معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 5/6/2012 - syria news 5-6-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الثلاثاء 562012, syria news 5 6 2012,

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 5/6/2012 - syria news 5-6-2012
التوقيت الحالي : 03-28-2024, 03:57 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1598

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 5/6/2012 - syria news 5-6-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الثلاثاء 5/6/2012 - syria news 5-6-2012

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 5/6/2012 - syria news 5-6-2012


اخبار سوريا يوم الثلاثاء 5/6/2012 - syria news 5-6-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الثلاثاء 5-6-2012 :

أفاد ناشطون اليوم الثلاثاء بحسب وكالات الأنباء عن سقوط شهداء في عدد من المدن السورية, وأنباء عن اقتحام لبلدة كفر زيتا في محافظة حماه واشتباكات في عدد من قرى في محافظة اللاذقية, فيما أعلنت وكالة سانا عن اغتيال ضابطين في مدينة دير الزور وضابط في مدينة دمشق.

وقال ناشطون إن "عددا من الأشخاص قضوا في ادلب وحمص ودرعا وحلب, وذلك بعد سقوط 42 شهيدا يوم أمس الاثنين معظمهم في ادلب وحمص وحلب وريف دمشق".

وأضاف ناشطون ان "اشتباكات عنيفة اندلعت ليل الاثنين بين ما أسمتهم "القوات النظامية" و"مجموعات منشقة" في عدد في بلدات كفرعويد والنيرب ومعردبس", لافتين إلى "وقوع اشتباكات وأصوات انفجارات مساء الاثنين في مناطق درعا البلد والنعيمة وداعل".

وأضاف ناشطون أن "الجيش قام بقصف قرى عكو وكباني والكندة بريف اللاذقية", مشيرين إلى أن "الجيش اقتحم بلدة "كفر زيتا" في محافظة حماة وسط سورية بعد ثلاثة أيام من القصف والاشتباكات".

ولا تزال تتوارد أنباء عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الماضي, بموجب خطة عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي.

وتاتي هذه التطورات بعد اعلان متحدث باسم "المجلس العسكري للمعارضة السورية"، اليوم الاثنين، إن "المعارضة المسلحة" لم تعد ملتزمة بخطة السلام المدعومة من الأمم المتحدة التي فشلت في إنهاء العنف في البلاد، مؤكدا قيامهم بهجمات على قوات الجيش السوري، كما طالب يفرض منطقة حظر جوي ومنطقة عازلة.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وأعلنت السلطات السورية مرارا التزامها بخطة كوفي عنان بشان سورية, مشيرة إلى أن المجموعات المسلحة والدول الداعمة لها لم تلتزم بالخطة حتى الآن, في حين تقول المعارضة إن السلطات لم تف بالتزاماتها فيما يتعلق بتطبيق الخطة.

بالمقابل, اعلنت وكالة سانا الرسمية ان "مجموعة إرهابية مسلحة قامت باقتحام مركز كهرباء عين النسر شرق مدينة حمص و"الاعتداء على العاملين والمراجعين في المركز", مضيفة ان أجهزة الأمن "أحبطت محاولة تفجير شاحنة مغلقة محملة بكمية كبيرة من المتفجرات وألقت القبض على الإرهابي الانتحاري الذي كان يقودها في بلدة الرامي في جبل الزاوية بريف إدلب".

واشارت سانا الى ان "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت صباح اليوم العقيد المهندس أحمد عبد القادر حاج خطاب في مدينة دير الزور, وذلك في إطار استهدافها للكفاءات الوطنية".

ونقل مراسل سانا عن مصدر بالمحافظة قوله إن "إرهابيين اثنين يستقلان دراجة نارية أطلقا النار على العقيد خطاب أمام منزله الكائن في حي القصور بالمدينة أثناء توجهه إلى عمله في الوحدة التي يخدم بها في المحافظة ما أدى إلى استشهاده على الفور".

