومة السورية مؤكدة أنها تتعامل مع الخطة بايجابية.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف العنف، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف, خلال اتصال هاتفي اجره مع المبعوث الاممي بشان سورية كوفي عنان إن المؤتمر الدولي حول سورية، الذي اقترحته روسيا من شأنه توفير ظروف مواتية لبدء حوار سياسي بين الأطراف السورية.

وقالت الخارجية الروسية في بيان لها, نقلته قناة روسيا اليوم, إنه "على خلفية بحث الأزمة السورية على هامش قمة مجموعة العشرين، شدد لافروف على أهمية توحيد جهود اللاعبين الخارجيين بهدف التوصل إلى التسوية السلمية للوضع في الجمهورية العربية السورية".

وبحث لافروف السبت الماضي مع عنان، هاتفياً، آفاق عقد مؤتمر دولي حول سوريا، حيث رأى لافروف أنه من الشروط الأساسية لإنجاح المؤتمر الذي كانت روسيا قد بادرت إلى طرح اقتراح إجرائه، إشراك كل الدول الرائدة والمؤثرة في المنطقة في أعماله.

ودعا لافروف الشهر الجاري، إلى اجتماع دولي موسع بشأن الأزمة في سوريا يضم إيران وتركيا بهدف دعم خطة عنان، فيما رفضت بعض الدول منها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا مشاركة إيران كونها حليف للحكومة السورية.

ولفت وزير الخارجية الروسي إلى "ضرورة خلق ظروف مؤاتية لبدء حوار سياسي بين الأطراف السورية تحل في إطاره بنفسها مسائل إصلاح المنظومة السياسية في البلاد"، مشيرا إلى أن "المبادرة الروسية الخاصة بعقد مؤتمر دولي حول الأزمة السورية تهدف بالذات إلى تحقيق هذه المهمة".

وكان لافروف قال الجمعة الماضي، إن روسيا لا تناقش خططاً لسوريا ما بعد الرئيس بشار الأسد مع أي دولة، مجدداً موقف بلاده من أن مستقبل سوريا لابد وأن يقرره السوريون دون أي ضغوطات خارجية.

وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الأربعاء إن تغيير السلطة في سورية ممكن فقط في إطار الدستور, مشيرا إلى أن لا احد يملك الحق في أن يقرر بدل الشعوب الأخرى من يجب أن يأتي إلى السلطة ومن يجب أن يذهب.

وشددت روسيا, في أكثر من مناسبة, على أهمية حل الأزمة السورية بالطرق السياسية السلمية عن طريق إجراء حوار وطني شامل, بعيدا عن أي تدخل عسكري, منوهة بالمشاريع الإصلاحية التي اتخذتها القيادة السورية, كما أسقطت مؤخرا مع الصين بفيتو مزدوج مشروعي قرارين لمجلس الأمن يدين الأحداث التي تشهدها سورية, الآمر الذي أثار إدانات دولية شديدة.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا والبرازيل أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن.



قال مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، إن بعض الدول ذات النفوذ في مجلس الأمن تستخدم هذا المجلس أداة لإنجاز إستراتيجياتها غير الشرعية ضد سوريا, وتحاول إحياء نياتها الاستعمارية في المنطقة.

واضاف الجعفري، في مؤتمر صحفي في مقر الأمم المتحدة الاربعاء, أنه "من الخطأ أن نقول إن المسألة تنحصر في روسيا والصين، وهما دولتان صديقتان في مجلس الأمن، فمجلس الأمن منقسم على نفسه فيما يتعلق بالأحداث التي تجري في سوريا، لأن النصف الأول من الدول الأعضاء الحكيمة والتي تقرأ ميثاق الأمم المتحدة بعناية وتعرف ما هي واجباتها وما هي التزاماتها تعرف تماماً أن انتهاك سيادة سوريا هو خط أحمر".

