معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 3/4/2012 - syria news 3-4-2012

Tags: اخبار سوريا يوم الثلاثاء 342012, syria news 3 4 2012, سوريا اليوم, سوريا الان, اخبار المقاومة السورية, اخبار الثورة السورية, اخبار الجيش الحر السورى, اخبار الصحف السورية,

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 3/4/2012 - syria news 3-4-2012
التوقيت الحالي : 03-28-2024, 09:33 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 1831

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 3/4/2012 - syria news 3-4-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم الثلاثاء 3/4/2012 - syria news 3-4-2012

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 3/4/2012 - syria news 3-4-2012


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

اخبار سوريا يوم الثلاثاء 3/4/2012 - syria news 3-4-2012

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الثلاثاء 3-4-2012 :

انتقد رئيس "هيئة التنسيق الوطنية السورية" المعارضة، هيثم مناع، "مؤتمر أصدقاء سورية2"، لما يحتوي وفق تعبيره "من تناقضات بالمقررات وعن كم كبير من النفاق"، وقال في وقت نفسه إن"المجلس الوطني السوري المعارض لا يمثل كل مكونات الشعب السوري".

ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في عددها الصادر اليوم، عن مناع قوله "نرى نبيل العربي يؤيد مهمة عنان ويقفز فجأة للحديث عن الفصل السابع"، " مضيفا "هذا المؤتمر جاء لتلبية أوامر تركية – أميركية، إذ سعى الأتراك إلى تهميش القضية الكردية".

وتابع "بينما تحدثت كلينتون عن وجوب توحيد صفوف المعارضة، في وقت تضع فيه هي العقبة بعد الأخرى لتفريق هذه القوى من خلال (تدليلها) لفريق معارض دون آخر لا يقبل الوجود تحت العباءة الأميركية".

وفيما يخص اعتراف "أصدقاء سورية" بالمجلس الوطني كممثل شرعي للسوريين, قال مناع "الكل يعلم أن هذا المجلس لا يمثل كل مكونات الشعب السوري".

وكان نحو 70 دولة شاركت في مؤتمر أصدقاء سوريا 2 الذي عقد يوم الأحد في اسطنبول، حيث قال البيان الختامي الصادر عنه، إن المشاركين في الاجتماع اعترفوا بـ "المجلس الوطني السوري" المعارض "ممثلا شرعيا لجميع السوريين"، مؤكدا دعم الأعضاء لمهمة عنان، في سورية، لافتا إلى دعوة المشاركين لتحديد "جدول زمني" لتنفيذ خطته لتسوية الأزمة السورية.

وشارك في مؤتمر "أصدقاء سورية" أكثر من 70 دولة، بينما رفضت روسيا المشاركة فيه، في وقت أعلنت فيه الخارجية الروسية انه لا يحق لمجموعة من الدول، تطلق على نفسها اسم "أصدقاء سورية" الحكم باسم المجتمع الدولي بأسره.

وانعقد يوم الاثنين مؤتمر لتوحيد المعارضة السورية، في مدينة اسطنبول التركية، استمر ليومين بهدف توحيد صفوفها بحسب الدعوة إليه، قبل مؤتمر "أصدقاء سورية2"، وسط خلافات ظهرت بين المشاركين فيه أنفسهم، حيث شهد الاجتماع خلافات ظهرت في انقسامات وانسحابات عدد من التنظيمات والشخصيات المعارضة.

ولم تشارك القوى الأساسية من معارضة الداخل, كهيئة التنسيق الوطنية وتيار بناء الدولة السورية بهذا المؤتمر, حيث كشفت الهيئة أن الدعوة كانت موجهة فقط لعدد من الناشطين والشخصيات المعارضة السورية منهم في هيئة التنسيق، كما كشف رئيس "تيار بناء الدولة السورية" المعارض لؤي حسين أن التيار لن يحضر مؤتمر توحيد المعارضة لان الدعوة الموجهة له جاءت من تركيا وقطر، وهذا أمر يثير التساؤلات.

