سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية

نسخة كاملة: اخبار مصر يوم الاحد 1/7/2012 - egypt news 1-7-2012
أنت حالياً تتصفح نسخة خفيفة من المنتدى . مشاهدة نسخة كاملة مع جميع الأشكال الجمالية.
اخبار مصر يوم الاحد 1/7/2012 - egypt news 1-7-2012


هذه اهم اخبار مصر واخبار الثورة المصرية 25 يناير واخبار الحكومة المصرية واخبار مرشحين الرئاسة واخبار اللجنة التاسيسية للدستور واخبار مصر اليوم واخبار مصر الان واخبار مصر لحظة بلحظة واخبار مجلس الشعب واخبار الصحف المصرية اليوم الاحد 1-7-2012 :

رفضت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية التعليق على تعهد الرئيس محمد مرسى بالعمل على إطلاق سراح الشيخ عمر عبد الرحمن، والذى يقضى عقوبة السجن المؤبد فى الولايات المتحدة بعد إدانته بالتورط فى قضية التفجير الأول لمركز التجارة العالمى فى نيويورك عام 1993.

ونقلت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية عن متحدثة باسم الخارجية الأمريكية قولها: "ليس عندنا تعليق على هذا الموضوع فى الوقت الحاضر".

وأضافت: "ربما ستعلن هيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية الرد الرسمى قريبا، وحسب معلوماتى هذا موضوع تجرى مناقشته على مستويات عالية".

كما نقلت الصحيفة عن مصدر فى الخارجية الأمريكية قوله: "عندما سمعنا أن الرئيس المصرى الجديد تعهد بإطلاق سراح الشيخ عبد الرحمن قلنا إن الرئيس المصرى الجديد الذى درس فى الولايات المتحدة، وحصل على دكتوراه من جامعة أمريكية، ربما يجب أن يعرف أن القضاء الأمريكى مستقل عن الحكومة".

وقال المصدر إنه يعتقد أن ما قال الرئيس مرسى يوضح بأنه تعهد بأنه "سيحاول"، ولم يقل إنه سيقدر، وأضاف أن الرد الرسمى لوزارة الخارجية سيكون تحويل الموضوع إلى وزارة العدل، وأن رد وزارة العدل سيكون أن الموضوع فى يد السلطة القضائية.

وقال مايكل موكاسى، القاضى الذى حكم على عبد الرحمن بالسجن مدى الحياة: "هذا الرجل ليس سجينا سياسيا".

فى نفس الوقت، شنت صحف أمريكية انتقادات لاذعة للرئيس مرسى بسبب هذه التصريحات. وكتبت صحيفة "نيويورك بوست": "هذه أخبار تدعو للقلق من مصر. يريد الرئيس المصرى إطلاق سراح واحد من أخطر المجرمين فى تاريخ الولايات المتحدة، وحكم عليه بالسجن المؤبد، وكان يمكن الحكم عليه بالإعدام لولا سنة وظروفه الصحية".

وأضاف التعليق: "أعلن البيت الأبيض أنه يريد علاقات قوية مع الرئيس المصرى الجديد، لكن، إذن يريد الإخوان المسلمون التطرف، لن يحدث ذلك. عليهم أن يكونوا معتدلين".

وقال اندرو ماكارثى الذى قاد فريق الاتهام ضد الشيخ عبد الرحمن فى سنة 1995، ومؤلف كتاب "عمى متعمد: ذكريات عن الجهاد": "ليس غريبا أن يطلب الرئيس مرسى ذلك، لأن باراك أوباما لا يبدو أنه حريص على أمن الولايات المتحدة فى مواجهة الإرهابيين". وحمل ماكارثى أوباما المسئولية بسبب "تساهله مع الإرهابيين".

ومن جانبه قال خالد أبو خاطر، أستاذ القانون الدولى بجامعة القاهرة، إن القانون المصرى يعطى الحق لمصر باستعادة عبد الرحمن بسبب ارتكابه جريمة خارج البلاد يعاقب عليها القانون المصرى، وقال أبو خاطر: "يمكن للقاهرة استعادته على أن يكمل بقية مدة العقوبة فى مصر".


أكدت إنجى حمدى عضو المكتب السياسى لحركة 6 إبريل، أن الحركة تعد قائمة بالترشيحات الخاصة بالتشكيل الوزارى الجديد لتقديمها للرئيس محمد مرسى خلال أيام.

وأضافت إنجى فى تصريح "لليوم السابع" أن أبرز الأسماء التى ستشرحها الحركة الدكتور محمد البرادعى والذى اتفقنا عليه بالإجماع، وقالت إن باقى الأسماء سيتم تحديدها خلال اجتماعات ومشاورات مع المكتب السياسى للحركة، مؤكدة أننا نبحث عن الأكفأ.

