معهد سكيورتي العرب | وظائف خالية
وظائف 2018 سوق السيارات عقارات 2018 الارشيف البحث
اسم العضو:  
كلمة المرور:     
تسجيل المساعدة قائمة الأعضاء اظهار المشاركات الجديدة اظهارمشاركات اليوم

اخبار سوريا يوم السبت 9/6/2012 - syria news 9-6-2012

Tags: اخبار سوريا يوم السبت 962012, syria news 9 6 2012,

اخبار سوريا يوم السبت 9/6/2012 - syria news 9-6-2012
التوقيت الحالي : 04-19-2024, 04:21 PM
مستخدمين يتصفحوا هذا الموضوع:
الكاتب: dr.wolf
آخر رد: dr.wolf
الردود : 0
المشاهدات : 2081

إضافة رد 

اخبار سوريا يوم السبت 9/6/2012 - syria news 9-6-2012

الكاتب الموضوع

رقم العضوية :3
الاقامة : ام الدنيا
التواجد : غير متصل
معلومات العضو
المشاركات : 7,392
الإنتساب : Oct 2010
السمعة : 5


بيانات موقعي اسم الموقع : سكيورتي العرب
اصدار المنتدى : 1.6.8

مشاركات : #1
اخبار سوريا يوم السبت 9/6/2012 - syria news 9-6-2012

اخبار سوريا يوم السبت 9/6/2012 - syria news 9-6-2012


اخبار سوريا يوم السبت 9/6/2012 - syria news 9-6-2012


هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم السبت 9-6-2012 :

قالت بعثة المراقبين الدوليين إلى سورية إن المراقبين، الذين زاروا يوم الجمعة، موقع مجزرة القبير في ريف حماه شاهدوا علامات على وجود آثار لمركبات عسكرية في الموقع، وآثار المذبحة في بعض المنازل، إلا أنها أوضحت أن "الملابسات المحيطة بهذا الهجوم ما زالت غير واضحة، ولم تتأكد بعد أسماء وتفاصيل وعدد القتلى، والمراقبون ما زالوا يعملون للتأكد من الحقائق".

وبين مراقبو الأمم المتحدة في بيان، نقلته وكالة (رويترز) البريطانية للأنباء، إن "مزرعة القبير كانت خاوية من سكانها ومن ثم لم يستطع المراقبون التحدث مع أي شخص شاهد هجوم الأربعاء"، مشيرة إلى أن "آثار المركبات المدرعة كانت واضحة في محيط المكان".

وكان ناشطون أفادوا عن سقوط عشرات الضحايا في قرية القبير بريف حماه، يوم الأربعاء، عقب "قصف" طال القرية، حيث اتهمت أطراف بالمعارضة السلطات السورية بالمسؤولية عن ارتكاب "المجزرة"، في حين قال مصدر رسمي إن هذه الأنباء "عارية عن الصحة".

كما أوضح البيان أن "بعض المنازل لحقت بها أضرار من صواريخ أطلقت من مركبات مدرعة وقنابل يدوية وأسلحة متفاوتة العيار"، مشيرة إلى أنه "لا يملك أحد مركبات مدرعة وأسلحة ثقيلة سوى الجيش السوري فقط".

وكانت المتحدثة باسم فريق المراقبين سوسن غوشه، قالت يوم الجمعة، أنها وصلت مع فريق المراقبين بعد ظهر اليوم إلى قرية القبير بحماة، حيث كانت خالية من السكان، مضيفة شاهدنا منازل تعرضت لعمليات تدمير بواسطة قذائف، وهناك منزل محترق وبداخله جثث محترقة.

وقال البيان إنه "كان الدم واضحا على الجدران والأرضيات داخل بعض المنازل، والنار كانت ما زالت مشتعلة خارج المنازل وكانت هناك رائحة قوية للحم محترق"، مضيفا أن "الملابسات المحيطة بهذا الهجوم ما زالت غير واضحة، لم تتأكد بعد أسماء وتفاصيل وعدد القتلى، لكن المراقبون ما زالوا يعملون للتأكد من الحقائق."