وتضم "هيئة التنسيق الوطنية"، التي أعلن عن تأسيسها أواخر حزيران الماضي، أحزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي وأحزاب كردية, كما تضم الهيئة شخصيات معارضة من الداخل.

وتعاني المعارضة السورية من تشتت قواها في تيارات ولجان وشخصيات غير متجانسة مما يضعف من تأثيرها على الشارع السوري، ويعيد محللون أسباب تشتت المعارضة السورية إلى أنها نشأت إما بالخارج عبر اتصالات شخصيات محدودة، أو في الداخل بعد تاريخ طويل من السبات في العمل السياسي، مما حرمها من قاعدة شعبية تستند لها.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو العام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في منتصف آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2500 شخص مع نهاية كانون الأول الماضي، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


اتفق وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ورئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر جاكوب كلينبرغر , اليوم الثلاثاء, على ضرورة التنسيق بين اللجنة الدولية ومنظمة الهلال الأحمر السوري من جهة وبين وزارة الخارجية والمغتربين من جهة أخرى لتحقيق التعاون المرجو ضمن المهمة الإنسانية المحددة.

وأفادت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" أن " الوزير المعلم ورئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر اتفقا على آلية للتعاون والتنسيق المباشر بين اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الهلال الأحمر السوري من جهة وبين وزارة الخارجية والمغتربين من جهة أخرى بغية تذليل أي عقبات وتحقيق وتثبيت التعاون المرجو ضمن المهمة الإنسانية المحددة".

وبحث وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم, اليوم الثلاثاء، مع رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر جاكوب كلينبرجر آليات وقف إطلاق النار في مناطق القتال بسورية، وتقديم المساعدات الإنسانية والطبية للجرحى.

وكان رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وصل يوم الاثنين، إلى دمشق في زيارة إلى سورية تستمر 3 أيام يلتقي فيها عددا من المسؤولين السوريين لبحث آليات تقديم المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة .

ويلتقي كلينبرجر في وقت لاحق اليوم، رئيس منظمة الهلال الأحمر العربي السوري عبد الرحمن العطار على أن يجتمع بعد ذلك مع كل من وزير الداخلية اللواء محمد الشعار والصحة وائل الحلقي.

وكانت اللجنة الدولية قالت، في وقت سابق، في بيان صحفي تلقت سيريانيوز نسخة منه, إن كلينبرجر سيتفقد خلال زيارته مناطق متأثرة بالقتال وسيضغط من أجل الموافقة على اقتراح اللجنة الدولية للصليب الأحمر بوقف إطلاق النيران لمدة ساعتين يوميا حتى يتسنى نقل الجرحى وإمدادات الإغاثة للمدنيين.

وتتحدث تقارير إعلامية عن أوضاع إنسانية متدهورة في عدن مدن في سورية, حيث تعاني بعض المناطق من فقدان المواد الطبية والأساسية وانقطاع الاتصالات والكهرباء, مع استمرار العمليات العسكرية, التي أدت لسقوط الكثير من الضحايا والجرحى، الأمر الذي دفع العديد من الدول إلى الإعلان عن تبرعات للمعارضة السورية، دون حديث عن كيفية صرف هذه التبرعات.

وكانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أصدرت مؤخرا نداء علنيا يدعو إلى وقف إطلاق النار ساعتين يوميا، مناشدة السلطات السورية والمعارضين الموافقة على الهدنة للسماح بوصول الإمدادات إلى المدنيين وإجلاء عدد متزايد من الجرحى في مدينة حمص وأماكن أخرى.

يشار إلى أن زيارة جاكوب كلينبرغر سورية تعد الثالثة من نوعها, حيث سبق أن زارها في شهري حزيران وأيلول الماضيين حيث التقى الرئيس بشار الأسد .

وتشهد عدة مدن سورية منذ عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


وقعت الحكومة الأردنية اليوم الثلاثاء اتفاقا مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) تقدم بموجبه الأخيرة منحة قيمتها 1,6 مليون دولار، لدعمها في تحمل أعباء قبول الطلبة السوريين في مدارسها.

