اخبار ليبيا يوم الجمعة 25/5/2012 - Libya news 25-5-2012

الملف الشخصي · 05-25-2012 04:53 PM

اخبار ليبيا يوم الجمعة 25/5/2012 - Libya news 25-5-2012

اخبار ليبيا يوم الجمعة 25/5/2012 - Libya news 25-5-2012

هذه اهم اخبار دولة ليبيا الشقيقة واخبار المقاومة الليبية واخبار الثورة الليبية المجيدة واخبار الصحف الليبية واخبار موقع ليبيا اليوم واخبار المواقع الليبية واخبار المجلس الانتقالى الليبى اليوم الجمعة 25-5-2012 :

قبل المجلس الوطني السوري المعارض استقالة رئيسه‭‬ برهان غليون ممهدا الطريق أمام انتخابات سيتحدد من خلالها من سيرأس المجلس الذي يجمع غالبية الأطياف السياسية السورية.

وأدت الصراعات السياسية التي مزقت المجلس خلال فترة رئاسة غليون له إلى إضعاف التأييد الدولي للثورة الشعبية في سوريا التي انطلقت في مارس 2011 للإطاحة بنظام الأسد، والتي باتت مقاومة مسلحة تدعمها الآن في مواجهة آلة القتل النظامية.

ووصلت تلك الصراعات إلى القمة حول المنصب الذي كان يشغله غليون أستاذ علم الاجتماع السياسي وهو علماني يدعمه الأخوان والذي عرض الأسبوع الماضي الاستقالة من رئاسة المجلس الذي يضم 313 عضوا إذا تمكن الأعضاء من الاتفاق على خلف له.

ويمكن أن يكون انتخاب رئيس جديد للمجلس ضروريا لكسب الاعتراف الدولي بالمجلس الوطني السوري .

وجاء في البيان الذي أصدره المجلس في ساعة متأخرة من يوم الأربعاء أن غليون سيظل رئيسا إلى حين "انتخاب رئيس جديد في اجتماع للأمانة العامة" وأضاف أن الجمعية العامة للمجلس ستجتمع في وقت لاحق في إطار جهود تنظيم المجلس.

وأضاف البيان أن المكتب التنفيذي للمجلس الوطني السوري قرر خلال اجتماع في اسطنبول يوم الأربعاء دعوة الأمانة العامة التي تضم 55 عضوا للاجتماع في العاصمة التركية يومي 11 و12 يونيو لانتخاب خلف لغليون.

وقال غليون لرويترز يوم الأربعاء إنه لم يختر هذا المنصب من أجل مكاسب شخصية لكنه قبله للحفاظ على وحدة الصف. وتابع قائلا إنه غير مستعد لأن يكون سببا للانقسام.

وكان المجلس الوطني السوري قد انتخب غليون رئيسا له يوم الثلاثاء لكن عدة أعضاء بارزين قالوا إن إعادة انتخابه لن تساعد المجلس على الترويج لفكرة إيجاد بديل ديمقراطي للأسد.

ويقود غليون المعارضة في المنفى منذ تشكيل المجلس الوطني السوري المعارض في أغسطس 2011 ، رغم اعتراضات الكثيرين على شخصه.

وقوض الخلاف الداخلي وغياب التماسك السياسي داخل المجلس الوطني السوري المعارض جهود المجلس لكسب اعتراف دولي رسمي به كممثل شرعي وحيد للمعارضة لنظام الأسد.

اهتمت الصحف العربية الصادرة اليوم الخميس، بالعرس الديمقراطى الذى تشهده مصر، وبالمشاركة الشعبية المصرية واسعة النطاق فى الانتخابات الرئاسية التى بدأت أمس الأربعاء وتستمر اليوم الخميس، ففى أبو ظبى أكدت صحيفة " البيان " الإماراتية أن حركة التاريخ تقول: إن شعب مصر وضع أولى خطواته فى طريق الحرية والديمقراطية ولن يتنازل عنها.