كما اغتالت مجموعة ارهابية مسلحة اخرى صباح اليوم المقدم عز الدين عبد الله سويدان في كراجات البولمان بحي بور سعيد في مدينة دير الزور, بحسب سانا.

واشارت سانا الى ان "مجموعة إرهابية مسلحة استهدفت صباح اليوم سيارة العميد الطبيب انور السقا خلال إيصاله لابنته لتقديم امتحاناتها في منطقة أطراف بساتين برزة بدمشق", لافتة إلى أن "السقا هو من ضباط جيش التحرير الفلسطيني".

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية , هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا بأنه تجاوز الـ9000 شخصا في آخر إحصائية أصدرتها في نهاية آذار الماضي، فيما تقول الحكومة السورية أن عدد ضحايا الأحداث أكثر من 6 آلاف منهم 2500 شخص من الأمن والجيش، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


نفى نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف يوم الثلاثاء، ماتناقلته تقارير إعلامية حول أن روسيا تتباحث مع الولايات المتحدة بشأن تنحي الرئيس بشار الأسد، فيما اشار الى ان وفدا من وزارة الخارجية الأميركية سيتوجه إلى موسكو الأسبوع الجاري، لمناقشة الأزمة بسوريا.

وقال بوغدانوف في تصريح لوكالة (نوفوستي) للأنباء إن "روسيا لا تجري مع الولايات المتحدة محادثات بشأن تنحي الرئيس الأسد عن السلطة"، مشدداً أن "لا نجري أية مباحثات في هذا الشأن".

وكانت صحيفة "نيويورك تايمز"، ذكرت أواخر الشهر الماضي، أن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تسعى لإقناع روسيا بحلّ للأزمة السورية يستند إلى التجربة اليمنية، حيث تنحى الرئيس علي عبد الله صالح عن الحكم ولكن بقي أفراد من حكومته في السلطة.

وقال نائب وزير الخارجية الروسية، ميخائيل بوغدانوف في وقت سابق، إن موسكو لن تحدد موقفها من الأحداث الراهنة في سوريا إلا بعد تلقي نتائج مهمة المبعوث الاممي والعربي إلى سوريا كوفي عنان، مشيرا إلى انه لا يستبعد تطبيق السيناريو اليمني في سوريا.

وقال مسؤولون أميركيون مؤخرا، إن أوباما ناقش احتمال اعتماد النموذج اليمني مع رئيس الحكومة الروسية ديمتري مدفيديف على هامش قمة الثمانية في كامب ديفيد الأسبوع الماضي، وبدا مدفيديف مستجيبا.

وفي سياق متصل، قال بوغدانوف إن "وفدا من وزارة الخارجية الأميركية برئاسة المنسق الخاص بالشرق الأوسط فريديريك هوف سيتوجه إلى موسكو هذا الأسبوع لمناقشة الأزمة في سوريا".

وأشار إلى أن "الجانبين يجريان محادثات حول المسألة منذ أيام"، مشيرا إلى أن "المحادثات تستمر على مستويات مختلفة، ونحن نلتقي نائب وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون المسؤول عن الشرق الأوسط وسوريا بشكل خاص، وننتظر زيارة لوفد من الخارجية الأميركية في الأيام الثلاثة المقبلة".

وكانت كلينتون، قالت في وقت سابق، إنه على روسيا أن تساعد في عملية الانتقال السلمي للسلطة في سورية، مبينة أن نظيرها الروسي سيرغي لافروف أشار خلال مكالمة هاتفية لها معه إلى التجربة اليمنية.