وجاء في بيان رسمي نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب ا) أن "الجانبين وقعا اتفاق المنحة وقيمتها 1,6 مليون دولار، بهدف دعم الحكومة الاردنية في تحمل أعباء ناجمة عن استضافة الطلبة السوريين في مدارس وزارة التعليم لفصل الثاني للعام الدراسي 2011-2012".

وكان ممثل مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن أندرو هاربر وصف في وقت سابق اليوم الثلاثاء الوضع في محافظتي المفرق والرمثا بالصعب، نظرا إلى الحاجات الماسة للمجتمع المحلي، لاسيما أنه يستضيف اللاجئين السوريين، مشدداً على أن أي دعم دولي للأردن سيكون مقدرا في الوقت الحالي.

وكانت مفوضية الامم المتحدة طلبت مؤخرا من دول مانحة تقديم دعم مالي للأردن بقيمة 40 مليون دولار، لمساعدته في تغطية تكاليف استضافة اللاجئين السوريين.

وأضاف البيان ان "الاتفاق يتضمن دعم الرسوم المدرسية وثمن الكتب المقررة والمدارس المستأجرة ودروس التقوية التعويضية بالإضافة إلى النشاطات الاجتماعية".

وكانت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين في الأردن قالت أن أعداد اللاجئين السوريين المسجلين لديها، منذ اندلاع الأحداث في سوريا، ازداد بشكل غير مسبوق مؤخرا، ليصل إلى 10 آلاف لاجئ، ما بين مسجلين رسميا وآخرين في الانتظار، طلبوا تسجيل أسمائهم.

ونقل البيان عن وزير التخطيط والتعاون الدولي الأردني جعفر حسان قوله ان "الاتفاقية تهدف إلى دعم وزارة التربية التعليم ماليا لتمكينها من تحمل أعباء إضافية ناجمة عن استضافة طلبة سوريين للفصل الدراسي الثاني، والذين وصل عددهم إلى حوالي 5500 طالب وطالبة".

وأشار وزير الداخلية الأردني محمد الرعود أمس الاثنين إلى أن السوريين المقيمين في مدن الأردن يشكلون عبئا من ناحية اقتصادية وتعليمية وطبية، ولكن لا نملك إلا أن نستضيفهم.

من جانبها، قالت ممثلة اليونيسيف في الأردن دومينيك هايد ان المنظمة "ستساهم في تخفيف العبء على نظام التعليم الحكومي متيحة في الوقت ذاته للأطفال السوريين مواصلة تعليمهم".

وكانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أعلنت أن اللاجئين السوريين، الذين فروا الى الأردن هربا من أحداث عنف في بلداتهم المتاخمة للحدود، يقطنون في مدينتي "الرمثا" و"المفرق" لقريبتين من الحدود بين البلدين، ومعظم اللاجئين السوريين في الأردن، من أهالي درعا التي تشترك في حدود طويلة مع الأردن، كما أن لاجئين آخرين جاؤوا من حمص إما لوجود أقاربهم في الأردن، أو بدلا من الخروج إلى لبنان.

وتعمل المفوضية مؤخرا وبشكل مكثف، على إرسال طواقمها إلى الميدان في المفرق والرمثا، للتحري عن احتياجات اللاجئين المتزايدة أعدادهم، كما تتعاون مع الحكومة من خلال شراكة إستراتيجية، إذ تعمل مع عدة وزارات وإدارات المحافظات.

وازدادت أعمال العنف والعمليات العسكرية في سوريا في الأشهر الستة الأخيرة خاصة في محافظات حمص وادلب ودرعا وحماة, ما أدى إلى زيادة وتيرة تدفق اللاجئين إلى لبنان والأردن وتركيا, وفقا للأمم المتحدة.

وتشهد عدة مدن سورية، منذ بدء حركة الاحتجاجات في منتصف آذار 2011، أعمال عنف أودت بحياة الكثيرين من مدنيين ورجال أمن وجيش، تقول السلطات إنهم قضوا بنيران "جماعات مسلحة"، فيما تتهم منظمات حقوقية وناشطين السلطات بارتكاب أعمال عنف لـ "قمع المتظاهرين".


