معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الجمعة 15/6/2012 - syria news 15-6-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الجمعة 1562012, syria news 15 6 2012,

اخبار سوريا يوم الجمعة 15/6/2012 - syria news 15-6-2012
التوقيت الحالي : 04-19-2024, 01:36 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1645

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الجمعة 15/6/2012 - syria news 15-6-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الجمعة 15/6/2012 - syria news 15-6-2012

اخبار سوريا يوم الجمعة 15/6/2012 - syria news 15-6-2012


اخبار سوريا يوم الجمعة 15/6/2012 - syria news 15-6-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الجمعة 15-6-2012 :

اقر الاتحاد الاوروبي اليوم الجمعة الية تطبيق العقوبات المتعلقة بمنع توريد البضائع الفاخرة والادوات ذات الاستخدام المزدوج, فيما قالت الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن بالإتحاد الأوروبي كاثرين آشتون، إن على الإتحاد أن يستمر في فرض عقوبات على السلطات السورية، مع تفادي تأثير ذلك على الشعب السوري.

ونقلت وكالة (يونايتد برس انترناشونال) الامريكية عن أشتون قولها أنه "على الاتحاد الأوروبي حالياً أن يحافظ على الضغط على السلطات السورية"، مشيرة إلى أن "العقوبات الأوروبية تستهدف المسؤولين عن أعمال القمع والعنف ضد السكان وتستهدف المدنيين".

وكان وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي صادقوا الشهر الماضي، على الحزمة الـ14 من العقوبات، التي يتخذها الاتحاد بحق سورية، حيث شملت "منع تزويد سورية بالمعدات المزدوجة الاستخدام وكماليات، إضافة إلى توسيع القائمة السوداء لكبار المسؤولين والقادة العسكريين السوريين".

وأضافت اشتون "لقد حددنا بحذر معايير قرارات اليوم لتفادي التأثير على الشعب السوري الذي نسانده بقوة في هذا الوقت الصعب".

ومن المفترض أن تدخل قرارات الإتحاد الأوروبي حيز التنفيذ الفعلي يوم 17 الشهر الحالي، بحسب البيان الصادر عن الاتحاد.

وحدد الإتحاد الأوروبي في بيانه ماهية وطبيعة المواد المشمولة بالعقوبات، حيث شدد على أنها تشمل ايضا "كل التجهيزات والتقنيات التي تفيد في صيانة وتصنيع معدات قد تستخدم بعمليات القمع الداخلي، كما أنها ستشمل الكماليات الفاخرة، أو التي تدخل في تركيبها".

وتضمن البيان الصادر عن المجلس الوزاري الأوروبي "أمثلة محددة عن البضائع الأوروبية يزيد سعرها على 25 ألف يور والكافيار والنبيذ والكحول المرتفعة الثمن وكذلك تضمن البيان لائحة بالمواد ذات الإستخدام المزدوج ومنها أقنعة الغاز، والمواد المستخدمة بتصنيع مستحضرات كيمياوية والمنتجات ذات الطبيعة السامة".

وأعلن الاتحاد الأوروبي خلال الأشهر الماضية، عقوبات على سورية من ضمنها حظر على الأسلحة وحظرا على عمليات تسليم النفط ومنع الاستثمارات الجديدة في القطاع النفطي، إضافة إلى منع عدد كبير من المسؤولين السوريين من الحصول على تأشيرات دخول إلى الاتحاد الأوروبي وفرض تجميد على أرصدتهم.

وكثف الاتحاد الأوروبي عقوباته على قطاع النفط السوري في كانون الثاني الماضي، فوضع على القائمة السوداء عددا من الشركات منها الشركة العامة للبترول الحكومية التي تشرف على التجارة والتنقيب النفطي في إطار الجهود الدولية للضغط على الحكومة السورية، وذلك بعد عقوبات أوروبية أمريكية نصت على حظر استيراد النفط السوري الخام وحظر الاستثمار المستقبلي بهذا القطاع.

وكان الاتحاد الأوروبي، فرض في شهر تشرين الثاني الماضي، عقوبات على سورية, من خلال تجميد أرصدة ومنع سفر أفراد سوريين جدد بسبب ما أسماه "مسؤوليتهم عن انتهاكات حقوق الإنسان"، إضافة إلى وقف استثمارات مصرف الاستثمار الأوروبي في سورية.

