سوق العرب | معهد سكيورتى العرب | وظائف خالية

نسخة كاملة: اخبار سوريا يوم الاربعاء 18/4/2012 - syria news 18-4-2012
أنت حالياً تتصفح نسخة خفيفة من المنتدى . مشاهدة نسخة كاملة مع جميع الأشكال الجمالية.
اخبار سوريا يوم الاربعاء 18/4/2012 - syria news 18-4-2012

سوريا الان - سوريا لحظة بلحظة - اخر اخبار سوريا - احدث اخبار سوريا - اخبار سوريا اليوم - syria news - سوريا اليوم

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الاربعاء 18-4-2012 :

يواصل فريق المراقبين الدوليين مهمته في سورية, لليوم الثالث على التوالي, مع وصول عناصر جدد ليرتفع بذلك عدد أعضاء الفريق اليوم إلى 7, وسط توقعات بوصول المزيد من مراقبي وقف إطلاق النار خلال الأيام المقبلة.

وقال رئيس الفريق العقيد المغربي احمد حميش, في تصريحات للصحفيين, لدى مغادرته مع اعضاء الفريق الاخرين الفندق الذي ينزلون فيه في دمشق صباح الأربعاء, "بموجب الفقرة السابعة من القرار 2042، مهمتي هي مهمة تقنية، مهمة تخطيط، مهمة ربط ارتباط مع المسؤولين ومع جهات أخرى".

وقام عدد من المراقبين الدوليين، يوم الثلاثاء، بزيارة مدينة درعا في جولة للإطلاع على الأوضاع فيها، التقوا خلالها محافظها، فيما استأنف عدد آخر منهم المباحثات في وزارة الخارجية لإنجاز بروتوكول عمل بعثة المراقبين الدوليين.

وأضاف حميش أن "عدد أعضاء الفريق ارتفع ليصل اليوم إلى سبعة", متوقعا ارتفاع عدد المراقبين بشكل كبير ليصل الى "30 تقريبا خلال الأيام المقبلة".

ووصل أول 5 مراقبين دوليين إلى سورية يوم الأحد الماضي، على أن يلحق بهم الباقون في الأيام المقبلة، لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد , وذلك بموجب قرار من مجلس الأمن الدولي .

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت , قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

ولاقى تبني قرار إرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، من قبل مجلس الأمن الدولي ترحيب دولي، حيث أكدت العديد من الدول على ضرورة التنفيذ الكامل لخطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان حول الأزمة في سورية.

ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية تفيد بحدوث خروقات في بعض المناطق السورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ اعتبار من يوم الخميس الماضي الساعة 6 صباحا, وذلك بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان .

وتتضمن خطة كوفي عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


تعتزم فرنسا يوم الخميس استضافة اجتماع لوزراء خارجية في باريس، يشارك فيه وزراء خارجية الولايات المتحدة وتركيا وقطر، لبحث وقف اطلاق النار في سوريا.

ونقلت وكالة (رويترز) للأنباء الثلاثاء، عن مسؤول فرنسي قوله إن "الاجتماع يهدف لزيادة الضغط على النظام السوري، للوفاء بتعهداته بموجب خطة السلام التي تدعمها الأمم المتحدة".

ويأتي تصريح المسؤول الفرنسي بالتزامن مع انطلاق مؤتمر(عقوبات سوريا) الثلاثاء، في باريس بمشاركة 57 دولة بينهم أعضاء مجموعة "أصدقاء سوريا"، إلا أن ما يزيد قليلا على 50 دولة منها شارك على "مستوى الخبراء" في اجتماع باريس.

وكانت باريس استضافت، يوم السبت الماضي، مؤتمر لـ"هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة في المهجر، تحت شعار "لا للعنف ولا للطائفية ولا للتدخل العسكري الخارجي".