وتحت عنوان "الرئيس المصرى المنتظر"، قالت: "لأن حركة التاريخ تسير وفق مؤثرات منطقية وخطوط انسيابية .. ولأن الشواهد فى تاريخنا الحديث أثبتت تطلع الشعوب إلى فضاء الحرية وحقها فى الحياة بجدارة حتى لو مقابل تضحيات كبرى .. فإن ما حدث على أرض مصر وما يحدث الآن من انتخاب حر لرئيس يأتى عبر صناديق الاقتراع يسير وفق هذا التدرج.

وأوضحت أنه حين قامت الثورة المصرية نتيجة أسباب يعرفها العالم كان الكثيرون يراهنون على بطء حراكها لينقلب تدريجيا إلى حالة من السأم وخمود نار الهمة لتفشل فى تحقيق مطالب الشعب المصرى، إلا أن إصرار أبناء وادى النيل على تحقيق المطالب التى قامت لأجلها الثورة وتضحياتهم ورفضهم لمقولة "إما أنا أو الفوضى " رغم ضريبتها الباهظة، مبينة أن كل ذلك أوصل مصر العروبة والتاريخ إلى يومها المشرق باختيار الرئيس الجديد.

وأشارت إلى أن على طاولة الرئيس المنتظر ملفات بعضها لا ينتظر التأخير وهو يمس حياة الناس بصورة مباشرة، ألا وهو توفير الأمن والأمان ، فأما الأمن فهو على رأس الأولويات بصورة الأمن العادل الذى لا يعامل الشعب على أساس القمع وينتهك القوانين بحق الأبرياء بل أمن ينظر للجميع بصورة واحدة ، وأما المفصل الآخر الأمان فهو الأمر المرتبط بتوفير أقوات الناس والسعى لتأمين احتياجاتهم الأساسية والأمران مرتبطان ببعض.

وأكدت " البيان " فى ختام افتتاحيتها أنه رغم الملفات الشائكة التى سيخوض غمارها رئيس مصر المنتظر داخليا و خارجيا ورغم أن لا أحد يزعم أنه يملك العصا السحرية لحل المشاكل مجتمعة، وأن إرضاء الناس غاية لا تدرك بمعنى الاختلاف، إلا أن كل ذلك لا يمنع أن يضع الرئيس القادم أمام أنظاره أن الشعب سيكون رقيبا لكل خطواته وربما حسيبا عليه إن حاد بطريقه عن المسار الصحيح. فحركة التاريخ تقول إن شعب مصر وضع أولى خطواته فى طريق الحرية والديمقراطية ولن يتنازل عنها.

وفى الدوحة أشادت صحيفة "العرب" القطرية فى افتتاحيتها اليوم بالمشاركة الشعبية الواسعة النطاق فى الانتخابات الرئيسية، وقالت" إن من يشاهد تلك الطوابير التى اصطفت طويلا أمام مراكز الاقتراع يدرك أن الشعب الذى خرج بواحدة من أعظم ثورات التاريخ مصمم على إكمال طريق ثورة بالمشاركة الشعبية رغم كل ما واجهها ويواجهها من مشاكل وعقبات".

واعتبرت أن مصر اليوم تسير فى طريق استكمال ثورتها وهى تعى تماما أن المهمة ليست سهلة وأن الكثير من العقبات ما زال ينتظرها وبالتالى فإن الحماسة التى تنتاب الشعب المصرى وهو يمارس حقه الانتخابى يجب أن لا تمنعه من رؤية الصورة كاملة.

وأشارت إلى أنه ليس بالتصويت الكثيف وحده يمكن تحقيق الديمقراطية والانتقال بمصر من الحكم العسكرى إلى الحكم المدنى وإنما هذا جزء من المشهد، معتبرا أن المشهد سيكتمل بعد انتهاء الجولة الثانية من الانتخابات وإعلان الفائز وما يعقب ذلك من قبول بالنتائج وأيضا من تسليم نهائى للسلطة إلى المدنيين.

وشددت"العرب" فى ختام افتتاحيتها على" أن هذا الشعب التواق إلى ممارسة حريته وحقه الانتخابى ثروة مهمة لكل القوى السياسية المصرية الوطنية التى تبحث عن غد أفضل لمصر فشعب ينزل ليحمى بنفسه دوائره الرسمية فى يوم الانتخابات بسبب انشغال القوات المسلحة والشرطة بحماية المراكز الانتخابية أقل ما يقال عنه إنه شعب رائع ومثالي"، مطالبة القوى السياسية المصرية أن تكون بمستوى هذا الشعب وأن تتخلى عن كل نزعاتها المصلحية والحزبية وأن تسير قدما فى خدمة مصر وشعبها .

