اخبار سوريا يوم الجمعة 11/5/2012 - syria news 11-5-2012

الملف الشخصي · 05-11-2012 06:09 PM

اخبار سوريا يوم الجمعة 11/5/2012 - syria news 11-5-2012

اخبار سوريا يوم الجمعة 11/5/2012 - syria news 11-5-2012

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الجمعة 11-5-2012 :

أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلو اليوم الجمعة عن إدانته الشديدة للتفجيرين اللذين وقعا في دمشق الخميس واوقعا 55 شهيداً، و372 جريحاً.

وجدد احسان أوغلو في تصريح تناقلتها وسائل الاعلام، "تاكيده موقف منظمة التعاون الاسلامي المبدئي الداعم لايجاد حل سلمي للازمة في سوريا"، مطالباً "جميع الاطراف بوقف العنف".

وبث التلفزيون السوري صورا لتفجيرين وقعا صباح الخميس في منطقة القزاز بالقرب من فرع "الدوريات" الأمني في مدينة دمشق، أظهرت جثث وأشلاء لضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بينت صور أخرى سحب الدخان في السماء.

وقالت وزارة الداخلية إن حصيلة التفجيرين الإرهابيين هي 55 شهيد و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجارين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

وكانت منظمة التعاون الإسلامي اعربت مؤخرا عن قلقها الشديد لما يجري في سورية, داعية إلى اتخاذ إجراءات فورية لمواجهة الأوضاع "المتردية" ,وتقديم المعونات والمساعدات لإغاثة الشعب السوري, في حين عارضت التدخل العسكري الأجنبي في سورية, مشددة على زيادة الضغوط لإجبار الحكومة السورية على التفاوض مع المعارضة.

ودعا احسان اغلو الحكومة السورية الى "ضرورة تطبيق خطة مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا كوفي عنان، وتحقيق المطالب المشروعة للشعب السوري في الديمقراطية، واحترام حقوق الانسان".

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطة والمعارضة، وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سورية.

وأعلنت السلطات السورية مرارا التزامها بخطة كوفي عنان بشان سورية, مشيرة إلى أن المجموعات المسلحة والدول الداعمة لها لم تلتزم بالخطة حتى الآن, في حين تقول المعارضة إن السلطات لم تفي بالتزاماتها فيما يتعلق بتطبيقها خطة عنان.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا, فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

المصدر : معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية - من قسم : اخبار مصر egypt news

قال المتحدث باسم بعثة المراقبين الدوليين نيراج سينغ، اليوم الجمعة، إن "عدد المراقبين الدوليين في سوريا اصبح 150 بينهم 105 عسكريين، من أصل 300 مراقب تقرر إرسالهم وفق قرار مجلس امن الدولي رقم 2040".

وأضاف سينغ، في تصريح نقلته صحيفة (الديار) اللبنانية، أنه "يتوجه المراقبون اليوم في جولة جديدة الى مدينة دوما ومحيطها قرب دمشق"، مشيراً إلى أنه "في الوقت ذاته تتابع فرقنا في المحافظات عملها وقد ازداد عددهم في محافظة حمص بحيث اصبح 11 مراقبا ولدينا 4 مراقبين في كل من درعا وحماة وادلب".".

وثبتت بعثة المراقبين إلى سورية عدد من المراقبين في عدد من المحافظات السورية، ومع ازدياد أعداد المراقبين الذين يتوافدون إلى سورية، ازدادت أعداد من تم تثبيتهم، بالإضافة إلى وجود مراقبين يتجولون في المناطق.

ويعمل 70 مراقبا دوليا في سوريةبحسب أخر التصريحات, بينهم 40 عسكرياً غير مسلّحين, لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد, بموجب قرارين من مجلس الأمن الدولي, حيث زاروا عدة مناطق في سورية للاطلاع على ما يجري فيها.