وقال وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه، يوم الثلاثاء، إنه يتعين على المجتمع الدولي أن يكون "متصلبا" في مطالبة السلطات السورية بالتنفيذ الكامل لشروط اتفاق لوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن أي انتهاك يجب أن يواجه برد سريع وحازم من مجلس الأمن، وذلك خلال افتتاح مؤتمر"عقوبات سورية" في فرنسا.

وكان دبلوماسيون في الأمم المتحدة اتهموا الثلاثاء، سوريا بعرقلة التوصل إلى اتفاق مع مراقبي المنظمة الدولية الذين وصلوا مطلع الأسبوع الجاري إلى دمشق.

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

وبدأ فريق مكون من 5 مراقبين دوليين الاثنين مهمته في سوريا باجتماع تنسيقي مع الحكومة السورية عقد في مقر الأمم المتحدة بدمشق لبحث مهمتهم في البلاد.

وكانت السلطات السورية أبلغت عنان, أواخر شهر آذار الماضي, موافقتها على خطته ذات النقاط 6 لوقف العنف والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها، حيث بدأ تنفيذ بند إطلاق النار الخميس الماضي، وسط توارد أنباء عن حدوث خروقات.

وتشهد عدة مدن سوريا منذ 13 شهر تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قال رئيس "هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة في المهجر، هيثم مناع إن زيارة وفد الهيئة إلى موسكو ترمي إلى تعزيز خطة المبعوث الدولي إلى سورية كوفي عنان، من خلال تحقيق وقف إطلاق النار، والتخلص من ما أسماه "العنف"، الذي تمارسه السلطات بحق المجتمع.

وأوضح مناع في مقابلة، على قناة (روسيا اليوم) أنه "كان لدى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الذي التقاه وفد من الهيئة الثلاثاء، فكرة عن الحوارات الأولية التي أجريناها مؤخرا، والتي تعود إلى أكثر من 6 أشهر، حيث أنها تتضمن توافق على نقاط أساسية تجمع وجهة نظر روسيا مع وجهة نظر الهيئة".

وتابع أن "لافروف قيم هذا التوافق بقوله إننا أمام موقف مبتكر، وأمام أفكار بناءة، واجتماعات مفيدة يمكن أن تخلق خطط طريق قابلة للتحقيق من أجل تعزيز الحل السياسي على حساب أي حل عنفي في المجتمع السوري".

وكان وفد من المعارضة السورية الداخلية، وصل الى موسكو الاثنين الماضي والتقى نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف ورئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما اليكسي بوشكوف, وذلك قبل لقائه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الثلاثاء، لبحث تنفيذ خطة المبعوث الأممي العربي كوفي عنان ووقف إطلاق النار في سورية.

وحول صعوبة تحقيق الحل السياسي في ظل تفرق المعارضة السورية، قال مناع إنني "أود أن أقول للعالم أجمع، من واشنطن إلى موسكو إلى بكين نرجو ألا تكرروا علينا بأن المشكلة في عدم وحدة المعارضة".

واضاف مناع أن "الحديث عن أن المعارضة متفرقة وبالتالي لا يمكن مساعدتها أو مساعدة سورية يمثل ذريعة لعدم القيام بالواجب من أي طرف حريص على مستقبل سورية".

وتعاني المعارضة السورية من انقسامات وتعددات داخل مكوناتها، الأمر الذي يؤدي إلى فشل في توحيد الرؤى تجاه الأوضاع في سوريا، ما ينعكس سلبا على وضعها كمكون واحد.

وأضاف رئيس "هيئة التنسيق" في المهجر أن "الهيئة تطلب من روسيا أن تتخذ موقفا صارما من السلطات السورية في حال تهاونت في مسألة وقف إطلاق النار".

وتأتي تصريحات مناع، بعدما اتهم دبلوماسيون في الأمم المتحدة الثلاثاء، سوريا بعرقلة التوصل إلى اتفاق مع مراقبي المنظمة الدولية الذين وصلوا مطلع الأسبوع الجاري إلى دمشق.