انتقد رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان, اليوم الثلاثاء, فشل مجلس الأمن الدولي حتى الآن في التوصل لقرار يدين الأحداث التي تجري في سورية, معتبرا أن المجلس بموقفه هذا يشجع السلطات السورية على تنفيذ أعمال "القمع والقتل".

وقال اردوغان, في لقاء أسبوعي مع الكتلة البرلمانية لحزبه الحاكم, إن "عجز مجلس الأمن عن الاضطلاع بمسؤولياته يشجع النظام السوري على الإمعان في القتل والقمع", مشيرا إلى أن " موقف المجلس يقدم بشكل غير مباشر دعما لأعمال "القمع الدموية".

وتأتي تصريحات اردوغان في وقت تعمل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على صياغة بيان يصدره مجلس الأمن الدولي، يلزم السلطات السورية بتنفيذ الجدول الزمني الذي حددته لسحب قواتها من المدن, بهدف تبنيه يوم الخميس.

وفشل مجلس الأمن الدولي في الآونة الأخيرة في تبني قرار يدين أعمال "العنف" التي تجري في سورية, وذلك بسبب استخدام كلا من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

وحملت عدة دول غربية مؤخرا مجلس الأمن الدولي مسؤولية ما يجري في سورية, معتبرة أن صمت المجلس عما يحدث يعتبر أمر "غير مقبول ويشكل فضيحة كبرى".

وأضاف اردوغان أن " الوقوف دون عمل شي بينما يتعرض الشعب السوري للقتل يوميا هو بمثابة تأييد لأعمال القمع الدموية ", داعيا المجتمع الدولي إلى التحرك فورا لوقف المجازر المرتكبة في سورية".

وتتحدث تقارير إعلامية عن وضع إنساني متدهور في عدة مناطق في سورية,مع استمرار الأعمال العسكرية, والتي أسفرت عن مصرع الكثير من الضحايا والجرحى, في حين تقول السلطات السورية إنها تقوم بتطهير بعض المناطق من عصابات مسلحة مدعومة وممولة من الخارج تعمل على زعزعة امن واستقرار الوطن.

وعن مؤتمر "أصدقاء سورية 2" الذي انعقد في اسطنبول, قال اردوغان إن " المؤتمر وجه رسالة إلى النظام السوري بان مهمة عنان ليست مفتوحة وان ثمة مهلة زمنية لتنفيذ ما ورد في مبادرة المبعوث".

وعقد, يوم الأحد الماضي, مؤتمر "أصدقاء سورية 2 " في مدينة اسطنبول التركية لبحث الأوضاع في سورية, حيث اعترف المشاركون "بالمجلس الوطني السوري" المعارض ممثلا شرعيا لجميع السوريين, داعين إلى تحديد جدول زمني لتنفيذ خطة موفد الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان, مؤكدين دعمهم لمهمته الهادفة إلى حل الأزمة السورية.

وكان مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري، قال يوم الاثنين، إن دمشق وافقت على مهلة تنتهي في 10 نيسان الجاري، لتنفيذ خطة المبعوث الأممي كوفي عنان جزئيا لكنها تريد التزاما مماثلا من المعارضة, لافتا إلى أن تنفيذ مقترحات عنان يجب أن يتم تحت السيادة السورية.

وكانت السلطات السورية أبلغت منذ أيام عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها, في حين تشكك المعارضة في جدية السلطات بتطبيق خطط المبعوث.

وعن مصير الصحفيين التركيين المحتجزين في سورية, أشار اردوغان إلى أن " تركيا تعمل على إعادة الصحافيين إلى تركيا في اقرب وقت", مؤكدا أنهما بصحة جيدة".

وتواردت أنباء في ,شباط الماضي, عن اختفاء صحفيين تركيين في سورية بعد أسبوع من توجههما إلى مدينة ادلب، التي شهدت مؤخرا اشتباكات مسلحة، فيما قالت الخارجية التركية إنها اتصلت بالسلطات السورية للحصول على معلومات بخصوص الصحفيين المفقودين، لكنها لم تتلق ردا من المسؤولين في دمشق.