وكانت دول غربية عدة, إضافة إلى الجامعة العربية اتخذت في الآونة الأخيرة حزمة من العقوبات، بحق سورية، فيما أشارت مصادر رسمية سورية أن العقوبات غير إنسانية وموجهة ضد الشعب السوري.

وتقرأ سورية مجموعة مواقف دول غربية بأنها تأتي في إطار حملة الضغوط عليها للحصول على تنازلات في مواقفها من القضايا الوطنية والإقليمية.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.



قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري اليوم الجمعة ان العراق معني بالدرجة الاولى في ما يحصل في سورية كونه جارا لها, مؤكدا اهمية حضور الدول المجاورة لسورية في أي اجتماع دولي بشانها.

وقال زيباري في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظيره الروسي سيرجي لافورف في موسكو ان "العراق معني بالدرجة الأولى في ما يحصل في سوريا كونه جارا لها ولنا حدود مشتركة معها لأطول من 600 كيلومتر ولذلك ما يحصل من تداعيات يؤثر على العراق ودول الجوار ايضا".

واضاف زيباري "نحن لسنا محايدين كما يشاع, نحن مع حرية الشعوب في خياراتها السياسية"، مشيرا الى انه "لافروف اطلعه على المبادرة الروسية لعقد مؤتمر دولي لبحث الأزمة في سوريا في ضوء خطة كوفي عنان, وجميع الإجتماعات الوزارية التي حصلت دعمت هذه الخطة في سبيل ايجاد مخرج مشرف للأزمة في سوريا".

ودعت روسيا اوائل الشهر الجاري الى عقد مؤتمر دولي بشان سورية تشارك فيه الدول دائمة العضوية في نجلس الامن ودول مؤثرة في الملف السوري تشمل ايران وتركيا والدول المجاورة الاخرى,وذلك للمساعدة في تطبيق خطة عنان.

وتابع زيباري "لذلك نؤكد ان اي اجتماع دولي بشأن سوريا يجب ان تكون الدول المعنية ولاسيما دول الجوار ان تكون جانبا في هذا الاجتماع ولا نقبل بأي تهميش لها في هكذا اجتماعات", لافتا الى أن "الضغوط يجب ان تزداد على جميع الأفرقاء لتنفيذ خطة عنان".

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وتاتي تصريحات زيباري بعد يوم على تصريحات لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قال فيها أن بلاده مع الحوار في سوريا وضد تسليح أي فريق، معتبراً أن الدول نفسها التي تتدخل لإسقاط النظام في سوريا تسعى لإسقاط النظام في العراق، فيما أشار إلى أن تدخل الدول التي تقوم بدعم المسلحين في سورية بالأموال والأسلحة بشكل واضح وصريح هو المسؤول عن الدم الذي يجري في سورية الآن.

وكان العراق تحفظ مطلع الشهر الجاري، على فقرة في قرارات مجلس الجامعة العربية التي دعت إلى اللجوء للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة في معالجة الوضع في سورية, معتبرا أن الدعوة إلى اللجوء للفصل السابع يشكل "تحولا خطيرا في الموقف العربي".

وتحفظ العراق على قرارات اتخذها وزراء الخارجية العرب مؤخرا بشان سورية منها تعليق عضوية سورية في جامعة الدول العربية وفرض عقوبات اقتصادية عليها.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 15 شهرا احتجاجات ومظاهرات مناهضة للسلطات ترافقت بسقوط الاف الشهداء من المدنيين والعسكريين وقوى الامن, فضلا عن نزوح عشرات الالاف من مناطقهم الى مناطق اخرى في سورية او الى الدول المجاورة.



قال رئيس بعثة المراقبين الدوليين إلى سورية الجنرال روبرت مود اليوم الجمعة أن وتيرة العنف في الوقت الحالي أعاقت قدرة البعثة على المراقبة والتحقق والإبلاغ عنها، وحدت من القدرة على المساعدة في "تواصل الحوار بين الأطراف المختلفة لضمان الاستقرار".

وقال مود في مؤتمر صحفي عقده اليوم في فندق داما روز بدمشق نقلته وكالة الأنباء الرسمية (سانا) ان "خطة كوفي عنان مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية هي ملك للأطراف السورية التي قبلت بها والمجتمع الدولي الذي ايدها وليس لها بديل حتى الآن".

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وأضاف مود أن "المراقبين الدوليين تعرضوا لمخاطر في الأيام العشرة المنصرمة نتيجة تصاعد وتيرة أعمال العنف"، مضيفاً إن "الشعب السوري بمن فيهم المدنيون يعانون كثيرا وبعضهم حوصر أثناء العمليات المتسمة بالعنف".