وكان مناع، كشف عقب محادثات وفد من "هيئة التنسيق" مع مسؤولين روس الاثنين، أن وفد المعارضة، شدد خلال اللقاء، على ضرورة قيام السلطات السورية بإطلاق سراح السجناء السياسيين، وتعويض المتضررين كشرط أساس لأي حوار.

وترفض المعارضة السورية إجراء حوار مع السلطات السورية, في ظل استمرار أعمال "العنف" في سورية مشترطة انتقال السلطة كأساس لبدء حوار, في حين تدعو الحكومة السورية إلى الحوار دون شروط وعلى أساس الإصلاح.

وكان رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي أليكسي بوشكوف، قال في وقت سابق إن هناك فرصة لجلوس ممثلي السلطات السورية والمعارضة المتفرقة إلى طاولة المفاوضات، وذلك عقب لقائه الاثنين بممثلي المعارضة السورية الداخلية المتواجدين في موسكو بزيارة.

وعقدت "هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة في المهجر، مؤتمرا وصفته بالاستثنائي في العاصمة الفرنسية باريس، يوم السبت، تحت شعار "لا للعنف ولا للطائفية ولا للتدخل العسكري الخارجي".

وتضم "هيئة التنسيق الوطنية"، التي أعلن عن تأسيسها أواخر حزيران الماضي، أحزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي وأحزاب كردية, كما تضم الهيئة شخصيات معارضة من الداخل.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6143 شخصا بينهم أكثر 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قالت المنسقة العليا للشؤون الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون, يوم الثلاثاء, إن الوضع في سورية لا يزال هشا, مطالبة بوقف العنف بشكل فوري وتنفيذ الخطة التي وضعها المبعوث الاممي كوفي عنان الهادفة لحل الأزمة السورية.

وقالت اشتون, أمام البرلمان الأوروبي, إن "الوضع في سورية لا يزال هشا وغير مستقر وأكبر شاهد على ذلك أثار العنف في كل من حمص وحماة وحلب, إلا أننا لن نيأس وعلينا حماية أرواح البشر والحيلولة دون وقوع مزيد من الفوضى".

وبدأ سريان وقف إطلاق النار في سورية يوم الخميس الماضي عند الساعة 6 صباحا, بموجب المهلة التي حددتها خطة المبعوث الاممي بشان سورية كوفي عنان, وسط توارد أنباء عن حدوث خروقات في بعض المناطق.

وعن وصول عدد من المراقبين الدوليين إلى سورية, أشارت اشتون إلى أن "هذا تطور مهم جدا لتنفيذ خطة المبعوث المشترك للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية كوفي عنان المكونة من 6 نقاط".

ووصل أول 5 مراقبين دوليين إلى سورية يوم الأحد الماضي، على أن يلحق بهم الباقون في الأيام المقبلة، لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد , وذلك بموجب قرار من مجلس الأمن الدولي .

وكانت المفوضة الأوروبية العليا للشؤون الخارجية كاثرين اشتون رحبت، يوم الأحد، بقرار مجلس الأمن الدولي القاضي بنشر مراقبين دوليين لتقديم تقارير عن مدى الالتزام بتنفيذ وقف إطلاق النار في سورية، لافتة إلى أن الأولوية الأولى لوقف العنف والسماح بوصول المساعدات الإنسانية.

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت , قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

ولاقى تبني قرار إرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، من قبل مجلس الأمن الدولي ترحيب دولي، حيث أكدت العديد من الدول على ضرورة التنفيذ الكامل لخطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان حول الأزمة في سورية.

وتتضمن خطة كوفي عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

ورحبت عدة دول مؤخرا بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

وكان مجلس الأمن الدولي أصدر في الآونة الأخيرة عدة بيانين رئاسيين دعم فيها الخطة التي وضعها المبعوث الاممي كوفي عنان الهادفة لحل الأزمة السورية.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


قضى شهداء مدنيون وعسكريون في عدة مدن، يوم الثلاثاء، مع استمرار أعمال العنف، وذلك مع توارد أنباء عن "قصف وإطلاق نار" في بلدة بصر الحرير ومنطقة اللجاة بمحافظة درعا، في حين قام فريق المبعوثين الدوليين بزيارة مدينة درعا ولقاء محافظها، بحسب تقارير.