وكان مجلس الأمن الدولي تبنى, في يوم 21 من الشهر الماضي, مشروع قرار روسي أوروبي يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سوريا خلال 15 يوما لمراقبة وقف إطلاق النار ولفترة مبدئية مدتها 90 يوما, وذلك بعد أسبوع من إصداره قرارا يقضي بإرسال 30 مراقبا دوليا إلى البلاد.
و في سياق متصل أعرب سينغ عن "تعازيه لأسر الضحايا الذين سقطوا في التفجيرين اللذين وقعا في حي القزاز بدمشق"، مشدداً على "ضرورة وقف العنف وان استمرار العنف لن يحل المشكلة بل سيزيدها تعقيداً".".

وبث التلفزيون السوري صورا لتفجيرين وقعا صباح الخميس في منطقة القزاز بالقرب من فرع "الدوريات" الأمني في مدينة دمشق، أظهرت جثث وأشلاء لضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بينت صور أخرى سحب الدخان في السماء.

وقالت وزارة الداخلية إن حصيلة التفجيرين الإرهابيين هي 55 شهيد و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجارين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

ولا تزال تتوارد أنباء عن حدوث خروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قي يوم 12 من شهر نيسان الماضي, بموجب خطة عنان، التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة، وحظيت بدعم دولي.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

المصدر : معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية - من قسم : اخبار مصر egypt news

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الجمعة، إنه "لا يجوز السماح بتكرار السيناريو الليبي في سوريا، مشيرا إلى أنه "من المهم في هذه الظروف تعزيز الدور المركزي للامم المتحدة وصيانة سيادة القانون في الشؤون الدولية".

وقال لافروف، في اجتماع عقده وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون في بكين اليوم نقلته قناة (روسيا اليوم) عبر موقعها الالكتروني، إن "اسلوب التدخل الخارجي باستخدام القوة في النزاعات الداخلية يمكن ان يؤدي الى تفجير الاستقرار وتقوية عوامل الفوضى في الشؤون الإقليمية، كما نلاحظ في النموذج الليبي".

وكان لافروف قال, يوم الخميس, إن مجلس الأمن الدولي لن يوافق على التدخل الخارجي في سورية, مؤكدا وقوف بلاده بشكل صارم ضد هذا التدخل, فيما اتهم قوى خارجية بالوقوف وراء التفجيرات الإرهابية التي شهدتها سورية مؤخرا.

وكانت عدة دول عربية وغربية حثت روسيا في أكثر من مناسبة على تغيير موقفها حيال الأحداث التي تجري في سورية, إلا أن موسكو متمسكة بموقفها الداعي إلى حل الأزمة السورية عبر الحوار السياسي, بعيدا عن أي تدخل خارجي.

وفشل مجلس الأمن الدولي في تبني مشروعي قرارين الأول يدين "العنف" في سورية, والثاني يدعم المبادرة العربية الجديدة , وذلك بسبب استخدام كلا من روسيا والصين حق النقض الفيتو.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا, فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

المصدر : معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية - من قسم : اخبار مصر egypt news

قال وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا إن "الانفجارين اللذين شهدتهما العاصمة دمشق صباح الخميس، يحملان بصمات تنظيم القاعدة، ويذكران بتفجيراتها في العراق قبل سنوات".

ونقلت قناة (روسيا اليوم) عبر موقعها الالكتروني عن بانيتا قوله أنه "ليست هناك معطيات واضحة لدى الاستخبارات العسكرية الأمريكية بأن تنظيم القاعدة هو الذي يقف وراء تفجيري دمشق"، مشيراً إلى أنه "من الواضح أن تنظيم القاعدة ومجموعات أصولية أخرى اتخذت من سوريا ملاذٍ لها في الآونة الأخيرة، مستفيدة من حالة الفوضى المستشرية في البلاد".

وبث التلفزيون السوري صورا لتفجيرين وقعا صباح الخميس في منطقة القزاز بالقرب من فرع "الدوريات" الأمني في مدينة دمشق، أظهرت جثث وأشلاء لضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بينت صور أخرى سحب الدخان في السماء.