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وبين الجعفري أن "المسالة لا تتعلق بالصين أو روسيا فقط إنما هناك الهند وجنوب أفريقيا والبرازيل ولبنان ودول أخرى أيضاً، فمن ناحية المبدأ فإن أي خلل في عملية تطبيق الشرعية الدولية ومبادئها تحت قبة مجلس الأمن ستعني أننا سلمنا بالأمر إلى هذه القوى النافذة من أجل أن تعود إلى عصر الاستعمار ولكن بشكل جديد".

وكانت روسيا والصين استخدمتا حق النقض الفيتو مرتين في مجلس الأمن ضد مشروع قرارين لإدانة السلطات السورية لاستخدامها العنف ضد المتظاهرين, ولتبني مبادرة للجامعة العربية تقضي بتسليم الرئيس بشار الأسد صلاحياته إلى نائبه.

واستمع مجلس الأمن يوم الأربعاء، في جلسة مغلقة إلى تقرير رئيس بعثة المراقبين الدوليين إلى سورية روبرت مود، حيث قال إن العنف في سوريا يتصاعد، ما يجعل الوضع خطيراً جداً على المراقبين بشكل يمنعهم من العمل، مؤكداً أن المراقبين الدوليين ملزمون أخلاقيا بالبقاء في سوريا.

ولفت المندوب السوري إلى أنه "يجب علينا أن ننتبه كلنا من سلسلة الكذب والفضائح التي يتم تسويقها هنا وهناك تحت هذه القبة وهناك الكثير من الناس الحكماء الذين لا تنطلي عليهم هذه المسالة".

وتابع أن "رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون لم يتورع عن إستخدام كلمة عصابات ومجرمين ومختلين عقلياً بحق الذين تظاهروا في لندن وبرمنغهام وبريستول، ولكنه عندما تعلق الأمر بسوريا، اعتبر أن تلك العصابات المسلحة في سوريا مختلفة عن تلك العصابات المسلحة في لندن",

مشيرا إلى أنه "يجب أن يكونوا في لندن عصابات ولكن في سوريا يجب أن يكونوا مدنيين أبرياء تقتلهم حكومتهم، فهذه القراءة البريطانية المغلوطة تكشف النيات والدوافع الحقيقية لتحركهم ضدنا".

وكان رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أكد خلال لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الثلاثاء، ضرورة توحيد مواقف موسكو ولندن من الملف السوري، واصفا الوضع فيها "بالكارثي"، معربا عن اعتقاده أنه من الضروري التوصل إلى موقف موحد من هذه القضية" بين موسكو ولندن.

كما أدان الشهر الجاري، مجزرة مزرعة القبير في ريف حماة، ودعا إلى اتخاذ عمل دولي منسّق ضد السلطات السورية، مشيرا إلى وجود حاجة لبذل المزيد من أجل عزل السلطات السورية وتكثيف الضغوط عليه واثبات أن العالم بأسره يريد أن يرى تحولاً سياسياً من ما أسماه النظام غير الشرعي إلى نظام آخر قادر على رعاية شعبه.

وكان مندوب سورية الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف فيصل الحموي, استنكر الاثنين, الاتهامات التي أطلقتها المفوضة السامية لحقوق الإنسان نافي بيلاي بحق سورية, واصفا "المعلومات التي دأبت على إصدارها فيما يخص الأحداث التي تجري في سورية بالمنحازة وغير الموضوعية".

وشددت مفوضة الأمم المتحدة العليا لحقوق الإنسان نافي بيلاي يوم الاثنين, على أهمية وضع حد لأعمال العنف في سورية ولانتهاكات حقوق الإنسان, داعية الأسرة الدولية إلى بذل جهود لمحاكمة منفذي أعمال العنف والهجمات ومن بينهم الذين هاجموا مراقبي الأمم المتحدة في سورية.