وتتحدث تقارير إعلامية عن تصاعد أعمال العنف في الأيام الأخيرة في عدة مناطق بسورية، والتي أدت إلى مصرع الكثير من الضحايا والجرحى, فضلا عن الأوضاع الإنسانية المتدهورة, حيث تعاني اغلب المناطق من نقص في المواد الغذائية والطبية وفقدان المحروقات والاتصالات والماء.

وأشار الجنرال النرويجي مود الى أن "بعثة مراقبي الأمم المتحدة ليست جامدة بل قابلة للتطوير وسيتم التشاور في مجلس الأمن خلال الأيام والأسابيع القليلة القادمة حول مهمة هذه البعثة"، مؤكداً إلى أنه "من المهم أن تمنح جميع الأطراف فرصة لها وأن يلعب المجتمع الدولي دورا في هذه المهمة ليتسنى للبعثة تحقيق تطلعات وطموح الشعب السوري".

ولا يزال يتعرض اتفاق وقف إطلاق النار بموجب خطة عنان، الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي, إلى خروق متواصلة، في وقت يسعى فيه عنان لإنقاذ خطته من خلال اقتراحه تأسيس مجموعة اتصال دولية بشان سورية.

وتأتي هذه الأحداث في ظل وجود نحو 300 مراقباً دوليا و71 موظفاً مدنيا، بموجب قرارين لمجلس الأمن الدولي, يقومون بزيارة عدد من المحافظات السورية, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، إضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من المواطنين داخل وخارج البلاد.



قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الجمعة ان روسيا لا تناقش خططاً لسوريا ما بعد الرئيس بشار الاسد مع اي دولة، مجدداً موقف بلاده من أن مستقبل سوريا لابد وأن يقرره السوريون دون أي ضغوطات خارجية.

وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره العراقي هوشيار زيباري ان "خطة المبعوث العربي الدولي الى سوريا كوفي عنان هي الأساس لتطبيق متطلبات الشعب السوري، ولتطوير الديمقراطية المستدامة في سوريا"، مشدداً على انه "من الضروري على جميع الافرقاء في سوريا ضبط النفس وخوض الحوار دون تدخل من الخارج".

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.
اشار لافروف الى اننا "بحثنا المؤتمر الدولي المزمع عقده حوله سوريا"، مضيفاً "لم اسمع شيء بإرادة حقيقية أميركية باستخدام القوة ضد سوريا خارج إطار مجلس الأمن الدولي، خاصة ان مجلس الامن لن يسمح يتغيير الانظمة بالقوة".

وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف دعا الأسبوع الماضي، إلى اجتماع دولي موسع بشأن الأزمة في سوريا يضم إيران وتركيا بهدف دعم خطة عنان، فيما رفضت بعض الدول منها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا مشاركة إيران كونها حليف للحكومة السورية.

واكد لافروف ان "ما اشيع عن اتصالات روسية أميركية عن مرحلة ما بعد تنحي الرئيس بشار الاسد عار عن الصحة"، مضيفاً ان ما "قيل عن مباحثاتنا مع فرنسا من اجل تغيير أنظمة غير صحيح ونحن لا نعمل على ذلك".
وكان وزير الخارجية الفرنسي قال في وقت سابق يوم الجمعة ان روسيا تشارك للتحضير لمرحلة ما بعد نظام الرئيس الاسد.

وتؤيد دول غربية وجامعة الدول العربية زيادة الضغوط على السلطة السورية عن طريق مجلس الأمن، الأمر الذي ترفضه روسيا والصين معتبرة أن الضغوط ستكرس الأزمة ومشيرة إلى أن الحل سيتحقق عبر الحوار السياسي فقط.

وشددت روسيا, في أكثر من مناسبة, على أهمية حل الأزمة السورية بالطرق السياسية السلمية عن طريق إجراء حوار وطني شامل, بعيدا عن أي تدخل عسكري, منوهة بالمشاريع الإصلاحية التي اتخذتها القيادة السورية, كما أسقطت مؤخرا مع الصين بفيتو مزدوج مشروعي قرارين لمجلس الأمن يدين الأحداث التي تشهدها سورية, الأمر الذي أثار إدانات دولية شديدة، قبل أن توافق على قرار لمجلس الأمن يتضمن إرسال مراقبين.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 15 شهرا احتجاجات ومظاهرات مناهضة للسلطات ترافقت بسقوط الاف الشهداء من المدنيين والعسكريين وقوى الامن, فضلا عن نزوح عشرات الالاف من مناطقهم الى مناطق اخرى في سورية او الى الدول المجاورة.