وقالت وزارة الداخلية إن حصيلة التفجيرين الإرهابيين هي 55 شهيد و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجارين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

فيما أكد بانيتا على "ضرورة تنحي الرئيس بشار الأسد والوقف الفوري لأعمال العنف في سوريا".

وأدانت واشنطن مرارا الأحداث التي تجري في سورية, كما اتخذت إجراءات مشددة بحقها, حيث أغلقت سفارتها في دمشق وفرضت حزم من العقوبات عليها لدفع السلطات السورية إلى وقف ما أسمته "العنف والقمع" بحق المدنيين في البلاد.

وحاولت عدة دول غربية, وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية, استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين ما يجري في سوريا، إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كلا من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

ووقعت في الآونة الأخيرة تفجيرات في مناطق عدة من سوريا، بعضها لقنابل صوتية، لم تلحق أضرارا، وبعضها عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية استهدفت أشخاصا ومراكز أمنية أودت بحياة العديد من الأشخاص وإصابة آخرين، بالإضافة إلى الأضرار المادية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

اعتبر مندوب سوريا في الأمم المتحدة بشار الجعفري، اليوم الثلاثاء، أن بلاده "ترتقب من مجلس الأمن الدولي إدانة العمل الجبان، الذي استهدف دمشق اليوم"، مشيرا إلى لدى الجانب السوري قائمة بأسماء أجانب قتلوا خلال تنفيذهم أعمالا إرهابية بسوريا، لافتا إلى "دول متورطة في دعم الإرهابيين بالمال والسلاح"، في وقت أصدر مجلس الأمن بيانا أدان فيه التفجيرات الإرهابية التي طالت العاصمة السورية.

وقال الجعفري، خلال كلمة له ألقاها في مجلس الأمن، إن "وتيرة الأعمال الإرهابية تزداد في الآونة الأخيرة في سوريا"، معتبرا أن "التفجيرات في سوريا من عمل المجموعات الإرهابية"، موضحا انه "منذ البداية قلنا عن مجموعات إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة ترتكب كل هذه الأعمال في سوريا لكن في المقابل كان هناك وسائل إعلام شككت في ذلك".

وبث التلفزيون السوري صورا لتفجيرين وقعا صباح اليوم في منطقة القزاز في مدينة دمشق، أظهرت جثث وأشلاء لضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بينت صور أخرى سحب الدخان في السماء.

وقالت وزارة الداخلية إن حصيلة التفجيرين الإرهابيين هي 55 شهيد و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجارين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

وأضاف الجعفري "تطالعنا وسائل إعلام عربية وغير عربية بأخبار عن مقتل أجانب خلال تنفيذهم عمليات في سوريا وخلال تنفيذهم لنشاطاتهم الإرهابية في سوريا ولدينا قائمة بـ26 اسما منهم، بعضهم مرتبط بتنظيم القاعدة، وقد نقلناها للأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون".

وتابع الجعفري "لدينا وثاق توثق أسماء أشخاص وجنسياتهم ومن حرضهم ومن مولهم وقريبا ستصلكم وتصل إلى الأمين العام واللجان الفرعية"، مشيرا إلى انه "ولدينا قائمة بأسماء 12 إرهابيا قتلوا في سوريا ومن بينهم فرنسي وبلجيكي وبريطاني وقريبا ستصلكم".

وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين , فضلا عن عمليات تخريبية , هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد.

وأوضح الجعفري أن "إمداد الجماعات المسلحة بالمال والسلاح في سوريا أمر حقيقي"، لافتا إلى أن "هناك دول متورطة في دعم الإرهابيين بالمال والسلاح".

وأشار الجعفري في هذا السياق إلى "قيام السلطات اللبنانية بتاريخ 27 نيسان بضبط السفينة (لطف الله 2)، التي ضُبِطت كمية من الأسلحة في حمولتها، هذا فضلا عن تصريحات لمجوعات مسلحة في سوريا تفيد أنها قد تمكنت سابقا من إدخال شحنات أسلحة إلى سوريا ومن ضمنها صواريخ مضادة للطائرات".