وكانت غوشه أشارت إلى أن الوفد الأممي الذي وصل إلى القرية يضم 25 من البعثة الدولية، لافتة الى انها أمضت معهم هناك نحو ساعة ونصف ثم غادرت ومعي 3 من الفريق، وبقي باقي الفريق لمتابعة عمله والتحري وجمع المعلومات، ونحن ما زلنا في بداية المشوار.

وكان رئيس بعثة مراقبي الأمم المتحدة في سوريا الميجر الجنرال روبرت مود، قال الخميس إنه أرسل بعثة من المراقبين الى مزرعة القبير في ريف محافظة حماة للتحقق مما تردد عن حدوث عمليات قتل واسعة النطاق في القرية، إلاّ أن عدة عوامل عرقلت وصولهم إلى البلدة.

وقالت المتحدثة باسم بعثة المراقبين الخميس، إن المراقبين لم يتمكنوا من الدخول إليها وقد تمت إعاقة مهمتهم وذلك من خلال إيقاف وفدنا على حاجز للجيش السوري وتم إرجاعنا، وإيقافنا من قبل مدنيين في المنطقة مما منع سياراتنا من التقدم، كما وردتنا معلومات واتصالات هاتفية من سكان المنطقة تخبرنا أن سلامة مراقبينا مهددة.

وتأتي مجزرة القبيرة بعد نحو أسبوعين، على وقوع مجزرة الحولة في حمص راح ضحيتها نحو 100 شخص بينهم نساء وأطفال حيث تبادلت السلطات والمعارضة الاتهامات بالمسؤولية عن وقوع هذه المجزرة، فيما لقيت هذه المجزرة إدانة دولية واسعة.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط الاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تحمل السلطات "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك, فيما يتهم نشطاء وحقوقيون السلطات باستخدام "العنف" لاسكات صوت الاحتجاجات".


يجتمع "المجلس الوطني السوري" المعارض، نهاية الأسبوع الجاري، لينتخب رئيسا جديدا له خلفا لبرهان غليون، وذلك بعدما كان انعقاد الاجتماع مقررا اليوم السبت، حيث أشار أعضاء في المجلس إلى وجود "توافق" لاختيار عضو بالمكتب التنفيذي وهو عبد الباسط سيدا.

ونقل الموقع الالكتروني لقناة (روسيا اليوم) عن عضو بالمكتب التنفيذي المعارض جورج صبرا والمرشح السابق لرئاسة المجلس، قوله إنني "اعتقد انه يستطيع أن يحصل على موافقة كل مكونات المجلس، فلديه علاقات جيدة مع الجميع".

وكان من المقرر أن يجتمع "المجلس الوطني"، اليوم السبت، وغدا الأحد، في اسطنبول لاختيار رئيس، بعد استقالة غليون، حيث تحدث عدد من أعضاء المجلس عن "توافق" لاختيار عبد الباسط سيدا، وهو كردي عضو في المكتب التنفيذي للمجلس، ووصفوه بأنه رجل "تصالحي" و"نزيه" و"مستقل".

وكان مسؤولان في "المجلس الوطني السوري" المعارض، كشفوا الأسبوع الماضي، أن المجلس سيعقد اجتماعا في التاسع والعاشر من حزيران الجاري في مدينة اسطنبول التركية، من أجل اختيار رئيس جديد له خلفا لبرهان غليون الذي استقال مؤخرا.

وتم إعادة انتخاب الأمانة العامة للمجلس، التي تضم 45 عضوا حضر منهم 33 عضوا، الشهر الماضي، غليون رئيسا لفترة جديدة تستمر 3 أشهر، وذلك في أول انتخابات تجري بالاقتراع السري في المجلس، الأمر الذي أثار انتقادات واسعة تجلت في استقالة أعضاء، وفي صفوف معارضين سوريين، كما هددت "لجان التنسيق المحلية" بالانسحاب من المجلس.

بدوره، قال منسق العلاقات الخارجية في المجلس منذر ماخوس، قوله إن "الإخوان المسلمين يبقون مؤيدين لغليون، لكن نظرا لتطور الوضع، ولأن لجان التنسيق تعارضه فمن غير المرجح أن تمارس بعض الهيئات نفوذها لإبقائه في منصبه".

وأشار إلى "ضرورة إعادة هيكلة المجلس وتوسيعه ليستقطب مكونات من المعارضة وشخصيات رمزية وذات تاريخ نضالي في المجتمع السوري".