ودعت عدة دول، مؤخرا إلى تطبيق الحل اليمني، حيث سلم الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح السلطة إلى نائبه، على أن يعمل نائبه عبر عامين إلى نقل اليمن إلى نظام ديمقراطي يعتمد مبدأ تداول السلطة.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا والبرازيل أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا بأنه تجاوز الـ9000 شخصا، فيما تقول الحكومة السورية أن عدد ضحايا الأحداث أكثر من 6 آلاف منهم 2500 شخص من الأمن والجيش ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


أصدرت مجموعة "جبهة النصرة"، وهي مجموعة لم تكن معروفة حتى بدء الأحداث في سوريا، بياناً تبنت فيه مسؤوليتها عن قتل 13 مواطناً في دير الزور الأسبوع الماضي.

وأعلنت الجبهة, التي تقول مواقع على الانترنت أنها تابعة لـ"تنظيم القاعدة" في بيانها الذي نشرته الاثنين على الكترونية "مسؤوليتها عن قتل 13 شخصا في دير الزور".

وكان وفد بعثة المراقبين الدولييين أفادوا بأنه تم العثور على 13 جثة الثلاثاء الماضي، في منطقة السكّر على بعد 50 كم إلى الشرق من مدينة دير الزور، موضحا أن جميع الجثث كانت مقيدة اليدين إلى الخلف والبعض يبدو أنهم قتلوا برصاص في الرأس من مسافة قصيرة.

وكانت مجموعة "جبهة النصرة، وهي مجموعة غير معروفة، تبنت تفجير دير الزور الذي وقع الشهر الماضي، واستهدف مؤسسة عسكرية في المدينة، مسفرا عن شهداء وجرحى، إضافة إلى الأضرار المادية، متوعدين باستمرار "هذه العمليات".

كما أعلنت "جبهة النصرة" تبنيها عدة عمليات تفجير انتحارية سابقة استهدفت مناطق في دمشق، منها تفجير وقع في 24 نيسان الماضي في ساحة المرجة، وآخرين وقعا بحي الميدان مؤخرا، كما تبنت الشهر قبل الماضي تفجيرين استهدفا فرع للمخابرات الجوية والأمن الجنائي.

واتهمت السلطات السورية "المجموعات الإرهابية المسلحة" بالوقوف وراء هذه التفجيرات، معتبرة أنها تحمل بصمات "القاعدة"، في حين اتهم كل من "المجلس الوطني" المعارض، و"الجيش الحر" السلطات السورية "بالوقوف وراء الانفجاريين اللذين ضربا دمشق"، كما نفى رياض الأسعد قائد "الجيش الحر" أن تكون "تنظيمات متشددة تقف وراء هذه التفجيرات".

ووقعت في الآونة الأخيرة تفجيرات في مناطق عدة من سوريا، بعضها لقنابل صوتية، لم تلحق أضرارا، وبعضها عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية استهدفت أشخاصا ومراكز أمنية أودت بحياة العديد من الأشخاص وإصابة آخرين، بالإضافة إلى الأضرار المادية.

وتتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا, فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


كشف مسؤولان في "المجلس الوطني السوري" المعارض، أن المجلس سيعقد اجتماعا في التاسع والعاشر من حزيران الجاري في مدينة اسطنبول التركية، من أجل اختيار رئيس جديد له خلفا لبرهان غليون الذي استقال مؤخرا.

ونقلت وسائل إعلام عن المسؤولين قولهما إن "هناك مرشحا توافقيا حتى الآن لرئاسة المجلس هو عبد الباسط سيدا، العضو في المكتب التنفيذي للمجلس".

وكان المكتب التنفيذي لـ "المجلس الوطني السوري"، المعارض وافق آواخر الشهر الماضي، على استقالة رئيسه برهان غليون على ان يظل في منصبه حتى تنظيم انتخابات جديدة في حزيران الجاري.

وتم إعادة انتخاب الأمانة العامة للمجلس، التي تضم 45 عضوا حضر منهم 33 عضوا، الشهر الماضي، غليون رئيسا لفترة جديدة تستمر 3 أشهر، وذلك في أول انتخابات تجري بالاقتراع السري في المجلس، الأمر الذي أثار انتقادات واسعة تجلت في استقالة أعضاء، وفي صفوف معارضين سوريين، كما هددت "لجان التنسيق المحلية" بالانسحاب من المجلس.