وأفادت وكالات أنباء، نقلا عن ناشطين، إن شهداء "قضوا خلال قصف على بصر الحرير واللجاة".

أما في ادلب، فقال ناشطون، لوكالات، إن شهداء آخرين "سقطوا في منطقة اريحا وقرية سرجة في جبل الزاوية بأحداث عنف".

وفي حمص، أفادت وكالات، نقلا عن ناشطين، أن "قذائف هاون سقطت على أحياء القرابيص والخالدية وجورة الشياح في المدينة".

وتتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

من جهتها، قالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن "مجموعة إرهابية مسلحة أقدمت على إلقاء قنبلة على حافلة تقل عناصر لحفظ النظام بدوار الشعار بحلب ما أدى لاستشهاد أربعة عناصر وسائق سيارة مدنية صادف وجوده في المكان"، مضيفة أن "تسعة عناصر وسبعة مدنيين أصيبوا في الاعتداء"..

وأضافت الوكالة أن "مجموعة إرهابية مسلحة فجرت عبوة ناسفة بدورية لحفظ النظام في المكان ذاته ما أدى لإصابة عنصر من عناصر الدورية".

إلى ذلك، لفتت سانا إلى أن "مجموعة ارهابية قامت بمهاجمة منزل رامي سيراني من عناصر الجيش في منطقة غباغب بدرعا ما أدى لاستشهاد صهره أحمد مسعود المسعود".

كما ذكرت أن "مجموعة إرهابية أخرى أقدمت على خطف مختار بلدة المسيفرة حسين شحادة الزغبي إلى جهة مجهولة".

وفي إدلب، قالت سانا إن "عدد من المسلحين أقدموا على اختطاف القاضي فاروق كامل عبيد من قضاة حلب خلال وجوده في بلدته قورنيني".

من جانب آخر، ذكرت سانا أن "الجهات المختصة ضبطت اليوم بالتعاون مع الأهالي كمية من الاسلحة خبأتها مجموعة ارهابية مسلحة في قرية العامرية بمنطقة تلكلخ بريف حمص".

وعلم مراسل سانا أن "المضبوطات شملت 25 لغما أرضيا وعبوة ناسفة تزن 10 كيلوغرامات معدة للتفجير عن بعد وقاذف ار بي جي وخمس قذائف وخمس حشوات دافعة وقناصتين بلجيكيتي الصنع".

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قال ناطق باسم وزارة الخارجية الروسية، يوم الثلاثاء، إن "موسكو تأكد على ضرورة دعم النزعة الايجابية التي برزت في تطورات الاحداث السورية، وذلك عن طريق تفعيل الحوار السياسي الداخلي بين السلطة والمعارضة".

وتشير تقارير إلى انخفاض وتيرة العنف في سوريا منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التطبيق صباح الخميس، رغم وقوع خروقات في عدة مناطق أسفرت عن سقوط ضحايا، حيت تبادلت السلطة والمعارضة الاتهامات حول مسؤولية وقوعها.

وقال الناطق إن "ممثلي المعارضة السورية اكد الطابع الودي التقليدي للعلاقات الروسية السورية الثنائية وعزم جميع السوريين على تعزيزها لاحقا".

وجاء هذا التصريح في اعقاب اللقاء الذي عقده وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم بوفد هيئة التنسيق الوطنية السورية. وكان ميخائل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي قد اجرى في وقت سابق مشاورات واسعة مع ممثلي حركة المعارضة السورية.

وبين الناطق أنه "تم تبادل الاراء في موضوع سبل تطبيع الوضع في سورية والحيلولة دون اندلاع نزاع اهلي واسع النطاق في البلاد. واعرب الجانبان عن تأييدهما لجهود كوفي عنان الرامية الى التسوية السلمية للازمة السورية الداخلية واتفاق وقف اطلاق النار الذي بدأ سريانه منذ 12 نيسان".