ويترأس غليون "المجلس الوطني" منذ تأسيسه في شهر تشرين الأول عام 2011، الا انه تم قبول استقالته بعد حوالي أسبوع من بروز الانقسامات مجددا داخل المجلس.

وكان 3 أعضاء بارزين من "المجلس الوطني السوري" المعارض، استقالوا آذار الماضي، وهم هيثم المالح وكمال اللبواني وكاثرين التلي، معتبرين أن "المجلس" فشل بأن يكون لاعبا أكثر فاعلية".

فيما قالت مسؤولة العلاقات الخارجية في المجلس بسمة قضماني إنه "نظرا للصعوبة التي تواجهها الأحزاب في فرض مرشحها، انه يستفيد من وضعه كمستقل"، مبينة أن "سيدا وفي جدا لسورية وللقضية الكردية لكنه معتدل، هذه إذن رسالة موجهة إلى الأكراد والى كل الأقليات".

وكانت دعوات دولية سابقة، دعت إلى توحيد المعارضة السورية في الخارج والداخل، لم تنجح في لم شمل هذه المعارضة المنقسمة بشأن التعاطي مع الأزمة السورية، وخصوصا موقفها من مسألة التدخل الخارجي.

وقررت جامعة الدول العربية تأجيل مؤتمر المعارضة السورية الذي كان مقررا عقده في مقر الجامعة يومي 16 و17 أيار الماضي، وذلك بناء على طلب من أطراف المعارضة لمزيد من التشاور.

وتعاني المعارضة السورية من انقسامات داخل مكوناتها، الأمر الذي يؤدي إلى فشل في توحيد الرؤى تجاه الأوضاع في سوريا، ما ينعكس سلبا على وضعها كمكون ممثل لجزء من السوريين.

وكان معارضون سوريون شكلوا أواخر آذار الماضي، لجنة من 10 أشخاص، مهمتها توسيع وإعادة تنظيم "المجلس الوطني السوري" المعارض، في خطوة قد تقلل نفوذ البعض في المجلس، إلا أن أعضاء اللجنة "الخارجية" التحضيرية لإعادة هيكلة المجلس أعلنوا في وقت سابق، عن عجزهم في إنجاز مهمتهم.

وأعلن معارضون سوريون إنشاء "المجلس الوطني السوري" أوائل شهر تشرين الأول الماضي في اسطنبول بهدف توحيد أطياف المعارضة, حيث قال معارضون من المجلس انه يمثل المعارضة في الداخل والخارج, إلا أن شخصيات من معارضة الداخل رفضت هذا الأمر، فيما اعترفت دول مؤخرا بالمجلس كممثل شرعي للسوريين.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



قالت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند إنه لا يمكن لإيران المشاركة في المبادرات الدولية لتسوية الأزمة السورية، وذلك بسبب دعمها للسلطات السورية.

ونقلت قناة (روسيا اليوم) عبر موقعها الالكتروني عن نولاند قولها أن "الإيرانيون يفتخرون علنا بأنهم يقدمون الاستشارات والمساعدة المادية والتقنية والتكتيكية للسلطات السورية، ولذا لا يمكنهم المشاركة في المبادرات الدولية لتسوية الأزمة السورية".

واعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية، برنار فاليرو، يوم الجمعة، إن السلطات الفرنسية تؤيد مقترح المبعوث الخاص للامم المتحدة والجامعة العربية لسورية، كوفي عنان، بشأن تشكيل فريق اتصال لحل الازمة السورية، موضحاً أن باريس تعارض ضم إيران الى هذه المجموعة.

وجاء ذلك بعدما قال دبلوماسيون، يوم الأربعاء، أن عنان سيقترح الخميس تشكيل مجموعة الاتصال الجديدة لتضم الغربيين وروسيا والصين، وقد يقترح انضمام تركيا وإيران إلى تلك المجموعة باعتبارهما من اللاعبين الإقليميين الهامين في المنطقة.

وكان وزير الخارجية الفرنسي أعرب منذ يومين عن رفضه بشدة لفكرة وجود دور إيراني لحل الأزمة في سوريا, وذلك على هامش منتدى لمكافحة الإرهاب في اسطنبول.