نجح علماء للمرة الاولى في اخذ خلايا جلدية من مرضى يعانون قصورا في القلب وقاموا بتحويلها الى انسجة يمكن استخدامها في علاج مرضهم.

وقال العلماء -ومقرهم حيفا في إسرائيل- إن اختبار هذا النوع من الانسجة سيستغرق عدة سنوات لكن النتائج تعني انهم يمكنهم في نهاية المطاف اعادة برمجة خلايا مرضى القلب لعلاج القصور.

وقال ليور جيبشتاين من معهد تكنيون-اسرائيل للتقنية والذي قاد البحث "أظهرنا ان من الممكن اخذ خلايا جلدية من مريض مسن يعاني حالة متقدمة من قصور القلب وتحويلها في المعمل الي خلايا شابة تنبض بالصحة- تكون مماثلة لخلايا قلبه في مرحلة ما بعد الولادة."

وقال الباحثون الذين نشرت نتائج دراستهم في دورية القلب الاوروبية The European Heart Journal يوم الاربعاء ان التجارب السريرية على التقنية الجديدة قد تبدأ في غضون عشر سنوات.

ودرس العلماء خلايا جذعية من مصادر متنوعة على مدى اكثر من عشر سنوات أملا في الاستفادة من قدرتهم على تحويل هذه الخلايا الى تشكيلة واسعة من انواع اخرى من الخلايا لعلاج نطاق من حالات قصور القلب.

وقصور القلب هو حالة ضعف لعضلة القلب بحيث تكون غير قادرة على ضخ الدم بكمية كافية في اجزاء الجسم.

وهناك شكلان رئيسيان للخلايا الجذعية وهما الخلايا الجنينية التي تأخذ من الاجنة والخلايا الجذعية المحفزة المتعددة القدرات والتي تأخذ في الغالب من الجلد أو الدم.

وقام فريق جيبشتاين باخذ خلايا جلدية من رجلين يعانيان قصورا في القلب وعمرهما 51 و61 عاما على الترتيب وقاموا بتحويل هذه الخلايا باضافة ثلاثة جينات ثم جزيء صغير يعرف باسم حمض الفالبرويك الى نواة الخلية.

ووجد الفريق ان الخلايا الجذعية المحفزة المتعددة القدرات الناتجة عن هذه العملية كانت قادرة على التحول الى خلايا عضلية تعمل بنفس فعالية خلايا اخذت من متطوعين شبان اصحاء.

مكن الباحثين بعد ذلك من تحويل الخلايا العضلية الى نسيج لعضلة القلب نما في المعمل جنبا الي جنب مع انسجة اخذت من القلب

.وقالوا انه في غضون 24 إلي 48 ساعة بدأ نوعا الانسجة في النبض معا

من عيوب الدول حديثة العهد بالديمقراطية أو التي تشهد تحولات ديمقراطية في فترات انتقالية ، أن يسمح التنافس الانتخابي فيها بتدفق أموال مجهولة أو معلومة المصدر، للتأثير على الناخبين، ولتمويل دعايات انتخابية ضخمة، بهدف إيصال أو إفشال مرشحين آخرين .

ويمكن تعريف المال السياسي بأنه الأموال التي تستلمها الأحزاب أو المرشحون دون رقابة الدولة ، سواء كان مصدر هذا المال عاماً أم خاصاً ، وتكمن خطورة المال السياسي في الاستقواء الذي تمارسه أحزاب أو منظمات أو مرشحون في فرض أنفسهم على المشهد السياسي دون وجود برامج أو رؤى وطنية أو تنظيمية محددة وواضحة .

ويتخذ ذلك أشكالاً عدة منها شراء الأصوات و الرِّشا الانتخابية لشراء المواقف وذلك عن طريق مؤسسات ووسائل إعلامية أو مؤسسات ومنظمات مدنية بإمكانيات مالية كبيرة بهدف التأثير على الرأي العام والتأثير على قناعات ( الناخب المتردد ) حيث تلعب قوة المال دورا كبيرا في التأثير على هذا النوع من الناخبين.