وقال الجعفري إنه "من دواعي الاستغراب عبور هذه السفينة القادمة من ليبيا عبر مياه الإسكندرية والمياه اللبنانية واجتيازها أماكن تمركز وحدات اليونيفيل دون اعتراضها من هذه الوحدات"، داعياً مجلس الأمن "لاتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف جميع الأعمال الإرهابية التي تستهدف سوريا، والضغط على الدول التي تموّل وتحرض وتدعم هذه الأعمال".

وأضاف "لقد كلفتنا الأعمال الإرهابية دماء غالية من شعبنا وسيأتي يوم نحاسب من ارتكبها ومولها وحرض عليها"، كما طالب الجعفري مجلس الأمن بـ"تنفيذ القرارات 1267، 1989، 1373".

وكانت البحرية اللبنانية ضبطت الجمعة الباخرة "لطف الله 2"التي ترفع علم سيراليون والآتية من ليبيا عبر ميناء الإسكندرية المصري وضبطت داخلها ثلاثة مستوعبات بداخلها أسلحة خفيفة ومتوسطة وفقا لما ذكرته مصادر أمنية لبنانية، حيث قالت تقارير بأن هذه الأسلحة كانت متجهة إلى سوريا.

كانت عدة دول غربية دعت مؤخرا إلى تقديم الدعم والمساعدة للمعارضة السورية ماديا وسياسيا, كما أطلقت عدة دول عربية, وعلى رأسها قطر والسعودية دعوات لتسليح المعارضة, حيث اعتبرت الحكومة السورية أن هذه الدعوات "عدائية" وحملت كل من يطلقها مسؤولية "سفك دماء السوريين.

وأكمل الجعفري أن "ما يجري في بلادي من أنشطة إرهابية تستهدف استقرار الدولة ولا يقل خطورةً عن الأعمال الإرهابية التي استهدفت نيويورك في 11 أيلول 2001، فلا يوجد إرهاب حلال وإرهاب حرام، والإرهاب الذي يستهدف سوريا هو الإرهاب الذي أستهدف نيويورك وغيرها".

وأشار الجعفري إلى أن "سبب هذا الإرهاب في العالم هو الإرهاب الصهيوني الذي بدأته إسرائيل في الخمسينات"، مذكرًا أن "إسرائيل اختطفت أول طائرة مدنية في العالم عام 1954 ثم ارتكبت سلسلة من الأعمال الإرهابية التي أدّت إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم"، وختم بالقول: "إرهاب إسرائيل إرهاب موصوف ومذكور في وثائق نشرتها الأمم المتحد سواء في نيويورك أو جنيف".

ووقعت في الآونة الأخيرة تفجيرات في مناطق عدة من سوريا، بعضها لقنابل صوتية، لم يلحق أضرارا، وبعضها عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية استهدفت أشخاصا ومراكز أمنية أودت بحياة العديد من الأشخاص وإصابة آخرين، بالإضافة إلى الأضرار المادية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

المصدر : معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية - من قسم : اخبار مصر egypt news

أعلنت الخارجية الروسية إدانتها الشديدة للعملية الإرهابية التي هزت دمشق، اليوم الخميس، بالإضافة إلى تفجير استهدف المراقبين الدوليين في درعا، في وقت أعلن مندوب روسيا الدائم في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين إن بلاده تنوي طرح مسودة إعلان يندد بالعمل الإرهابي في مجلس الأمن.

وبث التلفزيون السوري صورا للتفجيرين، أظهرت جثث وأشلاء لضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بينت صور أخرى سحب الدخان في السماء.

قالت وزارة الداخلية إن حصيلة التفجيرين الإرهابيين الذين استهدفا منطقة القزاز بدمشق، صباح يوم الخميس، هي 55 شهيد و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجارين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

وأعلنت الخارجية، في بيان لها نشره موقع "روسيا اليوم"، انه "من الواضح أن هدف مثل هذه العمليات الإرهابية القاسية الدفع بالبلاد نحو جولة دموية جديدة وخطيرة للغاية من العنف وإحباط خطة المبعوث الدولي كوفي عنان وتخويف مراقبي البعثة الأممية"، داعيتا "إلى عدم السماح بانزلاق سورية نحو المزيد من العنف".