وتشهد العلاقات بين سورية وتركيا توترا سياسيا شديدا, وذلك على خلفية الإدانات التركية المتكررة للسلطات السورية بممارستها عمليات "العنف والقمع" بحق المتظاهرين, الأمر الذي تنفيه دمشق.

وفرضت تركيا مؤخرا حزمة من العقوبات على سورية, على خلفية الأحداث التي تشهدها البلاد, شملت تجميد أصول الحكومة السورية وفرض حظر سفر على مسؤولين رفيعي المستوى ووقف التعامل مع المصرف المركزي السوري وغيرها من الإجراءات .

وكانت الحكومة السورية قررت اتخاذ إجراءات ضد تركيا منها إيقاف العمل بمنطقة التجارة الحرة بين البلدين, وفرض رسم بنسبة 30% من القيمة على كل البضائع ذات المنشأ التركي المستوردة إلى سورية.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف منهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


دعا المعارض رياض الترك المعارضة السورية الى القبول بخطة مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي انان من اجل "حقن دماء" السوريين، كما دعا إلى حوار وطني تشارك فيه شخصيات من النظام "ممن لم تلوث ايديهم الدماء", على حد تعبيره.

وقال الترك, في بيان نقلته وكالة الأنباء الفرنسية (ا ف ب) ان "حرصنا على وصول "الثورة" السورية إلى أهدافها وإدراكنا لضرورة إيقاف مسلسل القتل والمجازر واستباحة المدن والقرى وتهجير سكانها، يدعونا اليوم إلى القبول الأولي لبنود خطة كوفي عنان".



وتتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات" التي انطلقت في عدة مدن سورية منذ عام.

وأشار الترك إلى ان "قبولنا من داخل سوريا لهذه الخطة نابع من مسؤوليتنا الوطنية"، معتبراً ان "المعارضة بقبولها بالمبادرة تضع بذلك المجتمع الدولي أمام مسؤولياته في حماية المدنيين ووقف مسلسل القتل والتهجير بحقهم".


وكانت السلطات السورية أبلغت عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.


كما رأى المعارض السوري ان "خطة انان يمكن أن تؤدي إلى فرض رقابة دولية حقيقية على الأرض تتيح للمراقبين الدوليين التحقق من الجهة التي تنتهك وقف إطلاق النار".

وكشف المتحدث باسم وزارة الخارجية جهاد مقدسي في وقت سابق اليوم الثلاثاء أن وفدا من الأمم المتحدة سيصل إلى سوريا يوم الأربعاء، لبحث آلية تطبيقية لمهمة المبعوث الأممي العربي إلى سوريا كوفي أنان، رافضا الإعلان عن تواريخ لتنفيذ المهمة.



وقال المتحدث باسم كوفي عنان المبعوث الدولي للسلام أحمد فوزي، الاثنين، أن السوريين ابلغونا بأنهم وضعوا خطة لسحب وحداتهم العسكرية من المناطق السكنية والمناطق المحيطة بها .. بدأت الخطة الأحد، وهو اليوم الذي تلقينا فيه الرسالة وستكتمل بحلول العاشر من نيسان، لافتا إلى انه إذا تمكنا من التأكد من حدوث هذا فسيبدأ العد التنازلي لوقف القتال .. من جانب المعارضة أيضا، نتوقع أن يوقف الجانبان القتال في غضون 48 ساعة من انتهاء المهلة.


وأضاف الترك انه "حرصا على حقن دماء الشعب السوري وتجنيب البلاد المزيد من الأهوال، فأنني أرى ان "الحل السياسي الذي يتلاءم مع هذه المرحلة ينطلق بالدرجة الأولى من تخلي الرئيس عن السلطة وإجراء حوار وطني لايستثنى منه أحد من المكونات السياسية للشعب السوري، بما فيها أهل النظام ممن لم تلوث ايديهم بالدماء".
وتوصل مجلس الأمن الدولي 21 آذار الماضي، إلى اتفاق حول بيان رئاسي بشان سورية يساند مساعي كوفي عنان لإيقاف العنف, فيما قالت روسيا أن نص مشروع بيان مجلس الأمن الدولي يكاد ينسخ حرفيا اقتراحات كوفي عنان على السلطة والمعارضة السوريتين.