ويعتبر المال العام أحد أهم الأخطار الرئيسية على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية باعتباره أحد أبرز أشكال الفساد السياسي ، فاستغلال المال العام يعني الاستفادة من سلطة الحكم للمصلحة الشخصية للمرشح .

وكون الانتخابات عملية سياسية مكلفة لما تحتاجه من نفقات الدعاية ونشر البرنامج الانتخابي والنشاطات الأخرى ؛ أصبح من الضروري إعادة النظر في آليات الإنفاق الانتخابي لضمان تحقق نظرية توازن الفرص بين المرشحين التي تعتبر إحدى ركائز الانتخابات النزيهة.

لذا تعمد العديد من دول العالم أنظمة ترمي إلى الحد من دور المال في العملية الانتخابية ونظراً لأن نتائج الانتخابات تتأثر بالقوة المالية للأحزاب والمرشحين سواء كانوا أفراداً أو مؤسسات ؛ فقد لجأت معظم الديمقراطيات في العالم إلى تطبيق سلسلة من القوانين والتشريعات من أجل ضمان فرص متساوية بين جميع المتبارين في العملية الانتخابية من خلال سنّ قوانين تفرض سقفاً للإنفاق على الدعاية الانتخابية الذي يمكن أن يصرفه حزب أو مرشح ما .

ومع بداية المسار الانتخابي في ليبيا استطلعت " ليبيا اليوم " بعضاً من آراء السياسيين و المختصين بشأن تأثير المال السياسي على المسار الانتخابي في ليبيا .

خديجة الدباشي – الناطق الإعلامي باسم شبكة شاهد لمراقبة الانتخابات : من المهم جداً أن تصدر المفوضية العليا للانتخابات قانوناً واضحاً يحدد سقفاً موحداً للدعاية الانتخابية بين الجميع ، وتطبيق العقوبات الرادعة على المخالفين كما يجب على المفوضية الطلب من الأحزاب الكشف عن حساباتها ومصادر الهبات والتبرعات لضمان انتخابات نزيهة وشفافة وهذا أمر متعارف عليه في جميع الديمقراطيات .

سليم الرقعي كاتب صحفي : لا شك أن للمال دور مهم في العملية السياسية وخصوصا ً وقت الانتخابات بغرض الدعاية والإعلام ولكن لابد أن يكون من مصدر مشروع كأن يكون من اشتراكات الأعضاء في التكتل أو الحزب السياسي أو التبرعات معلومة المصدر كما يجب إنفاقه بطريقة مشروعة لا يدخل من ضمنها شراء الذمم !.. وحذاري من المال الأجنبي !.. المهم أن تكون هناك رقابة شديدة وأن يكون هناك قانون قوي ورادع يمنع تغول "رأس المال" على العملية الديمقراطية ففساد الأخلاق والذمم بالإضافة إلى تغوّل رأس المال هما من أخطر وأكبر آفات اللعبة الديمقراطية وأسباب فسادها!.

دكتور إبراهيم عبد الصمد - باحث أكاديمي: المال السياسي يلعب دوراً محورياً في المشهد الليبي اليوم ، و في ظل ضعف القضاء الإداري و الفراغ القانوني الحالي والفوضى يصعب معرفة مصادر تمويل عدة أحزاب و تنظيمات و قنوات إعلامية
ومؤسسات مجتمع مدني ، لم أرى حزباً واحداً ينشر ذمته المالية و مصادر تمويله ،
والدولة غائبة تماما في هذه الناحية ، أزلام النظام السابق سيستخدمون ما لديهم من أموال من أجل تعزيز نفوذهم في المرحلة القادمة .

عبد المنعم الشوماني – مراسل صحفي : المال السياسي حاضر في ليبيا ، ويتجهز للعملية الانتخابية ؛ بل وبدأ فعلاً في العمل ، أموال النظام السابق جُمِّد بعضها في الخارج ، أما في الداخل فهي بأيدي الأزلام وهم يحضّرون وجوهاً جديدة للعمل السياسي الذي لا يؤمنون به .