وقال الناطق إن "الجانبين أعربا عن ارتياحهما بتطابق المواقف بشأن استحالة التدخل الخارجي والعسكري فيما يحدث في سورية واشعال مشاكل طائفية هناك. وعن رأيهما المشترك الذي يفيد بان أبعاد التسوية السورية يجب ان تحدد من قبل الشعب السوري عن طريق الحوار الوطني الواسع والفعاليات الديمقراطية، استجابة لمصالح كل السوريين".

في سياق ذا صلة، قال الناطق إن "روسيا ترى انه من المهم الحفاظ على وقف اطلاق النار في سورية والتنفيذ الصارم لخطة كوفي عنان من قبل كل الاطراف".

وجاء حديث الناطق باسم وزارة الخارجية الروسية في اعقاب اللقاء الذي عقده المندوب الخاص للرئيس الروسي في الشرق الاوسط ونائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف اليوم بسفير الجمهورية العربية السورية في موسكو رياض حداد.

وأفاد الناطق ان "الجانبين بحثا التطورات الاخيرة في سورية بعد التوصل الى اتفاق وقف اطلاق النار يوم 12 نيسان في اطار جهود المبعوث الخاص كوفي عنان".

وجدد السفير السوري "عزم السلطة السورية على الالتزام بالتعهدات التي اخذتها على عاتقها"، موردا "ادلة لمحاولات المجموعات المسلحة احباط الهدنة الهشة التي كثرت في الايام الاخيرة". واعرب السفير عن "امله بان يضع نشر المراقبين الدوليين في البلاد حدا لهذه الاستفزازات".

من جانبه، لفت الجانب الروسي إلى أهمية "الحفاظ على وقف اطلاق النار والتنفيذ الصارم والمتواصل للتعهدات الناجمة عن خطة كوفي عنان من قبل الحكومة السورية وكل الاطراف الاخرى والتفعيل السريع لآلية المراقبة من جانب الامم المتحدة"، بحسب الناطق.

وأضاف الناطق أن "الجانب الروسي شدد على الضرورة الملحة لتنشيط الجهود الرامية الى تفعيل الحوار السوري الداخلي لجعل العملية التي بدأت عملية لا عودة عنها".

ولفت الناطق إلى أنه "ميخائيل بوغدانوف تبادل مع السفير تقييماته للاتصالات التي تجري حاليا في موسكو بوفد هيئة التنسيق الوطنية السورية من اجل التغييرات الديمقراطية.

من جانبه، قال السفير السوري لوكالة "ايتار – تاس" الروسية للانباء، "بحثنا اثناء اللقاء ببوغدانوف مسائل تنفيذ خطة كوفي عنان، علما اننا نلتزم بها. اما بعض المجموعات الارهابية المسلحة فلا تنفذها، وذلك يشكل مشكلة جدية تقلقنا جدا".

وقال السفير، مجيبا على سؤال موجه اليه فيما اذا كانت زيارته لوزارة الخارجية الروسية متعلقة باستقبال وفد المعارضة السورية في موسكو، "كلا"، موضحا "اتت زيارتي لبحث خطة كوفي عنان".

وكان وفد من "هيئة التنسيق الوطنية" السورية المعارضة بدأ زيارة إلى العاصمة الروسية الاثنين, لإجراء محادثات مع عدد من المسؤولين الروس حول تطورات الأزمة في سورية.

وتعتبر روسيا من أكثر الدول الداعمة والمؤيدة للسلطات السورية, مشددة مرارا على ضرورة حل الأزمة السورية عبر إجراء حوار وطني بعيدا عن أي تدخل عسكري في شؤونها, كما أسقطت مؤخرا مع الصين مشروعي قرارين في مجلس الأمن, الأول يدين "العنف", والثاني يدعم المبادرة العربية الجديدة, وذلك باستخدام حق النقض الفيتو، قبل أن توافق السبت على قرار إرسال مراقبين دوليين إلى سوريا.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


قررت "مجموعة العمل حول العقوبات" ضد سورية والمتكونة من 50 دولة، يوم الثلاثاء، دعوة أوساط الأعمال إلى مقاطعة سورية، وذلك أثناء الاجتماع الأول في باريس بفرنسا للمجموعة التي تأسست وفق قرار اتخذ في مؤتمر "أصدقاء سورية" الأخير في اسطنبول.