وأضافت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية انه "فيما يخص روسيا فنحن نتجادل معها على ما يجب فعله لوقف العنف في سورية"، مشيرة إلى أن "روسيا أيدت خطة كوفي عنان ذات البنود الستة وهذا يعني انه لدينا هدف مشترك وعلينا فقط الاتفاق على أسلوب التوصل اليه".

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وكانت وزيرة الخارجية الامريكية قالت الخميس, في مؤتمر صحفي مع نظيرها التركي أحمد داوود أوغلو عقد في اسطنبول, إن "الولايات المتحدة تنوي العمل مع روسيا حول العملية الانتقالية في سوريا, طالما تبدأ بمقدمة تقول إن على الرئيس الأسد أن يستسلم للديمقراطية".

وتدعو عدة دول على رأسها أميركا إلى القيام بتحرك المجتمع الدولي بشكل سريع لوقف العنف في سوريا، والذي تسبب بسقوط ألاف الضحايا.

وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة الأحداث التي تجري في سورية, حيث دعت أكثر من مرة الرئيس بشار الأسد للتنحي, معربة عن رفضها تسليم أسلحة إلى المعارضة السورية وأي تدخل عسكري أحادي الجانب.

اتخذت الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة إجراءات مشددة بحق سورية, حيث أغلقت سفارتها في سورية, وفرضت حزم من العقوبات على الحكومة السورية, وذلك على خلفية الأحداث التي تمر بها, كما حاولت بالتعاون مع دول غربية استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين ما يجري في سورية, إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كل من روسيا والصين حق النقض الفيتو مرتين.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".




قال المبعوث الاممي بشان سورية كوفي عنان في افتتاح لقائه مع وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون الجمعة اننا "ندرس امكانيات العمل مع حكومات اخرى بالمنطقة وفي العالم من أجل تحقيق اهدافنا فيما يخص سورية".

واضاف عنان للصحفيين انه سيبحث مع كلينتون "امكانيات لزيادة الضغط على الحكومة السورية والاطراف الاخرى (في النزاع)" من أجل تطبيق خطة المبعوث للتسوية".

وتابع المبعوث الاممي عنان ان "البعض يقولون ان الخطة قد تكون ماتت. فهل تتلخص المشكلة في الخطة ام في تطبيقها؟ واذا كانت في التطبيق فكيف يمكن ان نعود الى المجرى الصحيح؟ واذا كانت في الخطة فما هي الخيارات الاخرى المتوفرة لدينا؟".

وأعلنت السلطات السورية مرارا التزامها بخطة كوفي عنان بشان سوريا, مشيرة إلى أن المجموعات المسلحة والدول الداعمة لها لم تلتزم بالخطة حتى الآن, في حين تقول المعارضة إن السلطات لم تف بالتزاماتها فيما يتعلق بتطبيق الخطة.

ولا تزال تتوارد أنباء عن استمرار خروقات وأعمال عنف في عدة مدن سورية, تسببت بسقوط الكثير من المدنيين, تبادلت السلطة والمعارضة الاتهامات حول المسؤولية عن هذه الخروقات.

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

واوضح عنان ان "جميع هذه المسائل تجري مناقشتها الآن، ونحن ندرس ايضا امكانيات العمل مع حكومات اخرى بالمنطقة وفي العالم من أجل تحقيق اهدافنا".

وكان المبعوث الاممي كوفي عنان قال يوم الخميس عقب جلسة مغلقة لمجلس الامن إن محادثات تجري حول امكانية تشكيل مجموعة اتصال دولية تضم الدول المنخرطة في الملف السوري لحل الأزمة.

يشار الى ان سورية لا تزال تشهد ازمة منذ نحو 15 شهرا, ترافقت مع سقوط الاف الشهداء من مدنيين وعسكريين, حيث تصاعدت مؤخرا حدة الازمة.



حذّر نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف، اليوم الجمعة، من إتخاذ قرار في مجلس الأمن "ضد" سوريا تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.


وقال غاتيلوف، في تصريح لوكالة "إنترفاكس"، إنه "من الواضح أن قراراً دولياً يفرض عقوبات على سوريا ويهدد باستخدام القوة لن يقود سوى إلى تدهور الوضع الصعب أصلاً في البلاد".