ريم البركي – رئيس تحرير مجلة لنا : من المعلوم و المسلم به أن السياسة هي لعبة المال لإنجاح العملية الانتخابية ، لكن ما يخشاه المواطن هو المال السياسي المنهوب من الشعب الليبي سابقاً , بكل تأكيد سيكون للمال دور مهم في تحديد نسبة نجاح المرشحين ، فالدعاية الانتخابية هي أحد أبرز عوامل نجاح المرشح .

د. عبد الله القماطي – ديوان المحاسبة : ينبغي الحذر تجاه المتربحين من نظام القذافي ، الذين قد يعودون للتأثير على الشأن العام الداخلي ،من خلال السيطرة على الإعلام ( خاصة الفضائي منه ) ، ومن ثم تكون لهم القدرة على توجيه الرأي العام ، وتوجيه المواطنين إلى حيث يريدون ، وبما يخدم أجندة الممول ، وبالتالي القدرة على خلق أزمات من خلال ما يطرح في البرامج الحوارية ( التوك شو ) التي تستضيف كل من هب ودب ، وبث معلومات غير دقيقة ، إن لم تكن كاذبة ، فضلاً عن سعى هؤلاء بالمال السياسي خلال الحملة الانتخابية للمؤتمر الوطني ، إلى خلق نوع سيء من التزاوج بين الديمقراطية والرأسمالية ، ومن ثم توجيه عملية صنع القرار السياسي بما يتماشى مع مصالح هذا المال .، بحيث يفسد هؤلاء كل ما قامت من اجله الثورة من محاربة للفساد ، بخلق أنواع جديدة ومبتكرة منه.

مفتاح القوي – قسم النقض - إدارة المحاماة بنغازي : يقولون : ابحث عن مصدر كل شيء لتعرف كل شيء ؛ 90% من مصدر المال السياسي في ليبيا هو ما صاحب إدارة المال العام من فساد ومصدر هذا الفساد المادة 28 من الإعلان الدستوري التي جردت ديوان المحاسبة من أدوات المحاسبة ، لقد تحول الناطور إلى خيال فزاعة ، فأقصى مدى لهذا الديوان هو تقديمه تقريراً لمن أريد له أن يحاسبهم ( المجلس الانتقالي والحكومة الانتقالية ) ، أما الباقي من الـ 10% هو أثرياء اللجان الثورية والشعبية السابقين واللاحقين ، أو لحزب جذوره خارج البستان.

نعلن لشعبنا الليبي العظيم وأعضاء وأنصار وأصدقاء (( حزب التجمع الوطني الحر)) الذي كان قد أُعلن عن تأسيسه في طرابلس بتاريخ :- 11 فبراير 2012.

أنة, ونظرآ للتشابه في الأسماء مع بعض الأحزاب التي سبقتنا في التسجيل لدى المفوضية العليا للإنتخابات .

وتأسيساً على مبادىء ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة, في الحرية والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.

وانسجامآ مع الروأ المستقبلية والتوجهات العملية للحزب, نحو بناء ليبيا الحرة, دولة القانون والمؤسسات, والعدالة والمساواة, من أجل تحقيق ( ألأمن والرفاه) ,والتي جعلها الله عز وجل في محكم أياته ,مدعاةً للشكر والعرفان والعبادة بقوله (فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوعٍ وآمنهم من خوف ), وهي الأسس التي ازدهرت بها الحضارات ,وقامت عليها المجتمعات , وتمركزت حولها آمال وأهداف وطموحات الإنسان في كل زمان ومكان ,وخاصة في ليبيا اليوم ,بعد أربعة عقود من الظلم والقهر والجوع والخوف .

فقد تم تغيير أسم الحزب من حزب(( التجمع الوطني الحر)) الى حزب (( الأمن والرفاه)) والدي تم تسجيله وأعتماده لدى المفوضية الوطنية العليا للإنتخابات بهذا الاسم بتاريخ 16/5/ 2012.

وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة ليبيا الشقيقة باذن الله لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب

المصدر : معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية - من قسم : اخبار مصر egypt news

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012