وأوضحت إنجى أننا اتفقنا مع الدكتور محمد مرسى على تشكيل حكومة توافق وطنى لا يسيطر عليها الإخوان ومؤسسة رئاسية من خارج الجماعة، مشيرة إلى أن هذه من أهم التعهدات التى دعمت الحركة الرئيس مرسى فى الانتخابات الرئاسية بسببها وفى انتظار وفائه بتعهداته.



يواجه محمد مرسى، الرئيس الجديد، عاصفة من الانتقادات اللاذعة فى واشنطن منذ تعهده بالسعى للإفراج عن عمر عبد الرحمن، الشيخ الضرير المعتقل لدى السلطات الأمريكية لتورطه فى جرائم إرهابية.

وذكرت شبكة إن بى سى نيوز أن الساسة الأمريكيين يدينون تصريحات الرئيس المصرى الخاصة بالإفراج عن شخص إرهابى. وأعرب القادة بنيويورك عن غضبهم حيال الأمر.

واعتبر السناتور الديمقراطى، تشارلز شومر، أن تصريحات مرسى عدائية وتمثل إهانة لضحايا مركز التجارة العالمى. وأضاف أن عبد الرحمن إرهابى خطط لقتل مواطنين أمريكيين أبرياء، وإعمالا بالحق والعدالة فإنه سيقضى باقى حياته فى السجن.

وقال السيناتور الجمهورى بيتر كينج، رئيس لجنة الأمن الداخلى بمجلس الشيوخ، إن كلمة مرسى دليل على أنه إسلامى متشدد لا يمكن الوثوق به. وأشار: "هذه طريقة مشينة لبداية فترة رئاسته".

هذا بينما لفتت الشبكة الإخبارية الأمريكية، إلى أن المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية امتنعت عن التعليق على تصريحات مرسى. كما رفضت المتحدثة باسم القنصلية المصرية فى نيويورك التعقيب.

ويقضى الشيخ الضرير عقوبة السجن مدى الحياة لدوره فى مؤامرة لتفجير نفقى هولندا ولينكولن ومقر الأمم المتحدة وغيرها من الأهداف فى التسعينيات. كما أنه على صلة بتفجير مركز التجارة العالمى عام 1993، الحادث الذى أسفر عن سقوط 6 قتلى وجرح المئات.

واتفق عدد من القادة السياسيين بنيويورك على أن تعليقات مرسى تثير تساؤلات خطيرة حول "أى نوع من القادة سيكون الرئيس الجديد." ووصفت كرستين جيليبراند، السيناتور الديمقراطى، التصريحات قائلة: "إنها ليست فقط مشينة لكنها تستدعى القلق العميق بشأن احترام محمد مرسى لسيادة القانون والديمقراطية. وأى محاولة لإطلاق سراح هذا الإرهابى المدان ستواجه إدانة سريعة".

وعلى غرار غيره من زملائه الديمقراطيين أكد السيناتور فرانك لوتنبرج، أن الولايات المتحدة لن تفرج عن الشيخ. وتابع: "عمر عبد الرحمن إرهابى يديه ملطخة بدماء الأمريكيين وسيقضى حياته فى السجن". وأكدت المتحدثة باسم وزارة العدل الأمريكية أن الشيخ باقيا خلف القضبان.

وأشار أيمن محى الدين مراسل الشبكة الإخبارية بالقاهرة إلى أن مرسى خرج عن النص، وأنه استخدم هذه التصريحات للاستهلاك المحلى ولم يهدف لإثارة غضب الولايات المتحدة.


دفعت الخلافات الزوجية تاجرا إلى ارتكاب أبشع جريمة يمكن أن يفكر فيها أى زوج للانتقام من زوجته، حيث لجأ للانتقام منها عن طريق استئجار عدد من البلطجية لاختطافها عقب خروجها من المدرسة التى تعمل بها فى القاهرة الجديدة، وطلب منهم اغتصابها أمام عينيه لمدة 6 أيام داخل شقة بالقاهرة الجديدة حتى ألقوا بها على الطريق، وفروا هاربين بسبب قيامها برفع دعاوى ضده فى المحاكم، فتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.

بدأت تفاصيل الواقعة أثناء مرور دورية أمنية عند بوابة مدينة الشروق بالتجمع الخامس بمدينة القاهرة الجديدة لتفقد الحالة الأمنية بالمنطقة، فشاهد رجال المباحث "سيدة" عارية ملقاة على الطريق وفى حالة إعياء شديدة، فوضع عليها ضابط المباحث "بطانية" وتوجه بها إلى قسم شرطة أول القاهرة، وتم إخطار اللواء محسن مراد مدير أمن القاهرة بالواقعة، فأمر بسرعة تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة، حيث تبين من التحريات والتحقيقات الأولية أن المجنى عليها تعمل مدرسة ومبلغ عن تغيبها منذ يومين، فتم تحرير محضر وإحالته إلى النيابة.