وتأتي هذه التصريحات بعد أيام من تعليق عمل بعثة المراقبين في سورية، حيث أعلن رئيس البعثة روبرت مود السبت، انه تم تعليق نشاط المراقبين في سورية بسبب تصاعد أعمال العنف في الأيام العشرة الأخيرة، وغياب الإرادة لدى الطرفين في البحث عن حل سلمي انتقالي"، مبينا أنه لن يقوم المراقبون بدوريات وسيبقون في مراكزهم حتى إشعار آخر، حيث ستتم إعادة النظر في هذا القرار بشكل يومي.

ويوجد في سورية نحو 300 مراقباً دوليا و71 موظفاً مدنيا، بعدما كان مجلس الأمن الدولي تبنى, في يوم 21 نيسان الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

وتعرض اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي, إلى خروق متواصلة، في وقت يسعى فيه عنان لإنقاذ خطته من خلال اقتراحه تأسيس مجموعة اتصال دولية بشان سورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.




قال الرئيس الأمريكي باراك اوباما الأربعاء انه لم يتم التوصل الى اختراق مع موسكو وبكين بشان الملف السوري, مشيرا إلى انهما لم ينضما إلى أي خطة دولية ترمي إلى تنحي الرئيس السوري عن السلطة.

واضاف اوباما في مؤتمر صحفي في "أعقاب مشاركته في قمة "مجموعة العشرين" بلوس كابوس ان "الأسد فقد شرعيته، ومن المتعذر تصور أي حل للعنف في سورية يبقيه في سدة الحكم في بلاده", مشيرا الى انه "قال لنظيريه الروسي والصيني أن الأسد لا يمكنه ان يبقى في السلطة، لكن روسيا والصين, لم تنضما بعد إلى أي خطة دولية ترمي إلى تنحي الرئيس السوري عن السلطة".

ودعت الولايات المتحدة منذ اشهر الرئيس بشار الاسد الى التنحي عن السلطة بسبب الاحداث التي تشهدها سورية, فيما اعتبر الرئيس الاسد ان هذه الدعوات بدون قيمة.

وتابع الرئيس الامريكي "لا أستطيع أن أشير في هذه المرحلة إلى أن الولايات المتحدة وبقية المجتمع الدولي تتناغمان مع موقفي روسيا والصين (بشأن سوريا)، إلا أنني أعتقد أنهما باتتا تدركان المخاطر الجدية التي ينطوي عليها اندلاع حرب أهلية شاملة في تلك البلاد", مضيفا "لا اعتقد انه بالامكان القول في هذه المرحلة ان الروس والصينيين انضموا الى قضيتنا.. يقرون بأن الوضع الحالي خطير.. وانه لا يخدم مصالحهم".

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

واشار اوباما الى ان "العلاقات التاريخية بين روسيا ودمشق وتحفظ الصين حيال التدخل في الشؤون الداخلية للدول الاخرى أخر التوصل الى حل الازمة السورية، لكنه اضاف: "لا أعتقد أنهم يقبلون المجازر".

وكانت روسيا والصين استخدمتا جق النقض الفيتو مرتين في مجلس الامن ضد مشروع قرارين لادانة السلطات السورية لاستخدامها العنف ضد المتظاهرين, ولتبني مبادرة للجامعة العربية تقضي بتسليم الرئيس الاسد صلاحياته الى نائبه.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال في وقت سابق اليوم ان تغيير السلطة في سورية ممكن فقط في اطار الدستور, مشيرا الى ان لا احد يملك الحق في ان يقرر بدل الشعوب الأخرى من يجب ان يأتي الى السلطة ومن يجب ان يذهب.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاربعاء ان "تغيير السلطة في سورية ممكن فقط في اطار الدستور", مشيرا الى ان "لا احد يملك الحق في ان يقرر بدل الشعوب الأخرى من يجب ان يأتي الى السلطة ومن يجب ان يذهب".