وأصدرت المجموعة في اختتام أعمالها بيانا تضمن توصيات اللقاء، حيث أعربت هذه الدول عن "رفضها الحازم لاي دعم مالي او غيره ولا سيما لمواصلة بيع الاسلحة الى النظام السوري" بحسب تعبير البيان.

كما دعا المشاركون في اللقاء الذي انعقد في وزارة الخارجية الفرنسية "جميع دول مجموعة اصدقاء الشعب السوري والدول التي لم تمارس حتى اليوم اي ضغط للانضمام" الى جهودهم "وزيادة عزلة النظام السوري"، وفقا لبيانهم.

وطالبوا أيضا "رجال الاعمال الذين يدعمون ماليا القمع الدامي والافراد الذين يساهمون فيه بشكل او باخر الى قطع علاقاتهم كافة مع النظام السوري".

وطلبوا من "جميع السوريين ومنظمات المجتمع المدني بان تعلن علانية نأيها عن انتهاكات حقوق الانسان التي ينفذها النظام السوري وقد تعتبر جرائم ضد الانسانية".

وانطلق اليوم في باريس مؤتمر(عقوبات سوريا) بمشاركة 57 بينهم أعضاء مجموعة (أصدقاء سوريا) التي تضم80 دولة، إلا أن ما يزيد قليلا على 50 دولة منها شارك على "مستوى الخبراء" في اجتماع باريس اليوم.

ومن بين المشاركين الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة وسويسرا وموناكو واستراليا وكندا والجامعة العربية وتركيا، فيما لم تشارك روسيا وايران ولبنان والعراق.

وكان وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه الذي افتتح اجتماع المجموعة قال إنه "ينبغي تشديد العقوبات لإجبار دمشق على الالتزام بخطة سلام تدعمها الأمم المتحدة"، مضيفا "يجب أن نواصل الضغط على النظام السوري، هذا يعني تشديد العقوبات التي لها تأثير على السلطات السورية".

إلى ذلك، أوضح البيان أن الهدف هو الحصول على "تطبيق كامل من السلطات السورية لالتزاماتها في اطار خطة المبعوث الخاص المشترك للامم المتحدة والجامعة العربية كوفي انان وتطبيق انتقال سياسي يلبي تطلعات الشعب السوري الديمقراطية".

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

وأردف البيان أن "العقوبات لا تستهدف المدنيين في سوريا" وان "الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها سوريا اليوم يتحمل مسؤوليتها النظام السوري".

فيما تقرر عقد الاجتماع التالي لمجموعة العمل الدولية للعقوبات في الشهر المقبل في واشنطن، بحسب البيان.

وكانت دول غربية عدة, إضافة إلى الجامعة العربية اتخذت في الآونة الأخيرة حزمة من العقوبات، بحق سورية، فيما أشارت مصادر رسمية سورية إلى أن العقوبات غير إنسانية وموجهة ضد الشعب السوري بالدرجة الأولى.

يشار إلى أن الاقتصاد السوري تأثر في الآونة الأخيرة بالأحداث التي تتعرض لها سورية من احتجاجات اندلعت في عدة مدن سورية منذ 15 آذار الماضي، والتي أسفرت عن سقوط آلاف الضحايا والجرحى، إضافة إلى جملة من العقوبات الاقتصادية غربية وعربية طالت عدد من الشخصيات الاقتصادية والسياسية والكيانات الاقتصادية.