وأمام على صلاح وكيل أول نيابة القاهرة الجديدة بسكرتارية رومانى ذكرى قالت "شيماء ا" 25 سنة مدرسة، أن يوم الواقعة أنهت عملها، وأثناء خروجها من المدرسة التى تعمل بها بالقاهرة الجديدة فوجئت بمجهولين يضعان كمامة على فمها ويختطفونها داخل السيارة، وتوجهوا بها إلى شقة بمدينة القاهرة الجديدة، وأضافت المجنى عليها فى اعترافاتها أنها شاهدت زوجها مع المتهمين، وطلب منهم أن يغتصبوها أمام عينه للانتقام منها بسبب أنها أقامت دعاوى قضائية ضده فى المحاكم، مشيرة إلى أن زوجها قال لها: "ابقى خلى الحكومة تنفعك البلد مالهاش كبير"، ثم انصرف زوجها، وعقب ذلك جردها المتهمون من ملابسها وتعدوا عليها جنسيا لمدة 6 أيام، حاولت خلالها مقاومتهم إلا أن عجزت، وبعد مرور 6 أيام ألقى المتهمون بها على الطريق وفروا هاربين، فأمرت نيابة القاهرة الجديدة برئاسة المستشار وائل الدرديرى بسرعة ضبط وإحضار زوج المجنى عليها المتهم "إبراهيم ج" ووالدته "عواطف ا"، وعرض المجنى عليها على الطب الشرعى، وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة.



عادت بعثة المنتخب الوطنى إلى القاهرة، فى الخامسة والنصف من صباح اليوم، الأحد، قادمة من بانجى عاصمة أفريقيا الوسطى، عقب التعادل المخيب للآمال مع منتخبها بهدف لكل فريق فى التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2013 المقرر إقامتها بجنوب أفريقيا.

وبتلك النتيجة، يفشل الفراعنة فى الوصول لكأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية على التوالى، عقب الخسارة من أفريقيا الوسطى بالإسكندرية بنتيجة 3/2، ليتم إقصاء المنتخب بمجموع 4/3.

وخيم الصمت على نجوم المنتخب بمجرد وصولهم إلى مطار القاهرة، ورفضوا الإدلاء بأى تصريحات بشأن الخروج المهين للفراعنة من فريق مغمور، واكتفوا بالتقاط الصور التذكارية مع المعجبين المتواجدين بساحة المطار.




أرسل رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو رسالة إلى الرئيس المصرى الجديد محمد مرسى، طالبا منه دعم معاهدة السلام المبرمة بين البلدين فى 1979، على ما أفاد الأحد مسئول رسمى إسرائيلى.

وفى تلك الرسالة التى تحدثت عنها صحيفة هآرتس الأحد، شدد نتانياهو على "رغبة إسرائيل فى مواصلة التعاون وتعزيز السلام"، كما قال المسئول طالبا عدم كشف هويته، موضحا أن الرسالة أرسلت خلال "الأيام الأخيرة".

من جانبها أفادت هآرتس أن الرسالة سلمت إلى محمد مرسى مرشح جماعة الإخوان المسلمين الفائز بالانتخابات الرئاسية المصرية الأخيرة، عبر سفارة إسرائيل فى القاهرة.

وأوضحت الصحيفة أن نتانياهو هنأ فى رسالته محمد مرسى "لانتخابه واقترح التعاون مع الحكومة الجديدة فى القاهرة، معبرا عن الأمل فى أن يحترم الطرفان معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية".

وأضافت هآرتس أن نتانياهو شدد على أن احترام الاتفاق "فى مصلحة البلدين".

وأكدت الصحيفة أن بعد استشارة واشنطن عدل مسئولون إسرائيليون عن تنظيم مكالمة هاتفية مباشرة بين الرئيس المصرى ورئيس الوزراء الإسرائيلى، لكن نتانياهو أرسل موفدا لمقابلة مسئولين عسكريين مصريين.

واستعادت رسالة نتانياهو تقريبا كل ما تضمنه البيان الذى صدر عن مكتب رئيس الوزراء بعد إعلان فوز محمد مرسى.

وأثار تولى محمد مرسى الرئاسة فى مصر مخاوف فى إسرائيل بشأن مستقبل معاهدة السلام، وهى أول معاهدة أبرمتها الدولة العبرية مع دولة عربية، ويعتبرها القادة الإسرائيليون مكسبا دبلوماسية إستراتيجيا.




وانتظرونا طوال اليوم مع اخبار مصر لحظة بلحظة


ادارة سكيورتي العرب


روابط المرجعيات