وأوضح البيان انه "لا يجوز السماح بذلك، ونعتقد انه من المهم أن تواصل بعثة المراقبين الدوليين التي فيها تمثيل لروسيا أيضا، في ظل هذه الظروف الصعبة تأدية مهامها البالغة الأهمية لتنفيذ خطة كوفي عنان المبعوث الخاص للأمم المتحدة والجامعة العربية للتسوية السلمية للازمة السورية والتي أيدها مجلس الأمن الدولي".

وكانت عبوة ناسفة انفجرت, صباح الأربعاء, لدى مرور موكب للمراقبين الدوليين, مما أسفر عن وقوع إصابات بين عناصر الحماية, وذلك في تفجير هو الأول من نوعه الذي طال فريق المراقبين الدوليين منذ بدء مهمتهم في البلاد.

وأشارت الخارجية الروسية إلى أن "قتل ومعانات الناس الأبرياء لا يمكن تبريرها بأي شيء، ويجب الاعتراف بان مثل هذه الأعمال لا تشبه حماية المدنيين التي لا يزال يتحدث عنها ممثلو المعارضة المتشددة وحماتهم في الخارج".

وفي سياق متصل، أعلن مندوب روسيا الدائم في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين أن" بلاده تنوي طرح مسودة إعلان يندد بالأعمال الإرهابية التي حصلت في العاصمة السورية دمشق وذلك خلال اجتماع مجلس الأمن اليوم الخميس".

وقال الدبلوماسي الروسي "نستعد لتقديم مثل هذا الإعلان"، مذكرا بأن "الأمم المتحدة تتخذ موقفا يندد بالإرهاب بأي شكل من أشكاله".

وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية كوفي عنان قد دان بأشد العبارات العمل الإرهابي الذي وقع صباح اليوم في دمشق والذي أسفر عن مقتل وإصابة المئات من الناس، واصفا إياه بـ"العمل الدنيء وغير المقبول"، داعيا كافة الأطراف إلى وقف العنف.

وشهدت دمشق في الآونة الأخيرة تصاعدا في أعمال العنف والعمليات العسكرية، تخللها عدة انفجارات واشتباكات مسلحة، أسفرت عن ضحايا، في وقت تشهد فيه أحياء في دمشق تواصلا في الحركة الاحتجاجية بشكل متواتر.

ووقعت في الآونة الأخيرة تفجيرات في مناطق عدة من سوريا، بعضها لقنابل صوتية، لم يلحق أضرارا، وبعضها عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية استهدفت أشخاصا ومراكز أمنية أودت بحياة العديد من الأشخاص وإصابة آخرين، بالإضافة إلى الأضرار المادية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

المصدر : معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية - من قسم : اخبار مصر egypt news

اتهم كل من "المجلس الوطني السوري" المعارض، وقائد ما سمي بـ"الجيش السوري الحر" رياض الأسعد، اليوم الخميس، السلطات السورية "بالوقوف وراء الانفجاريين اللذين ضربا دمشق"، في وقت سابق من اليوم.

ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن أعضاء في "المجلس الوطني السوري" قولهم إن "تفجيري دمشق هما من تدبير النظام السوري و يندرجان ضمن المسرحيات التي يسعى من خلالها إلى خداع المراقبين الدوليين وتصوير انه ضحية إرهاب وعنف مسلح هم ليسوا بعدين عن مخاطره أيضا".

وأكد أعضاء المجلس أن "السلطات السورية لن تتوقف عن تنفيذ مثل هذه الأعمال التي يذهب ضحيتها الأبرياء متوقعين استمرار التفجيرات في الأيام المقبلة للحد من المظاهرات"، مطالبين "المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوضع حد لهذه الأعمال الإجرامية".

وبث التلفزيون السوري صورا للتفجيرين، أظهرت جثث وأشلاء لضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بينت صور أخرى سحب الدخان في السماء.