جدد وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم يوم الأربعاء في العاصمة الصينية بكين ترحيب سورية بقدوم المراقبين الدوليين, معتبرا ذلك مصلحة حقيقة لسورية, فيما أشار إلى أن الالتزام بخطة المبعوث الاممي كوفي عنان لا يلغي الدفاع عن النفس وعن الممتلكات العامة والخاصة.

وكان المعلم وصل الى الصين في زيارة رسمية الاربعاء تستمر يومين أجرى خلالها لقاء مع نظيره الصيني يانغ جياشي.

وقال المعلم أن "لسوريا مصلحة حقيقية في وصول لجنة المراقبين الدوليين، لأنه لدى الحكومة السورية مصلحة حقيقية في تأمين الاستقرار", مضيفا ان "ما نأمله هو نشر عدد من المراقبين في المناطق التي نعتبرها مناطق توتر".

وتبنى مجلس الأمن الدولي السبت الماضي، قراراً يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سوريا، والتي ستضم 30 مراقباً عسكرياً غير مسلحين، وذلك لمراقبة وقف إطلاق النار في البلاد بموجب خطة عنان، وصل مساء الأحد 5 منهم.

وتابع وزير الخارجية والمغتربين ان "عدد 250 مراقبا هو عدد معقول، ونحن نرحب بالمراقبين الذي يأتون من دول محايدة"، مضيفا "لا ندري لماذا يريدون استعمال سلاح الطيران، ومع ذلك فإن السلاح الجوي السوري في خدمة المراقبين".

وتتضمن خطة عنان إرسال بعثة من المراقبين غير المسلحين مكونة من 200-250 شخصا، وهذا يتطلب موافقة مجلس الأمن بجميع أعضائه, وذلك بعد موافقته على ارسال 30 منهم الى سورية.

وشدد المعلم على ان "الالتزام بخطة عنان لا يلغي الدفاع عن النفس وعن الممتلكات العامة والخاصة", لافتا الى انه "في يوم واحد بعثنا 70 خرقا الى عنان نفذتها المجموعات الارهابية المسلحة".

وبدأ الخميس الماضي في الساعة السادسة صباحا، وقف إطلاق نار من جميع الأطراف بحسب خطة عنان التي وافقت عليها السلطة والمعارضة وبدعم دولي، كخطوة أولى نحو تطبيق الخطة بشكل كامل، في وقت تبادلت السلطات والمعارضة الاتهامات بحدوث خروقات.

وفي سياق متصل, قال المعلم ان "تضخيم موضوع المهجرين يأتي لكي يتم تنفيذ الممرات الإنسانية التي تحدث عنها رئيس وزراء تركيا رجب طيب اردوغان"، موضحا أننا "نعطي الأولوية لإعادة اعمار المنازل، ولعودة النازحين الى منازلهم".

وازدادت أعمال العنف والعمليات العسكرية في سوريا في الأشهر الأخيرة خاصة في محافظات حمص وادلب ودرعا وحماة, ما أدى إلى زيادة وتيرة تدفق اللاجئين إلى لبنان والأردن وتركيا, وفقا للأمم المتحدة.

يشار إلى أن خطة عنان ذات النقاط 6 لوقف العنف، والتي تنص على وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها، موافقة السلطة والمعارضة، إضافة إلى تأييد دولي، حيت أصدر مجلس الأمن الدولي بيانيين رئاسيين دعم فيها الخطة، إضافة إلى حصولها على دعم الجامعة العربية والجمعية العامة للأمم المتحدة.

وتشهد عدة مدن سوريا منذ 13 شهر تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.



استشهاد الشاب الثلاثيني عبدالرزاق عبدالمعين شيخ محمد. حيث وجدت جثته وعليها اثار التعذيب على الأتستراد الدولي بالمعرّة بعد أن رمته عصابات الأسد المجرمة


شباب سورية لواء القعقاع يأسر مجموعة من مليشيات الاسد




وانتظرونا على مدار اليوم مع اخبار دولة سوريا الشقيقة لحظة بلحظة باذن الله

ادارة سكيورتي العرب



روابط المرجعيات