وزار عنان الشهر الماضي، سوريا والتقى الرئيس الأسد إضافة إلى شخصيات معارضة ودينية سورية، وقدم خلال الزيارة مقترحات، ردت عليها الخارجية بإيجابية، الأمر الذي دعاه إلى إيفاد فريق تقني للاتفاق على بعض الأمور.



ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سوريا الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.



وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


قال نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف اليوم الثلاثاء إن السوريين لا يعتبرون جميعاً مجموعة "أصدقاء سوريا" صديقاً لهم، مشيراً إلى أن سوريا مستعدة لتطبيق خطة عنان، وتشديد العقوبات لن يؤدي لوقف العنف.

وقال غاتيلوف عبر موقع "تويتر" الاجتماعي ان "الاحتجاج على مؤتمر أصدقاء سوريا الذي نفذه السوريون في اسطنبول والذين فرقتهم الشرطة ، يظهر ان السوريين لا يعتبرون جميعاً هذه المجموعة صديقاً".

وكانت الشرطة التركية فرقت بالغاز المسيل للدموع تظاهرة احتجاجية ضد انعقاد مؤتمر أصدقاء سورية 2" في اسطنبول يوم الاحد الماضي، ما أسفر عن إصابة 7 محتجين بجروح.

وكان المشاركون في المؤتمر دعوا إلى تحديد جدول زمني لتنفيذ خطة عنان, مؤكدين دعمهم لمهمته الهادفة إلى حل الأزمة السورية، كما اعترف المشاركون في البيان الختامي بـ "المجلس الوطني السوري" المعارض "ممثلا شرعيا لجميع السوريين".

وأضاف غاتيلوف ان "السلطات السورية مستعدة لتطبيق خطة مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان لوقف العنف، في حين ان قرار "أصدقاء سوريا" بتشديد العقوبات لا يؤدي الى ذلك".

وكان المتحدث باسم كوفي عنان المبعوث الدولي للسلام أحمد فوزي، قال الاثنين، إن الحكومة السورية أبلغت عنان بأنها تنفذ خطة لسحب كل الوحدات العسكرية من المناطق السكنية بحلول العاشر من شهر نيسان الحالي.

كما أعلن مندوب سوريا الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري، يوم الاثنين، إن دمشق وافقت على مهلة تنتهي في 10 نيسان الجاري، لتنفيذ خطة المبعوث الأممي كوفي عنان جزئيا لكنها تريد التزاما مماثلا من المعارضة, لافتا إلى أن تنفيذ مقترحات عنان يجب أن يتم تحت السيادة السورية.

وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الاثنين ان خطة مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا كوفي عنان ستخضع لتقييم مجلس الأمن وليس اجتماع "أصدقاء سوريا"، مشيراً إلى أنه "يجب ان تقوم دمشق بالخطوة الأولى وتبدأ بسحب القوات، لكن يجب ان ترافق ذلك خطوات من جانب المعارضة أيضا".

يشار إلى أن روسيا لم تشارك في مؤتمر "أصدقاء سورية 2" الذي عقد الأحد في تركيا، معتبرة أن هذا المؤتمر يحمل "طابعا مسيسا ذو توجه آحادي", في حين اعتبرت أن مهمة كوفي عنان فرصة للنجاح، في حال توقف العنف من قبل جميع الأطراف في سوريا.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتعد روسيا من أكثر الدول المؤيدة والداعمة لسوريا والرافضة اتخاذ أي قرار دولي يهدد بفرض إجراءات أممية ضدها , مشددة مرارا على أهمية إجراء حوار بين الحكومة السورية وجماعات المعارضة لحل الأزمة السورية.

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها ستساعد في تمويل مبادرة جديدة لتدريب محققين سوريين على توثيق "الانتهاكات" المفترضة لحقوق الإنسان لضمان محاسبة المسؤولين عن ارتكابها.