وشهدت دمشق في الآونة الأخيرة تصاعدا في أعمال العنف والعمليات العسكرية، تخللها عدة انفجارات واشتباكات مسلحة، أسفرت عن سقوط ضحايا، في وقت تشهد فيه أحياء في دمشق تواصلا في الحركة الاحتجاجية المناهضة للسلطة بشكل متواتر.

كما حمل قائد ما سمي بـ"الجيش السوري الحر" رياض الأسعد السلطات السورية مسؤولية هذه التفجيرات، نافيا أن تكون "تنظيمات متشددة تقف وراء هذه التفجيرات".

وقال الأسعد، في تصريح خاص لراديو "سوا" الأمريكي، "نحن نحمل النظام في سوريا كل هذه التفجيرات"، مؤكدا أن "السلطات السورية هي التي تفعل كل هذه التفجيرات حتى تعطي للعالم صورة بوجود إرهابيين في البلاد"، نافيا أن "تكون تنظيمات متشددة تقف وراء هذه التفجيرات".

وقالت وزارة الداخلية إن حصيلة التفجيرين الإرهابيين الذين استهدفا منطقة القزاز بدمشق، صباح يوم الخميس، هي 55 شهيد و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجاريين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

وتأتي التفجيرات التي تشهدها مدن سورية في ظل وجود 70 مراقب دولي قاموا بزيارات إلى عدة مدن لمراقبة وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 12 نيسان الماضي بموجب خطة المبعوث الأممي والعربي كوفي عنان.

ووقعت في الآونة الأخيرة تفجيرات في مناطق عدة من سوريا، بعضها لقنابل صوتية، لم تلحق أضرارا، وبعضها عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية استهدفت أشخاصا ومراكز أمنية أودت بحياة العديد من الأشخاص وإصابة آخرين، بالإضافة إلى الأضرار المادية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

قالت السفيرة الامريكية في الامم المتحدة سوزان رايس، يوم الجمعة، اذا"نفذت مبادرة المبعوث الأممي كوفي عنان بشكل كامل قد تنهي العنف، لافتة إلى أنها "ربما تكون هي الفرصة الاخيرة لمحاولة حل الازمة عبر الطرق السلمية في سوريا".

وأضافت رايس في تصريحات لوكالة (رويترز) إن "من السابق لاوانه للغاية اعلان فشل جهود مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا كوفي عنان لانهاء 14 شهرا من العنف"، مضيفة أنه على "الرغم من تشككنا من استعداد الحكومة السورية ورغبتها في تنفيذ التزاماتها فان ما يحاول عنان عمله منطقي".

وكانت رايس قالت في وقت سابق لمجلس الامن ان الحكومة السورية لم تلتزم بالكامل باي من النقاط الستة الواردة في خطة عنان التي تدعو الى سحب الاسلحة الثقيلة والقوات من البلدات وإنهاء العنف من كل الأطراف واجراء محادثات مع المعارضة حول تحول سياسي.

وأعلنت السلطات السورية مرارا التزامها بخطة كوفي عنان بشان سورية, مشيرة إلى أن المجموعات المسلحة والدول الداعمة لها لم تلتزم بالخطة حتى الآن, في حين تقول المعارضة إن السلطات لم تفي بالتزاماتها فيما يتعلق بتطبيقها خطة عنان.

وأشارت رايس الى ان "واشنطن ستزيد المساعدات غير المميتة للمعارضة السورية لمساعدتها على توحيد صفوفها ودعمها".

ودعت عدة دول، وعلى رأسها السعودية وقطر، مؤخرا إلى ضرورة تسليح المعارضة السورية، فيما اعتبرت الحكومة السورية أن دعوات تسليح المعارضة أمر "عدائي"، وحملت من يطلقها مسؤولية "سفك دماء السوريين".

وقالت رايس ان "ادارة الرئيس الامريكي باراك اوباما تقدم مساعدات لوجستية واخرى في الاتصالات مع المعارضة لكنها احجمت عن تزويدها بالسلاح"، موضحة "نعتقد ان خطوة تسليح المعارضة ليست خطوة حكيمة".