واضاف بوتين في مؤتمر صحفي في "اعقاب مشاركته في قمة "مجموعة العشرين" بلوس كابوس "نعم، نحن نعلم ان جزء من الشعب السوري، الممثل بالمعارضة المسلحة، يريد ان يرحل الرئيس الاسد، لكن، اولا: هذا ليس كل الشعب السوري، وثانيا، والاهم: من المهم ان لا يحصل فقط تغيير النظام بل من المهم التوصل الى وضع يسمح بعد تغيير السلطة، ان حصل ذلك، وحصول ذلك ممكن فقط بطريقة دستورية، بأن يحل بعد ذلك سلام في البلاد وان تتوقف اراقة الدماء".

وتشهد عدة مدن سورية احتجاجات منذ منتصف اذار العام الماضي مناهضة للنظام, ترافقت بسقوط الاف الشهداء من المدنيين والعسكريين.

وتابع الرئيس الروسي انه "للتوصل الى هذا الهدف يجب العمل مسبقا وبشكل جيد، ويجب التوصل من كافة اطراف الازمة المسلحة الى وقف اراقة الدماء هذه، وان يجلسوا حول طاولة الحوار ويتفقوا مسبقا حول كيفية العيش فيما بعد، في بلد مشترك، وكيفية توفير مصالح وامن الناس المساقين الى هذه الازمة", لافتا الى انه "يجب فعل ذلك مسبقا وليس كما حصل في بعض بلدان شمال افريقيا حيث تستمر الى الآن اراقة الدماء مع انه حدث تغيير للنظام فيها".

وقدمت في الاشهر الاخيرة عددا من المبادرات والخطط لحل الازمة السورية, كان اخرها خطة المبعوث الاممي كوفي عنان, الا ان بنودها لم تنفذ حيث تبادلت السلطات السورية والمعارضة الاتهامات حول عدم تنفيذها.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سورية، والسماح بحرية التجمع والتظاهر السلمي وفق القانون.

واشار بوتين الى ان "الشركاء، وخلال المناقشات حول المشكلة السورية، وافقوا الى حد ما مع هذا الموقف"، مستطردا ان "الاختلافات في تقييماتنا ما تزال، وقد اتفقنا على اننا سنعمل سوية لحل هذه المشكلة".

ويشهد المجتمع الدولي خلافات كبيرة فيما يخص التعامل مع الازمة السورية حيث تسعى دول غربية وعربية الى الحصول على قرار من مجلس الامن لادانة السلطات السورية وتحميلها مسؤولية ما يجري بشكل كامل, فيما تعارض روسيا والصين ودول اخرى هذا الامر, لافتا الى ان حل الازمة السورية يتم بالحوار بين اطراف الازمة.

يشار الى ان الرئيس بوتين التقى نظيره الامريكي باراك اوباما الاثنين الماضي وبحثا الازمة السورية, حيث شددا على ضرورة منح الشعب السوري حق تقرير مصيره، والتحرك باتجاه التحول السياسي للديمقراطية والتعددية الحزبية والنظام السياسي الذي يختاره في إطار السيادة والاستقلال ووحدة الأراضي السورية.




قال رئيس بعثة المراقبين الدوليين الى سورية روبرت مود ان العنف في سوريا يتصاعد، ما يجعل الوضع خطيراً جداً على المراقبين الدوليين بشكل يمنعهم من العمل، مؤكداً ان المراقبين الدوليين ملزمون اخلاقيا بالبقاء في سوريا.

ونقل دبلوماسيون عن مود قوله في جلسة مغلقة لمجلس الامن الثلاثاء ان المراقبين الدوليين استهدفوا من قبل حشود غاضبة واطلقت عليهم النار مباشرة من مسافات قريبة على الاقل عشر مرات خلال الاسبوع الماضي، ما ادى الى اتخاذ قرار بتجميد العمليات".

وأعلن رئيس بعثة المراقبين روبرت مود, يوم السبت، انه تم تعليق نشاط المراقبين في سورية بسبب تصاعد أعمال العنف في الأيام العشرة الأخيرة، وغياب الإرادة لدى الطرفين في البحث عن حل سلمي انتقالي"، مبينا أنه "لن يقوم المراقبون بدوريات وسيبقون في مراكزهم حتى إشعار آخر، حيث ستتم إعادة النظر في هذا القرار بشكل يومي".