وكانت الولايات المتحدة هددت الاربعاء بفرض عقوبات دولية قاسية على سوريا تحت الفصل السابع "إذا لزم الأمر"، دعماً لطلب قدمته الجامعة العربية لمجلس الأمن بهذا الشأن.

وأضاف غاتيلوف أن "منطقنا ينطلق من أنه يجب الآن توحيد جهود كافة البلدان التي لها تأثير على الحكومة والمعارضة من أجل التوصل إلى تسوية سياسية في سوريا وفقاً لخطة المبعوث الدولي لسوريا كوفي عنان".

وتتضمن خطة عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, والتي حظيت بدعم دولي, وقف العنف، وسحب الوحدات العسكرية من التجمعات السكنية, وإيصال مساعدات إنسانية إلى المتضررين وبدء حوار, والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع في سوريا.

وأشار الدبلوماسي الروسي إلى أن "موقف روسيا ينطلق من أن لا حاجة الآن لمزيد من الضغط أو فرض العقوبات أو التهديد باستخدام القوة".

وترفض روسيا تشديد العقوبات على السلطات السورية، معتبرة أنها ستسبب تأزيم الأوضاع السورية، معتبرة أن الحوار الوطني هو الكفيل بالوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية.

ورداً على سؤال عن إقتراح كوفي عنان بتشكيل فريق إتصال حول سوريا، قال غاتيلوف إن موسكو لا تعارض مقترح عنان، ولكنها ترى أن عقد مؤتمر دولي حول سوريا "مناسب أكثر".

وكان عنان أكد عقب اجتماع مغلق لمجلس الأمن يوم الخميس إن " محادثات تجري حول امكانية تشكيل مجموعة اتصال دولية تضم الدول المنخرطة في الملف السوري لحل الأزمة"، مضيفا أن "مجموعة الإتصال هذه يجب أن تضم دولاً لها نفوذ على الحكومة والمعارضة"، دون الإفصاح عن من سيقوم بتشكيل أعضاء مجموعة الاتصال هذه.

وجدد موقف روسيا المصّر على مشاركة إيران في المؤتمر الدولي الذي إقترحت عقده قائلاً إن "لها كل الحق في ذلك".

وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف دعا من العاصمة الصينية بكين، إلى اجتماع دولي موسع بشأن الأزمة في سوريا، يضم إيران وتركيا، بهدف دعم خطة عنان المتعثرة.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا والبرازيل أن ما يحدث في سورية شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 15 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط ألاف الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".



فرضت السلطات السويسرية الجمعة سلسلة جديدة من العقوبات على سوريا تستهدف خصوصا قطاعي المال والنفط والمعادن الثمينة, وذلك بعد ايام على تجميدها اموال قالت انها تعود لمقربين من الرئيس بشار الاسد.

ونقلت وكالة الانباء الفرنسية (أ ف ب) عن سكرتارية الدولة للاقتصاد قولها ان" العقوبات الجديدة ستدخل حيز التنفيذ السبت, وتشمل توسيع القيود التجارية المفروضة ومن بينها منع تصدير المواد الخاصة بصناعة النفط والغاز وببناء "محطات جديدة لتوليد الكهرباء وبمراقبة الاتصالات الهاتفية والانترنت.

ومنعت سويسرا ايضا تقديم خدمات او تمويل الى سوريا في اطار نشاطات كهذه، كما حظرت تجارة المعادن الثمينة والالماس مع سوريا, كما سيتم منع رحلات الشحن لشركات الطيران السورية من والى سويسرا.

وفي القطاع المالي ستفرض عقوبات على المصرف المركزي السوري بما يسمح بتجميد موجوداته في سويسرا, ومنعت ايضا المتاجرة بالسندات الجديدة التي تصدرها الدولة السورية.

وكانت متحدثة باسم السلطات السويسرية، قالت يوم الأحد، إن"سويسرا جمدت مؤخرا مبلغ 20 مليون فرنك سويسري (16,6 مليون يورو) إضافي يعود لمقربين من الرئيس السوري"، على حد قولها.