ويترأس غليون "المجلس الوطني" منذ تاسيسه في شهر تشرين الأول عام 2011، الا انه تم قبول استقالته بعد حوالي أسبوع من بروز الانقسامات مجددا داخل المجلس.

وكان 3 أعضاء بارزين من "المجلس الوطني السوري" المعارض، استقالوا آذار الماضي، وهم هيثم المالح وكمال اللبواني وكاثرين التلي، معتبرين أن "المجلس" فشل بأن يكون لاعبا أكثر فاعلية".

وكانت دعوات دولية سابقة، دعت إلى توحيد المعارضة السورية في الخارج والداخل، لم تنجح في لم شمل هذه المعارضة المنقسمة بشأن التعاطي مع الأزمة السورية، وخصوصا موقفها من مسألة التدخل الخارجي.

وقررت جامعة الدول العربية تأجيل مؤتمر المعارضة السورية الذي كان مقررا عقده في مقر الجامعة يومي 16 و17 أيار الماضي، وذلك بناء على طلب من أطراف المعارضة لمزيد من التشاور.

وتعاني المعارضة السورية من انقسامات داخل مكوناتها، الأمر الذي يؤدي إلى فشل في توحيد الرؤى تجاه الأوضاع في سوريا، ما ينعكس سلبا على وضعها كمكون ممثل لجزء من السوريين.

وكان معارضون سوريون شكلوا أواخر آذار الماضي، لجنة من 10 أشخاص، مهمتها توسيع وإعادة تنظيم "المجلس الوطني السوري" المعارض، في خطوة قد تقلل نفوذ البعض في المجلس، إلا أن أعضاء اللجنة "الخارجية" التحضيرية لإعادة هيكلة المجلس أعلنوا في وقت سابق، عن عجزهم في إنجاز مهمتهم.

وأعلن معارضون سوريون إنشاء "المجلس الوطني السوري" أوائل شهر تشرين الأول الماضي في اسطنبول بهدف توحيد أطياف المعارضة, حيث قال معارضون من المجلس انه يمثل المعارضة في الداخل والخارج, إلا أن شخصيات من معارضة الداخل رفضت هذا الأمر، فيما اعترفت دول مؤخرا بالمجلس كممثل شرعي للسوريين.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات.


أعلنت الخارجية الروسية أن نائب وزير خارجيتها غينادي غاتيلوف، اجتمع مع المبعوث كوفي عنان، حيث بحثا الوضع في سورية وآفاق التسوية السياسية للازمة، فيما أشارت إلى أن غاتيلوف قال إن روسيا مستعدة بالتعاون مع الشركاء الدوليين لمناقشة الخيارات الممكنة لتقديم المساندة الخارجية لتطبيق خطة عنان.

وأشارت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها صدر يوم الثلاثاء، نقلته وكالة (ايتار تاس) للأنباء إلى أن "اللقاء الذي جمع غاتيلوف مع عنان في جنيف، إلى سورية تركز على الوضع في سورية وآفاق التسوية السياسية للازمة في هذا البلد".

وقال البيان إن "غاتيلوف ركز خلال لقائه عنان على أن خطة عنان بمثابة منصة لا بديل لها للتوصل لتسوية دبلوماسية سياسية في سورية، وإنه يتوجب على المجتمع الدولي تطبيقها عبر تنسيق التحركات، ولهذا الغرض يجب على جميع اللاعبين الخارجيين، المنخرطين في الوضع السوري، العمل في اتجاه واحد مكملين بعضهم البعض".

وكان وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، قال يوم الأحد أن ما يحدث في سورية يؤكد أن ليس هناك بديلا لخطته لتسوية الأزمة بالطرق السياسية الدبلوماسية، لافتا أن المهمة الأساسية في المرحلة الحالية تتمثل في توحيد اللاعبين الأساسيين لتنفيذ خطة عنان بشكل كامل.