كشفت مصادر اميركية متطابقة ان الولايات المتحدة تقدم لـ "المعارضة السلمية" في سورية وسائل اتصال خصوصا وسائل تستعمل لجدولة ما اسمته "الفظاعات" التي ترتكب في سورية.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميريكية فيكتوريا نولاند في تصريحات صحفية الخميس ان "هذه المساعدة الى معارضي النظام السوري تندرج في اطار الجهود التي تبذلها واشنطن للمساهمة في الحرية على الانترنت في العالم".

واضافت نولاند ان المبادرات الاميركية لدفع الحرية من خلال الانترنت في العالم تهدف الى "مساعدة السكان في الدول التي لا تتوفر فيها خدمة الانترنت او هي مقيدة فيه" وكذلك التمتع بحقوقهم في مجال حرية التعبير والاعلام.

واعلنت الولايات المتحدة في وقت سابق انها ستقدم مساعدات للمعارضة السورية تتضمن وسائل اتصال ومساعدات طبية, مشيرة الى انها لا تعتزم تقديم مساعدات عسكرية.

بدوره, قال مصدر مقرب من هذا الملف ان "المساعدة تتضمن هواتف تعمل بالاقمار الاصطناعية من خلال نظام "جي بي اس" من اجل "وضع جدول باماكن "الفظاعات" التي ترتكب في سوريا".

وكانت الخارجية الامريكية اعلنت اوائل نيسان الماضي أنها ستساعد في تمويل مبادرة جديدة لتدريب محققين سوريين على توثيق "الانتهاكات" المفترضة لحقوق الإنسان لضمان محاسبة المسؤولين عن ارتكابها, مشيرة الى انها ستقدم مبلغا اوليا بقيمة 1,25 مليون دولار لمركز تجميع المعلومات حول المحاسبة في سوريا.

وكانت لجنة تحقيق، كلفتها الأمم المتحدة بالتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، قالت في شهر كانون الأول الماضي أن عناصر أمن وجيش في سوريا قد ارتكبت "جرائم ضد الإنسانية" خلال أحداث العنف التي رافقت الاحتجاجات التي تشهدها، وذلك بالاعتماد على مقابلات أجرتها مع ضحايا مفترضين خارج البلاد، وهو ما وصفته سوريا "بالمسيس" ولا يتفق مع معايير مجلس حقوق الإنسان وميثاق الأمم المتحدة, كما اشارت منظمة هيومن رايتس ووتش ان عناصر من المعارضة المسلحة في سورية ارتكبت انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان.

وكانت مجلة التايم الامريكية قالت ان وزارة الخارجية الاميركية دربت منشقين سوريين على استعمال تكنولوجيا الاتصالات من خلال جمعيات لا ترمي الربح.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 15 شهرا احتجاجات ومظاهرات مناهضة للسلطات ترافقت بسقوط الاف الشهداء من المدنيين والعسكريين وقوى الامن, فضلا عن نزوح عشرات الالاف من مناطقهم الى مناطق اخرى في سورية او الى الدول المجاورة.



قامت الجهات المختصة بالقاء القبض على شخص، قال بانه كان سيفجر نفسه داخل جامع الرفاعي بدمشق خلال صلاة الجمعة، كما أقر بأن هناك أشخاصا آخرين من المفترض أن يفجروا أنفسهم في عدد من جوامع دمشق اليوم خلال الصلاة.

وقال محمد حسام الصداقي, وهو من "جبهة النصرة" التابعة لتنظيم "القاعدة"، للتلفزيون السوري إن "المدعو أبو حافظ اجتمع يوم الأربعاء مع نائبه أبو البراء وشخص آخر يدعى أبو حمزة في منزل بحي التضامن حيث عرض أبو حافظ علي سترة ناسفة وطلب مني الذهاب للصلاة في جامع الرفاعي وقال لي لا تهتم فمهما حدث لك نحن سنتكفل بأهلك".

وكانت مجموعة "جبهة النصرة"، وهي مجموعة غير معروفة، وتقول مواقع على الانترنت إنها تابعة لـ "تنظيم القاعدة"، حيث ظهرت مع توالي الأحداث في سورية، وخاصة عند بدء التفجيرات الكبيرة، أعلنت تبنيها عدة عمليات تفجير انتحارية استهدفت مناطق في دمشق، منها تفجير وقع في 24 نيسان الماضي في ساحة المرجة، وآخرين وقعا بحي الميدان مؤخرا، كما تبنت الشهر قبل الماضي تفجيرين استهدفا فرع للمخابرات الجوية والأمن الجنائي.