وشددت سويسرا مؤخرا عقوباتها على سوريا لتشمل تجميد أموال والدة الرئيس بشار الأسد السيدة أنيسة مخلوف، وزوجته أسماء الأخرس وشقيقته بشرى الأسد، ومنع منحهم تأشيرات الدخول إلى البلاد.

وكانت سويسرا وسعت مطلع شباط الماضي عقوباتها على سورية, استهدفت مسؤولين, فضلا عن 19 شركة و مؤسسة، وذلك بعد عقوبات فرضتها في أيار الماضي، لتشمل الرئيس بشار الأسد و54 شخصية سورية تضمنت تجميد أرصدتهم البنكية, للضغط على الحكومة السورية لإنهاء ما أسمته "قمع الاحتجاجات".

وجمدت سويسرا في شهر كانون الأول الماضي 50 مليون فرنك سويسري، أي ما يعادل 53 مليون دولار، مشيرة إلى أنها أموال عائدة لمسؤولين سوريين، وذلك في إطار عقوباتها على السلطات السورية.

وأعلن الاتحاد الأوروبي خلال الأشهر الماضية، عقوبات على سورية من ضمنها حظر على الأسلحة وحظرا على عمليات تسليم النفط ومنع الاستثمارات الجديدة في القطاع النفطي، إضافة إلى منع عدد كبير من المسؤولين السوريين من الحصول على تأشيرات دخول إلى الاتحاد الأوروبي وفرض تجميد على أرصدتهم.

وكانت دول غربية عدة, إضافة إلى الجامعة العربية اتخذت في الآونة الأخيرة حزمة من العقوبات، بحق سورية، فيما أشارت مصادر رسمية سورية أن العقوبات غير إنسانية وموجهة ضد الشعب السوري.

وتشهد مدن سورية عدة منذ اذار العام الماضي احتجاجات مناهضة للسلطات ترافقت بسقوط الاف الشهداء من مدنيين وعسكريين, حملت السلطات مجموعات مسلحة مدعومة من الخارج مسؤولية استشهاد هؤلاء فيما يتهم ناشطون ومعارضون السلطات باستخدام "العنف لاسكات صوت الاحتجاجات".



قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، يوم الجمعة، ان صعوبات تواجه سوريين في الحصول على الغذاء والخدمات الطبية، مشيرة الى ان إن القتال الدائر بين القوات السورية والمسلحين الذي يجتاح سوريا دفع المزيد من السكان الى النزوح عن ديارهم.


وقال المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الاحمر هشام حسن، في افادة صحفية بجنيف, نقلتها بحسب وكالة "رويترز" للأنباء، "قالت اللجنة الدولية للصليب الاحمر بوضوح انه في بعض المناطق من البلاد وفي بعض الاوقات هذا صراع مسلح غير دولي وهو ما يعني ان بعض الاحكام الخاصة بالقانون الانساني الدولي المتعلقة بمعاملة المدنيين والمحتجزين يجب ان تطبق."

وأضاف المتحدث "الموقف شديد التوتر فيما يتعلق بالقتال في الكثير من المناطق في سوريا"، مبينا إن "اشتباكات في ادلب وريف ادلب وريف دمشق وحماة وبدرجة اقل في ريف حلب ودرعا في الجنوب ودير الزور في الشمال الشرقي واللاذقية في المنطقة الساحلية، تؤدي ببساطة الى ان الناس مازالوا ينزحون بشكل يومي."

وتشهد عدة محافظات أعمال عنف وعمليات عسكرية، بالتزامن مع استمرار حركة الإحتجاجات المناهضة للسلطة، فيما تتبادل السلطة والمعارضة الاتهامات حول مسؤولية استمرار سقوط ضحايا.

وذكر المتحدث بان "اللجنة الدولية للصليب الاحمر التي تعمل مع الهلال الاحمر السوري قدمت حصصا غذائية وامدادات طبية لما يصل الى 400 الف من بين 1.5 مليون قدرت انهم تضرروا بشكل مباشر او غير مباشر من الصراع والجفاف في شمال شرق البلاد".

ووزعت منظمة الصليب الأحمر في الأشهر الماضية، بالتعاون مع الهلال الأحمر مساعدات إلى عدة مناطق سورية شهدت أحداث عنف، حيث كانت تقارير أشارت إلى أن عدة مناطق تشهد وضعا إنسانيا متدهورا, فضلا عن نقص في المواد الأساسية والطبية, مع استمرار أعمال عنف، أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والجرحى, الأمر الذي دفع الكثير من السوريين إلى النزوح إلى الدول المجاورة كلبنان والأردن والعراق.