وأوضح البيان أن "روسيا الاتحادية، من جانبها، تقوم باتصالات مكثفة مع السلطات السورية والمجموعات المعارضة، وتحثهم على بدء الحوار السياسي لإصلاح النظام السياسي في البلاد، وعلى ما يجب أن تقوم به الدول التي لها تأثير على المعارضة".

كانت روسيا دعت إلى عقد حوار بين المعارضة والسلطة على أراضيها، الأمر الذي لم يجد طريقه إلى التحقق حتى الأن في ظل العديد من العوائق التي تحول التقارب بين المعارضة والسلطة، وعلى رأسها استمرار أعمال العنف والعمليات العسكرية.

وقال غاتيلوف في صفحته على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، إنني "أجريت لقاء مفيدا في جنيف مع كوفي عنان، وهناك تفاهم مشترك على ضرورة المساندة الدولية لجهوده السلمية".

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال يوم الجمعة الماضي، إن أي حديث مسبق عن أن مهمة المبعوث كوفي عنان إلى سورية محكوم عليها بالفشل يعتبر خطأ كبيرا، داعيا جميع الأطراف الدولية لبذل كل ما بوسعها من أجل إنجاح مهمة عنان، فيما أوضح أن روسيا تقبل أي خيار يقبله الشعب السوري.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

واكتمل عدد بعثة المراقبين في سورية، في وقت سابق، حيث أعلن المتحدث باسم قسم عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة كيران دواير يوم الجمعة الماضي، أن بعثة المراقبين في سورية باتت بكامل عددها مع وجود حوالي 300 مراقب.

وتبنى مجلس الأمن الدولي, في يوم 21 من نيسان الماضي، مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما، وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا في آخر إحصائية أصدرتها في نهاية آذار الماضي, فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا بأنه تجاوز الـ9000 شخصا، فيما تقول الحكومة السورية أن عدد ضحايا الأحداث أكثر من 6 آلاف منهم 2500 شخص من الأمن والجيش ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


يبحث وزراء خارجية الدول الخليجية اليوم الثلاثاء في مدينة جدة السعودية، المستجدات في الأزمة السورية، ومستقبل مبادرة المبعوث الدولي بشان سورية كوفي عنان.

ونقلت صحيفة (عكاظ) السعودية، في عددها الصادر يوم الثلاثاء عن مصادر خليجية قولها إن "الوزراء سيتداولون خلال الاجتماع، الذي يستغرق يوما واحدا طبيعة التحرك الخليجي إزاء وقف نزيف الدم في سورية، وسيطالبون الأمم المتحدة بسرعة التحرك إزاء الأزمة".

وسيرأس الاجتماع وزير الخارجية السعودية سعود الفيصل رئيس الدورة الحالية للاجتماعات الوزارية.

و هذا الاجتماع الوزاري لدول مجلس التعاون الخليجي ليس الاول من نوعه بشأن الأزمة السورية، حيث كانوا اجتمعوا آذار الماضي في الرياض لبحث عدد من الملفات السياسية، أبرزها ملف الأزمة السورية، كما اجتمعوا مطلع شباط الماضي في القاهرة، برئاسة وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل لبحث الأزمة.

وأصدرت دول مجلس التعاون الخليجي أواخر شهر كانون الثاني الماضي، بياناً دعت فيه أعضاء مجلس الأمن إلى اتخاذ كل الإجراءات اللازمة في مجلس الأمن للضغط على سوريا لتنفيذ قرارات مجلس الجامعة العربية والمبادرة العربية بشأن سوريا.

ويأتي هذا الاجتماع في ظل اكتمال عدد بعثة المراقبين في سورية، حيث أعلن المتحدث باسم قسم عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة كيران دواير يوم الجمعة الماضي، أن بعثة المراقبين في سورية باتت بكامل عددها مع وجود حوالي 300 مراقب، وفي ظل ارتفاع وتيرة أعمال العنف في عدة محافظات سورية، حيث تتبادل السلطة والمعارضة الاتهامات عن مسؤوليتها.