وأعلنت الولايات المتحدة الأمريكية في وقت سابق، أنها ستساعد في تمويل مبادرة جديدة لتدريب محققين سوريين على توثيق "الانتهاكات" المفترضة لحقوق الإنسان لضمان محاسبة المسؤولين عن ارتكابها، كما أعلنت بريطانيا الأسبوع الماضي عن تقديم مبلغ إضافي للمعارضة السورية قدره نصف مليون جنيه إسترليني لاستخدام جزء منه في مساعدة النشطاء على تسجيل الانتهاكات.

وكانت الولايات المتحدة اعلنت مؤخرا عن عزمها تقديم مساعدات طبية واخرى تتعلق بالاتصالات للمعارضة السورية.

وأشارت السفيرة الأمريكية الى ان بلادها "تدعم المعارضة بمعنى تقديم الدعم السياسي والدعم المادي لكنه غير مميت".

وكان الرئيس الامريكي باراك اوباما قال، الشهر الماضي، إن الولايات المتحدة مع حلفائها وشركائها ستبقي الضغوط مع جهد دبلوماسي لزيادة عزلة النظام السوري, مشيرا الى ان الشعب السوري يتعرض الى عنف لا يمكن وصفه, بحسب تعبيره, فيما اعلن ان واشنطن ستواصل العمل مع اصدقاء سورية،لزيادة الدعم للمعارضة السورية.

ولفتت رايس الى ان "تفجيري الخميس مثال كبير على ان الوضع اصبح عسكريا بالفعل وعنيفا بما يكفي"، مضيفة انه "امر حكيم، ان لا نساهم بضخ المزيد من الاسلحة والمعدات".

وبث التلفزيون السوري صورا لتفجيرين وقعا صباح الخميس في منطقة القزاز بالقرب من فرع "الدوريات" الأمني في مدينة دمشق، أظهرت جثث وأشلاء لضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بينت صور أخرى سحب الدخان في السماء.

وقالت وزارة الداخلية إن حصيلة التفجيرين الإرهابيين هي 55 شهيد و372 جريح و15 محفظة لأشلاء مجهولة، مشيرة إلى أن الانفجارين الذين وقعا متتاليان بفارق زمني لا يتجاوز الدقيقة، وهما سيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، محملتين بما يقدر بأكثر من 1000 كغ من المواد المتفجرة.

واشارت رايس الى ان واشنطن لا تعرف المسؤول عن تفجيري الخميس"، مؤكدة ان "الحكومة السورية مسؤولة في نهاية المطاف عن تصاعد العنف خلال العام الماضي".

وتتهم دول السلطات السورية باستخدام "العنف المفرط في قمع المظاهرات المناهضة لها ما أودى بحياة الآلاف من الأشخاص"، على حد تعبيرهم، في حين تقول السلطة أنها تواجه عصابات مسلحة تروع المواطنين وتحاول إضعاف موقفها الممانع.

وردا على سؤال حول ما قد تفعله الولايات المتحدة لتعزيز السلام في سوريا قالت رايس ان "ادارة اوباما تعمل مع حلفاء لها على تشديد العقوبات على السلطات السورية خارج الامم المتحدة"، مشيرة إلى أن "روسيا والصين قد تستخدمان حق النقض (الفيتو) ضد أي محاولات لفرض عقوبات في الامم المتحدة".

وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة الأحداث التي تجري في سوريا, معربة عن رفضها تسليم أسلحة إلى المعارضة السورية وأي تدخل عسكري أحادي الجانب، حيث اتخذت في الآونة الأخيرة إجراءات مشددة بحق سوريا، وفرضت حزم من العقوبات على الحكومة السورية, وذلك على خلفية الأحداث التي تمر بها, كما حاولت بالتعاون مع دول غربية استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين ما يجري في سوريا, إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كل من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب

المصدر : معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية - من قسم : اخبار مصر egypt news

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012