سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية

نسخة كاملة: اخبار مصر يوم السبت 23/6/2012 - egypt news 23-6-2012
أنت حالياً تتصفح نسخة خفيفة من المنتدى . مشاهدة نسخة كاملة مع جميع الأشكال الجمالية.
اخبار مصر يوم السبت 23/6/2012 - egypt news 23-6-2012


هذه اهم اخبار مصر واخبار الثورة المصرية 25 يناير واخبار الحكومة المصرية واخبار مرشحين الرئاسة واخبار اللجنة التاسيسية للدستور واخبار مصر اليوم واخبار مصر الان واخبار مصر لحظة بلحظة واخبار مجلس الشعب واخبار الصحف المصرية اليوم السبت 23-6-2012 :

يعلن المستشار فاروق سلطان، رئيس لجنة الانتخابات الرئاسية، نتيجة جولة الإعادة فى انتخابات رئاسة الجهورية، غداً الأحد، الموافق 24 من يونيو فى الثالثة عصراً، بمقر الهيئة العامة للاستعلامات بمدينة نصر.


أكد مصدر مسئول أن الرئيس السابق مبارك تعرض، صباح اليوم، لانتكاسة جديدة وتدهور فى حالته الصحية، على الرغم من تواجده فى مستشفى المعادى العسكرى، وخضوعه فيه لرعاية صحية خاصة، مع وجود أحدث الأجهزة الطبية والفريق الطبى المتخصص.

ويؤكد المصدر تعرض مبارك لتدهور فى حالته الصحية اليوم، ويقوم الفريق الطبى المعاون بعمل الإسعافات الطبية اللازمة.

وكان مبارك قد تعرض لانتكاسة أثناء تواجده فى مستشفى سجن طرة المجهز له، وتم نقله على إثر ذلك لمستشفى المعادى العسكرى لتلقى العلاج الفورى.

نقل موقع "العربية.نت" عن عضو الأمانة العامة للحركة الدستورية الإسلامية بالكويت والنائب الأسبق مبارك الدويلة، قوله: إن الدكتور محمد مرسى مرشح جماعة الإخوان المسلمين للانتخابات الرئاسية تعود أصوله إلى شبه الجزيرة العربية والكويت، مشيراً إلى أن مرسى من قبيلة "الرشايدة".

يذكر أن قبيلة "الرشايدة" تعد من أكبر القبائل العربية فى الجزيرة العربية، ولهم حضور كبير فى الكويت بشكل خاص، حيث يمثل القبيلة أربعة نواب، سواء فى المجلس الذى أبطل أو العائد، بالإضافة إلى وزير الإسكان شعيب المويزرى، الذى قدم استقالته قبل يومين.

من جهته، قال المؤرخ الكويتى عادل الرشيدى، "إن قبيلة الرشايدة يعود نسبها إلى "بنى عبس" كما هو مؤرخ، مشيراً إلى أن هجرات كبيرة قام بها أبناء القبيلة إلى مشارق الأرض ومغاربها، خاصة إلى أفريقيا، حيث استوطنت مجموعات كبيرة فى مصر والسودان أو ما يطلق عليها وادى النيل.

وأكد الرشيدى، أن هناك ما يقرب على الـ200 ألف من أبناء القبيلة ممن هاجروا إلى وادى النيل، نصفهم يعيشون فى مصر كمواطنين، حيث إن هجراتهم كانت قديمة جداً.

وكان مبارك الدويلة، أكد أن أكثر من 100 ألف رشيدى أعطوا صوتهم لابنهم محمد مرسى.

جدير بالذكر أن قبيلة الرشايدة فى الكويت، قامت بتأسيس منظمة بنى عبس العالمية، وتم من خلالها إنشاء مقر فى الكويت وتضم جميع أبناء قبيلة بنى عبس فى جميع دول العالم الإسلامى، ويتوافد عشرات الآلاف من أبناء القبيلة سنوياً إلى الكويت لتقوية الأواصر والاحتفال السنوى بأبناء بنى عبس العريقة.

وقال عادل الرشيدى، إن محمد مرسى يعود من فخذ العياط الرشيدى، وهو ما يؤكد أنه من بنى عبس التى اشتهرت فى الجاهلية كقبيلة كبيرة فى الجزيرة وأشهر فرسانها الشاعر عنترة بن شداد، موضحاً أنه قام بتوثيق مسيرة بنى عبس عبر كتابه "ركبان الموت"، حيث سلط الضوء على معارك القبيلة ونسبها وأبطالها.



جهات عليا تحاول فتح قناة اتصال بالدكتور محمد البرادعى المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية ووكيل مؤسسى حزب الدستور، من أجل تنظيم لقاء معه خلال الساعات المقبلة.