وجاء في بيان لوزارة الخارجية الأمريكية الاثنين نقلته وكالة الأنباء الفرنسية (ا ف ب) أن "الولايات المتحدة ستقدم مبلغا اوليا بقيمة 1,25 مليون دولار لمركز تجميع المعلومات حول المحاسبة في سوريا، الذي أعلنته وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون في مؤتمر اسطنبول الذي عقد الأحد الماضي".

وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون شاركت في مؤتمر "أصدقاء سوريا2" الذي تبنى في بيانه الختامي الاعتراف بـ"المجلس الوطني السوري" المعارض "ممثلا شرعيا لجميع السوريين"، مؤكدا دعم الأعضاء لمهمة مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية، كوفي عنان، في سوريا، لافتا إلى دعوة المشاركين لتحديد "جدول زمني" لتنفيذ خطته لتسوية الأزمة السورية.

وذكر بيان الخارجية الأميركية ان "الولايات المتحدة تقترب خطوة من الاعتراف بان مرتكبي هذه الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في سوريا يجب ان يحاسبوا وان الشعب السوري سيقود طريقه".

وأدان مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الشهر الماضي ما وصفه بـ"الانتهاكات الواسعة المتصاعدة بشدة" التي ترتكب في سوريا، ومدد مهمة لجنة التحقيق التي توثق "الجرائم ضد الإنسانية" بما فيها جرائم التعذيب والإعدام إلى أيلول المقبل.

وأشار البيان ان "مركز تجميع المعلومات حول المحاسبة في سوريا سيحتفظ بأدلة عن الانتهاكات وسيقدم التدريب للمحققين والمحامين وجماعات حقوق الإنسان التي تحقق في الانتهاكات المفترضة".

من جانبها, شددت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند على ان "مهمة المركز ستقوم على توثيق الجرائم التي ارتكبتها السلطات السورية، وايضا عناصر المعارضة"، مضيفة ان "الهدف من المركز هو تلقي معلومات حول كل أنواع الفظائع ايا كان الجانب الذي ارتكبها".

وكانت لجنة تحقيق، كلفتها الأمم المتحدة بالتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، قالت في شهر كانون الأول الماضي أن عناصر أمن وجيش في سوريا قد ارتكبت "جرائم ضد الإنسانية" خلال أحداث العنف التي رافقت الاحتجاجات التي تشهدها، وذلك بالاعتماد على مقابلات أجرتها مع ضحايا مفترضين خارج البلاد، وهو ما وصفته سوريا "بالمسيس" ولا يتفق مع معايير مجلس حقوق الإنسان وميثاق الأمم المتحدة, كما اشارت منظمة هيومن رايتس ووتش ان عناصر من المعارضة المسلحة في سورية ارتكبت انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية أنها "ستعمل مع المفوضية العليا لحقوق الإنسان وعدد من الدول"، مضيفة أنه "سيشمل المركز وحدة ادعاء للعمل على القضايا المستقبلية التي يمكن أن تنظر امام المحاكم السورية او الدولية او اية محاكم أخر".

وكانت كلينتون حثت الأحد الماضي السلطات السورية على وقف ما أسمته العمليات التي تستهدف المدنيين وإلا ستواجه "عواقب وخيمة"، مبينة أن سوريا قبلت خطة سلام جديدة إلا أنها خالفت تعهداتها".

وأعلنت بريطانيا الأسبوع الماضي عن تقديم مبلغ إضافي للمعارضة السورية قدره نصف مليون جنيه استرليني لاستخدام جزء منه في مساعدة النشطاء على تسجيل الانتهاكات.

وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة الأحداث التي تجري في سوريا, معربة عن رفضها تسليم أسلحة إلى المعارضة السورية وآي تدخل عسكري أحادي الجانب.

وتتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

ويأتي ذلك في ظل ما تشهده عدة مدن سورية منذ أكثر من عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا بأنه تجاوز الـ9000 شخصا، فيما تقول الحكومة السورية أن عدد ضحايا الأحداث أكثر من 6 الاف منهم 2500 شخص من الأمن والجيش ، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
04-03-2012 06:09 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google