سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية

نسخة كاملة: المحتوى المكرر الداخلى
أنت حالياً تتصفح نسخة خفيفة من المنتدى . مشاهدة نسخة كاملة مع جميع الأشكال الجمالية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا :

علاقة المحتوى المكرر الداخلى


اليوم سنتكلم عن المحتوى المكرر الداخلى وكره محركات البحث لموقعك اولا لابد ان نعرف المحتوى المكرر .

المحتوى المكرر الداخلى : هو عبارة عن صفحتين مثلا فى نفس الموقع لهم نفس جميع الخواص من اسم وعنوان ومحتوى.

خطىء كبير فى المحتوى المكرر الداخلى : البعض يقول ان المحتوى المكرر لا يقوم به المستخدم فقط بل يقوم به محرك البحث ايضا وهذا خطا شائع وكتير فيقولون ان اذا قام محرك البحث بارشفة موضوعك مرتين او اكثر فهذا محتوى مكرر ولكن الحقيقة هذا خطا كبير

صورة لما يسمونه محتوى مكرر من جانب محركات البحث :

[صورة مرفقة: 12412421561677.GIF]

وهذا لا يعتبر محتوى مكرر ادخل لان : 1- من قام بارشفة الموضوع هو محرك البحث دون تدخل من المستخدم.

2- عندما ينتهى محرك البحث من ارشفة الموضوع واستخدامه بعد فترة يحذف كل النسخ الخاصة بالموضوع ويبقى فقط على النسخة الاصلية فى الاغلبية .


والان نتكلم لماذا المحتوى المكرر الداخلى له علاقة وثيقة بكره محركات البحث لموقعك : اولا لنفرض انك زائر ودخلت موقع ووجدت بهذا المواضيع موضوع وقمت بقرائته وبعد شوية وانتا تبحث فى نفس الموقع وجدت نفس الموضوع اللى قرائته ولكن فى صفحة اخرى ولا يوجد اختلاف بين الموضوعين اكيد ستكره هذا الموقع لانه مواضيعه مكرره وما تقرائه الان يمكن ان تجد بعده شوية مرة اخرى من هنا جاءت فكرة كره محركات البحث للمحتوى المكرر لان اكثر شىء يهم محرك البحث هو الزائر فما يغضب الزائر يغضب محرك البحث وما يرضى الزائر يرضى محرك البحث كما ان محركات البحث اصبحت تصنف المحتوى المكرر على انه ضد سياستهم لان الذى يضع المحتوى المكرر يقصد به خداع محرك البحث من اجل السيطرة على كلمات بحث ومن هنا فاصبح المحتوى المكرر مكروه لمحركات البحث وايضا ضد سياسة محركات البحث

طريقة تجنب المحتوى المكرر الداخلى : ان تقوم دائما بالتاكد قبل اضافة اى موضوع ان هذا الموضوع غير متواجد بموقعك واذا كان هناك محتوى مكرر داخلى بموقعك قم بمنع محركات البحث من ارشفته باوسطة ملف الروبوتس او احذفه لو تقدر.

اتمنى يكون الموضوع بسيط وسهل ولاى استفسار انا موجود باذن الله.

اخوكم فى الله : محمود وهبة
روابط المرجعيات