وأوضحت المصادر أن المناقشات المرتقبة للجهات العليا مع البرادعى تتعلق بعدة ملفات رئيسية أبرزها ملف الوساطة والتى سبق وأن طرحها البرادعى عبر حسابه الشخصى على الموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، من أجل إيجاد مخرج سياسى وقانونى للأزمة الراهنة التى تشهدها البلاد بداية بحكم الدستورية العليا بحل البرلمان ووجود تفسير قانونى يضمن حل الثلث فقط مع الحفاظ على الثلثين والبدء فى المفاوضات مع العسكرى من أجل سحب الإعلان الدستورى المكمل وما يتضمنه من مواد تجسد عسكرة الدولة.

وأضافت المصادر أن المناقشات مع البرادعى تتعلق أيضا بمنصب رئيس الوزراء فى الجمهورية الجديدة وأسباب رفضه لهذا المنصب ومحاولة إقناعه به، ليقف جنبا إلى جنب مع الرئيس المقبل فى بناء مصر، خاصة أن البرادعى يمتلك خبرة طويلة من العمل التنفيذى ورصيد شعبى واسع.

وأوضحت المصادر أن محاولات الجهات العليا الاتصال بالبرادعى لم تأت إلا بعد الاتصالات الهاتفية والمشاورات بين أحد المرشحين لرئاسة الجمهورية والبرادعى لتولى رئاسة الجمهورية.

وكان البرادعى قد وصف المشهد الحالى بعبارة "مصر على وشك الانفجار"، محذرا من تطورات الموقف الحالى ومضاعفات حالة الاستقطاب، وطرح حلا بتشكيل لجنة وساطة لإيجاد مخرج قانونى وسياسى للخروج من الأزمة الحالية، لأن مصلحة الوطن بحسب تعبيره يجب أن تكون أعلى من المصالح الضيقة.



أكد الدكتور حازم فاروق، عضو مجلس الشعب المنحل عن حزب الحرية والعدالة، أن إعلان اللجنة العليا للانتخابات نتيجة انتخابات رئاسة الجمهورية بفوز الدكتور محمد مرسى مرشح حزب الحرية والعدالة ليس هو الفيصل فى إنهاء اعتصام ميدان التحرير، قائلا: "فوز مرسى لا يعنينا فى شىء.. فالحل ليس فى الأشخاص، ولكن الأزمة فى مستقبل أجيالنا".



فى الوقت الذى يترقب فيه الجميع إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة، وفوز أحد المرشحين بمنصب رئيس الجمهورية، قامت الأجهزة الأمنية بمضاعفة عدد الحراسات حول أعضاء اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية خشية لتعرضهم لأى مخاطر بعد إعلان النتيجة.

كشف مصدر قضائى، أن الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة، عينت حراسة مشددة على المستشار فاروق سلطان، رئيس اللجنة العليا، تلازمه بصفة مستمرة، بالإضافة إلى تأمين السيارة التى تنقله من وإلى الجهة التى يتوجه إليها.

وأوضح المصدر، أن هذا الأمر هو ما حدث بالمثل مع باقى أعضاء اللجنة العليا، وهم المستشار ماهر البحيرى، النائب الأول للمحكمة الدستورية العليا، والمستشار عبد المعز إبراهيم، رئيس محكمة الاستئناف، والمستشار محمد ممتاز متولى، والمستشار أحمد شمس الدين خفاجى، النائب الأول لمجلس الدولة، بالإضافة إلى أمين عام اللجنة الرئاسية المستشار حاتم بجاتو.

وأضاف المصدر، الذى رفض ذكر اسمه، أن وزارة الداخلية والقوات المسلحة لن ترفع الحراسة عن المستشارين فاروق سلطان وحاتم بجاتو بعد إعلان النتيجة، وذلك حتى انتهاء وزوال الخطر القائم على حياتهما، مشيراً إلى أن الحراسة المفروضة عليهما ترجع لكونهما أشخاصاً قد يكونوا مستهدفين بعد الأحكام التى اشتركوا فى إصدارها وأثارت الرأى العام.

وكشف المصدر، أن هناك فئة من خبراء المفرقعات وقوات خاصة تقوم بتأمين الهيئة العامة للاستعلامات، وكذلك مقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية أثناء عقد المؤتمر الصحفى الخاص بإعلان النتيجة، وكذلك بعد الإعلان عنها.

من ناحية أخرى، قال مصدر قريب من المستشار حاتم بجاتو، بأنه يشعر بأنه مراقب ومستهدف من بعض الأشخاص المجهولين، خاصة بعد معرفة أنه قام بزيارة السفير الألمانى.