وأضاف الصداقي إن "أعضاء المجموعة أعدوا شبانا صغارا ووعدوهم بأشياء كثيرة من أجل أن يذهبوا إلى الجوامع في أكثر من منطقة بدمشق يوم الجمعة بتاريخ 15 حزيران كي يفجروا أنفسهم هناك خلال صلاة الجمعة".

وبث التلفزيون السوري، خلال الأشهر الماضية، اعترافات للعديد من الأشخاص قالوا إنهم ينتمون إلى "مجموعات إرهابية مسلحة" شاركوا في عدة مدن في سورية بعمليات "تخريب وحرق، وإقامة حواجز، وقتل واعتداء على مواطنين وقوى أمن وجيش"، و"فبركة إعلامية"، فيما يشكك معارضون بصحة معظم هذه الاعترافات.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 15 آذار من العام الماضي، أعمال عنف أودت بحياة الكثيرين من مدنيين ورجال أمن وجيش، تقول السلطات إنهم قضوا بنيران "جماعات مسلحة"، فيما تتهم منظمات حقوقية وناشطين السلطات بارتكاب أعمال عنف لـ "قمع المتظاهرين".




قال مبعوث بريطانيا في الامم المتحدة مارك ليال جرانت يوم الخميس ان الوقت يوشك ان ينفذ امام خطة كوفي عنان لحل الازمة في سورية, مشيرا الى انه حان الوقت ان يتخذ مجلس الأمن اجراء أشد كثيرا لفرض تنفيذ هذه الخطة, فيما اوضح ان المجلس لا يدرس اتخاذ أي اجراء عسكري لحل الازمة.

وقال المبعوث البريطاني للصحفيين يوم الخميس إننا "نركِّز في الوقت الحالي على فرض وإحياء خطة كوفي عنان ذات النقاط الخمس. ونحن ندعو النظام السوري الى بدء تنفيذ الالتزامات... فهو حتى الآن لم يفعل هذا".

واضاف جرانت "شهدنا سلسلة من المذابح يوما بعد يوم في شتى أنحاء سوريا, ولذا فإن الوقت يوشك أن ينفد أمام خطة كوفي عنان لكن كل جهودنا في الوقت الحالي تتركز على إنفاذ تلك الخطة."

وشهدت سورية في غضون شهر مجزرتين, الاولى في الحولة في ريف حمص التي راح ضحيتها اكثر من 100 شخص بينهم نساء واطفال, والثانية في القبير بريف حماه تضاربت الانباء حول عدد الضحايا, حيث تبادلت السلطات السورية والمعارضة المسؤولية حول وقوع المجزرتين.

وقال ليال جرانت "حان الوقت ان يتخذ مجلس الأمن اجراء أشد كثيرا لفرض تنفيذ خطة كوفي عنان."

ولم تنفذ خطة عنان ذات البنود الستة, حيث تعرض وقف اطلاق النار بموجب الخطة الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الى خروقات كثيرة جدا, تبادلات السلطات والمعارضة الاتهامات بشانها, الا ان عنان يسعى لانقاذ خطته بعقد مؤتمر لمجموعة اتصال دولية للدولة المؤثرة في الازمة قريبا.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وأوضح ليال جرانت ان "المجلس لا يدرس اتخاذ عمل عسكري.. إننا لا نركز على ذلك النوع من الإجراءات في الوقت الحالي."

وتعارض روسيا والصين صدور اي قرار من مجلس الامن يقضي بادانة السلطات السورية او يسمح بالتدخل العسكري في سوريا على غرار ما جرى في ليبيا.

وتؤيد دول غربية وجامعة الدول العربية زيادة الضغوط على السلطة السورية عن طريق مجلس الأمن، الأمر الذي ترفضه روسيا والصين معتبرة أن الضغوط ستكرس الأزمة ومشيرة إلى أن الحل سيتحقق عبر الحوار السياسي فقط.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 15 شهرا احتجاجات ومظاهرات مناهضة للسلطات ترافقت بسقوط الاف الشهداء من المدنيين والعسكريين وقوى الامن, فضلا عن نزوح عشرات الالاف من مناطقهم الى مناطق اخرى الى سورية او الى الدول المجاورة.





وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
06-15-2012 06:11 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google