وذكر حسن أن "اللجنة تهدف الى مساعدة مئة الف كل شهر وانها حاليا تصل الى كل مكان تقريبا"، مضيفا "نحن نتلقى بشكل منهجي تقارير من اناس يجدون صعوبة اكثر فأكثر في الحصول على الخدمات الطبية الضرورية والعلاج الطبي والغذاء بما في ذلك الخبز وهذا في ازدياد".

وبين حسن ان "عددا كبيرا من النازحين يمكثون في المدارس والمساجد والكنائس وان الكثير من البنية التحتية ومنها شبكة المياه تحتاج الى اصلاح".

واوضح الحسن إنه "خلال الايام القليلة الماضية زارت فرق اللجنة الدولية منطقة بابا عمرو في حمص التي شهدت الكثير من اعمال العنف وأيضا قرى قرب الحولة حيث قدمت رعاية صحية لنحو 250 شخصا بعد المذبحة التي راح ضحيتها 108 اشخاص يوم 25 ايار".

وشهدت منطقة الحولة بريف حمص في وقت متأخر من مساء الجمعة قبل الماضي، أحداث عنف أدت إلى "مجزرة" راح ضحيتها "108 أشخاص على الأقل بينهم 49 طفلا"، بحسب رئيس بعثة المراقبين، نتيجة لقصف طال البلدة، فيما تواردت أنباء عن حركة نزوح جماعي من المنطقة الحولة، التي وصلها المراقبون صبيحة السبت التالي لتدوين ما جرى فيها.

وذكر المتحدث ان "كثيرين من بين 5000 فروا من قرية في بلدة الحولة أخبروا أفراد اللجنة الدولية للصليب الاحمر بانهم يخشون على الرجال الذين تركوهم خلفهم وان ممتلكاتهم نهبت او دمرت".

وأفاد المتحدث أن "متطوعون من فرع الهلال الاحمر السوري في حماة يحاول الوصول الى قرية مزرعة القبير التي قال نشطاء المعارضة ان 78 من سكانها قتلوا بالرصاص او طعنوا حتى الموت او احرقوا".

وقالت متحدثة باسم بعثة المراقبين الدوليين في سوريا، في وقت سابق اليوم إن مراقبين من المنظمة الدولية دخلوا اليوم قرية مزرعة القبير بحماة حيث وجدوها خالية من السكان وفيها منازل مدمرة من القذائف إضافة إلى جثث محروقة في منزل محروق.

وكان المراقبون حاولوا منذ يوم الخميس دخول قرية القبير، التي يقطنها نحو 150 شخصا لكن، الجيش ومدنيين منعوهم، بحسب رئيس بعثة المراقبين روبرت مود.

ووجهت اللجنة الدولية "للصليب الأحمر" نداء لجمع مبلغ 27 مليون دولار من أجل دعم الجهود التي ستبذلها حتى نهاية العام 2012 لتقديم المساعدة إلى الأشخاص المتضررين من الأحداث التي تشهدها سورية منذ أكثر من 14 شهراً.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 14 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".





وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب




المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
اخبار حريق الحديقة الخلفية للكاتدرائية
نشرة اخبار مصر يوم الثلاثاء 19/2/2013
اخبار حريق محكمة المنشية بالاسكندرية
نص كلمة لاحمد رجب 27/12/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 27-12-2012
بالفيديو كلمة وخطاب الرئيس محمد مرسى للشعب المصرى على الاعلان الدستورى 29/11/2012
اخبار حريق المحلة - اخبار حريق محطة الوقود بالمحلة يوم الثلاثاء 27/11/2012
شاهد واقرا عدد غدا يوم الاربعاء 28/11/2012 من جريدة الحرية والعدالة
نص كلمة لاحمد رجب 26/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 26-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 24/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 24-11-2012
نص كلمة لاحمد رجب 20/11/2012 - 1/2 كلمة احمد رجب 20-11-2012
06-09-2012 04:32 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
إضافة رد 






سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية © 2024.
Google