وقال المصدر، إن حاتم بجاتو أكثر المستهدفين، لافتاً إلى الشرطة قامت بتعيين حراسة عليه خلال الفترة الماضية، خاصة مع ظهوره بوسائل الإعلام بشكل كبير، وتوجيه الاتهامات له من قبل بعض الجماعات.



ردود فعل واسعة تشهدها محافظة السويس بعد إعلان وزارة الخارجية الأمريكية إلقاء القبض على هانى نور الدين، عضو مجلس الشعب المنحل، بحسب ما تم بثه على موقع رويترز، أن وزارة الخارجية الأمريكية تجرى تحقيقات مع النائب منذ أمس الجمعة بشأن زيارة نائب بالبرلمان المصرى لواشنطن لإجراء محادثات رسمية بسبب قوله إنه عضو فى الجماعة الإسلامية المدرجة على قائمة الولايات المتحدة "للمنظمات الإرهابية الأجنبية".

ورفضت فيكتوريا نولاند، المتحدثة باسم الوزارة، مناقشة تفاصيل القضية الخاصة بهانى نور الدين، الذى ذكرت صحيفة ديلى بيست الإلكترونية أنه كان نائباً فى البرلمان المصرى، وأعلن أنه عضو فى الجماعة الإسلامية التى يلقى عليها بالمسئولية عن سلسلة من أعمال العنف فى مصر فى التسعينات.

وقالت نولاند فى مؤتمر صحفى رداً على أسئلة بخصوص زيارة نور الدين، "أى شخص يحصل على تأشيرة دخول يمر عبر مجموعة كاملة من عمليات الفحص، غير أن عمليات الفحص هذه تعتمد على صحة البيانات المتوفرة لدينا فى ذلك الوقت.



أعلن عدد من الأحزاب والكيانات المدنية، من بينها أحزاب المصريين الأحرار والتجمع والجبهة الديمقراطية والحياة وحياة المصريين - تحت التأسيس- عن كتلة مدنية مهمتها حماية مصر من الاستبداد الدينى، أو إحياء النظام السابق، تحت اسم التيار الثالث وبشعار "لا لزواج الدين بالسلطة ولا لعسكرة الدولة".

وتلا علاء عبد المنعم بيان القوى المشاركة فى مؤتمر صحفى لها اليوم بأحد فنادق الزمالك، والذى شدد على رفض حالة الشحن والاستقطاب واستعراض القوى الذى يدفع البلاد نحو الانقسام، وحتى لا يتحول ميدان التحرير الذى جمع المصريين ووحدهم ضد الطغيان إلى ميدان يقسم الثورة المصرية.

وأوضح عبد المنعم أن القوى الوطنية وقفت ضد الإعلان الدستورى الذى أصدره المجلس العسكرى فى 30 مارس، وكان بداية الارتباك الشامل للحياة السياسية فى مصر، والتى وقفت يومها وخرجت فى مليونيات سلمية دون أن تفرض رأيها أو تسعى لمصلحة حزبية - على حد تعبيره-، والذى جاء صدوره سببا فى أن تدفع مصر كلها ثمن عدم البدء بالدستور أولا.

وأضاف: "واتحدت هذه القوى ووقفت مرة أخرى للتصدى لمحاولات اختطاف الجمعية التأسيسية للدستور، واحتكار تيار سياسى واحد لكتابة دستور الأجيال القادمة، وأسقطت الجمعية الأولى التى لم يكن لها شرعية لعدم تعبيرها عن شعب مصر تعبيرا صادقا".

وجدد عبد المنعم تأكيد القوى المتضامنة على احترام القضاء وأحكامه ورفضها التام المساس بالسلطة القضائية ومحاولة إقحام القضاء فى دهاليز السياسة، ورفضها أى تدخل غربى أو عربى فى الشئون الداخلية لمصر، بعد التدخل السافر للولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبى فى شئون مصر الداخلية.

وأكد المتضامنون على احترامهم الكامل لما سيأتى به صندوق الانتخاب أيا كان، مناشدين كافة القوى الوطنية الاحتشاد والوحدة نحو وضع دستور الدولة المدنية الحديثة، مع التأكيد على رفض كافة الإجراءات الاستثنائية وفى مقدمتها قرار الضبطية القضائية الأخير.

ضم المؤتمر عددا من الشخصيات العامة من أبرزها "نجيب ساويرس، وسعد الدين إبراهيم، وأحمد سعيد، وعلاء عبد المنعم، وجورج إسحاق، ومارجريت عازر، ومصطفى الجندى، وأسامة الغزالى حرب، وحسين عبد الرازق".





وانتظرونا طوال اليوم مع اخبار مصر لحظة بلحظة


ادارة سكيورتي العرب



روابط المرجعيات