واشار رئيس بعثة المراقبين الى ان "سيارات المراقبين تعرضت لاطلاق نار مباشر, ومئات حوادث اطلاق نار بنحو غير مباشر ضمن مسافة لا تزيد على 300 - 400 من مكان وجود المراقبين اضافة الى تضرر تسع مركبات تابعة لبعثة المراقبين".

ويوجد في سورية نحو 300 مراقباً دوليا و71 موظفاً مدنيا، بعدما كان مجلس الأمن الدولي تبنى, في يوم 21 نيسان الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

وتعرض اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الدولي كوفي عنان، الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي, إلى خروق متواصلة، في وقت يسعى فيه عنان لإنقاذ خطته من خلال اقتراحه تأسيس مجموعة اتصال دولية بشان سورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.




حذر مساعد السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون للشؤون السياسية أوسكار فيرنانديز تارانكو، اليوم الثلاثاء، من إمكانية "خروج الأوضاع الأمنية في سوريا عن السيطرة اذا لم يتحرك مجلس الأمن فورا"، منبها المجتمع الدولي إلى أن "الوقت ينفد".


ويأتي هذا التحذير عشية مناقشة مجلس الأمن مصير بعثة المراقبين الدوليين إلى سورية، حيث سيقدم خلالها رئيس البعثة تقريرا عن تطورات الأوضاع في سوريا، وذلك عقب تعليقه عمل البعثة بسبب تصاعد وتيرة العنف في البلاد.

وقال تارانكو، في كلمته أمام مجلس الأمن في اجتماعه الشهري حول الوضع في الشرق الأوسط، بحسب وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، إن "الضرورة تقتضي توحيد جهود المجلس بما يسهم في توفير ضغط موحد ومتواصل للمطالبة بالامتثال الكامل لخطة النقاط الستة والا فاننا سنصل الى وقت يكون قد فات فيه أوان تحجيم تلك الأزمة بحيث تخرج الأمور عن السيطرة".

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف العنف، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وأضاف مساعد السكرتير العام أننا "نرحب ونشجع الجهود الجارية لإيجاد هدف مشترك للمجتمع الدولي وثمة ضرورة ملحة لأن تسفر هذه المشاورات عن نتائج حقيقية في وقت قريب".

وشدد تارانكو على أن المعاناة الإنسانية "المأساوية" ناجمة عن تصاعد حدة الصراع، داعيا في ذات السياق الى بذل "جهود عاجلة ومنسقة لتجنب نشوب حرب أهلية شاملة..فالوقت ينفد".

وكان مساعد السكرتير العام لعمليات حفظ السلام هيرفيه لادسو قال للصحافيين الأسبوع الماضي إن "ما يحدث في سوريا هو بالفعل حرب أهلية".

ولفت تارانكو الى أن "عمليات القصف واستهداف القوات الحكومية للتجمعات السكانية باستخدام الدبابات والمروحيات ويجب أن يتوقف فورا"، مؤكدا "ضرورة وقف جميع الأطراف للعنف المسلح بكافة أشكاله وأن على المعارضة الالتزام به أيضا".

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية , هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.






وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
مواعيد الصلاة فى مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - مواعيد الصلاة 1-5-2013
درجات الحرارة فى محافظات مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - درجات الحرارة 1-5-2013
درجات الحرارة فى الدول العربية اليوم الاربعاء 1/5/2013 - درجات الحرارة 1-5-2013
اسعار الذهب اليوم الاربعاء 1-5-2013 - اسعار الذهب فى مصر اليوم 1/5/2013
اسعار العملات فى مصر يوم الاربعاء 1/5/2013 - اسعار العملات 1-5-2013
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
06-20-2012 04:47 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google