وتبنى مجلس الأمن الدولي, في يوم 21 من نيسان الماضي، مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سورية خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما، وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا في آخر إحصائية أصدرتها في نهاية آذار الماضي, فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



أعلنت قوى معارضة سورية عن تشكيل "جبهة ثوار سوريا" التي وتهدف إلى "توحيد جميع الفصائل السورية المسلحة"، فيما تضاربت تصريحات اعضاء من "المجلس الوطني السوري" المعارض حول علاقته بهذا التنظيم.

وجاء في بيان قدمه عضو المكتب السياسي لـ "جبهة ثوار سوريا" خالد العقلة، الاثنين، خلال مؤتمر صحفي عقده في اسطنبول اننا "نعلن انطلاقة "جبهة ثوار سوريا"، لتكون البوتقة التي تتوحد فيها جميع الفصائل الثورية المسلحة على كامل التراب السوري في السعي إلى إسقاط النظام عبر تنفيذ خطة الحسم "، داعياً إلى "تقديم المال والسلاح إلى المعارضة السورية".

وتدعو أطراف من المعارضة ودول عربية إلى تسليح المعارضة، في حين تدعو دول أخرى إلى تقديم الدعم السياسي والمادي فقط لها، في حين ترى السلطات السورية أن دعوات تسليح المعارضة "أمر عدائي"، وتحمل من يعلنها مسؤولية "سفك دم السوريين".

وأضاف البيان إن "الجبهة تعلن النفير العام وتطالب جميع شرائح المجتمع بالالتفاف حول هذا الخيار ودعمه"، مؤكدة "الالتزام بالإسلام ومرجعيته التشريعية للدولة واحترام التعددية الدينية والقومية".

وأعلنت الجبهة في بيانها أنها "ستساهم "في ملء الفراغ المؤسساتي والأمني في الفترة الانتقالية"، مشيراً إلى انه "هناك محادثات تجري بين الجبهة الجديدة و"الجيش السوري الحر" اللذين يتعاونان".

من جانبه, قال عضو المكتب التنفيذي لـ"لمجلس الوطني السوري"، المعارض أحمد رمضان، الذي حضر المؤتمر الصحفي "نحن في المجلس الوطني نبارك إنشاء "جبهة ثوار سوريا" ونقدم لها كامل دعمنا".

في حين نفى المتحدث باسم "المجلس الوطني السوري" جورج صبرا في بيان أن "المجلس لا علاقة له بالائتلاف الذي أعلن عنه بحضور بعض أعضاء المكتب التنفيذي للمجلس الوطني السوري"، مؤكداً أن "التصريحات التي تعبر عن مواقف المجلس وسياسته كمؤسسة هي تلك الصادرة عن المكتب التنفيذي ببيانات مكتوبة أو بتصريحات من رئيس المجلس برهان غليون، والمتحدث الرسمي باسم المجلس جورج صبرا".

وتعاني المعارضة السورية من تشتت قواها في تيارات ولجان وشخصيات غير متجانسة مما يضعف من تأثيرها على الشارع السوري، ويعيد محللون أسباب تشتت المعارضة السورية إلى أنها نشأت إما بالخارج عبر اتصالات شخصيات محدودة، أو في الداخل بعد تاريخ طويل من الاعتقالات والتضييق على العمل السياسي، مما حرمها من قاعدة شعبية تستند لها.

ويأتي ذلك في وقت تتحدث تقارير إعلامية عن تصاعد موجة العنف والعمليات العسكرية في عدة مناطق في سوريا, والتي أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والجرحى, خاصة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار في 12 نيسان الماضي حيز التنفيذ, بموجب خطة عنان.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية, هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".





وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
06-05-2012 04:21 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google